:
يُطـوقني الافـتنان ..!!
فـ الياسمينُ طافحٌ فيها تلكَ الأحاديث ..!.
/
\
/
الغارق في اللغة حدّ الـ تماهي : عازف الليـل
ما أروعكَ يـ سيدي ؛
وهذا الـ نقش/عزف الذي تُـتقنه بِـ كلّ مهارة!
فـ يتحول الـ حرف بين أصابعكَ إلى :
روحٍ نابـضةٍ بِـ العطر!
فـ تحتفي بِـ نزف الـ بوح ؛
و لا تقفُ ، إلّا على شفا هاويةٍ من أمـل \ رجاء ..!

لا أُخفيكَ يـ عازف الليل ؛
فـ أحياناً كثيرةً تُصيبني الـ دهشة مم تكتب ؛
لِـ أنني أعتقدُ أنني أقرأُ : ذاتي..!!!
عزفكَ/حرفكَ يُغـرد ألواناً يـ مُبدع!

عازف .. عازف..!
حضـوركَ نـورٌ تتهجّاه الـشموس ؛
فـ يُشرق لكَ الشكـر..!
شُكراً لِـ هذه الوجبة الـدسمة

يُثبـت :
لِـ تسببه في إيقاظ الـ جمال في مساحات الـردهة!