****وردتــــي الجميـلة****
مـا أجمـل أن تصحـى من نـومـك لتـجد أمـامـك وردة متفتحـة حمـراء اللـون..
يملـؤوهـا الجمـال لتأخـذهـا بيـن يديـك وتتـأمل بمفـرداتهــا ولونـها الزاهـي الجميـل..
ملكتهـا وملكتنـي لتسحـرني بدفـأها وحنـانها..مـرت الأيـام ليـزيد شوقـي لها
ولا تمـر السـاعات الا وأنـا بجـانبهـا...وردتـي بيضـاء تملـؤوهـا الجـروح بداخلـها
مثـلي تمـاما فكـم هي مؤلمـة الجروح عنـدما تنحبـس بيـن الظلـوع أحسست بآهـاتهـا
فكنـت لهــا الطبيب والدواء..بـلا شعــور وجـدت نفسـي أحكيلهـا بما يجـول بخـاطري
لأرى مواجعـي تشكـي اليهـا فكـانت لـي الصديقـة الوفيــه التـي اهتمـت لأمـري
ولا يمـر يوم الأ ونحـن نكمـل لبعضـنا البعـض كلن يسـأل عن الآخـر...
فكيـف ان مـر اليـوم ولم نسـمع به صوت بعضنـا يشعر كلانـا ببطء الساعـات..
كـانت أيـام عشتـها بحديقـة ورود متلـونة بكـل الوان الطيـف لترتسـم أيـامـي بلـون فوشـي
متلئلأ بالفـرح والأبتسـامه أنسـانـي همـوم ما عيـت أن تزول ..
يـا لكـي من نقـاء وصـدق لم أجـده بيـن الزحـوم بـدأ أحسـاس بداخـلي يقربنـي منهـا
لم نكـن نأبه ما تأخبـئه لنـا الأيـام فكنـا لا ننـظـر الا الى لحظـة لقـانـا الجميـل..
واشـرق يوم جديد ليشدوني التفائل به لوجود وردتي الجميـله ولحظة لقـائنا
فاجئتنـي لتزف لـي خبـر الرحيـل لأتنتابنـي لحظـة ذهول ويتوقف لساني عن النطق..
تغيـر عالمـي وأصبح الواقع المر محيط بي حتـى اني شككت انه كابوس
لعلي سأصحـى بعـد قليـل ولكـنها كانت لحظة الفراق الصعبـه..
ابتعدت عن وردتي لعل سعـادتها ببعدي كم أشتـاق واحـن لهـا..
يا هـل تـرى هـل تذكـرنـي ام انـي اصبحت ماضي ولم يعد لي وجـود..!!!
مـا أجمـل أن تصحـى من نـومـك لتـجد أمـامـك وردة متفتحـة حمـراء اللـون..
يملـؤوهـا الجمـال لتأخـذهـا بيـن يديـك وتتـأمل بمفـرداتهــا ولونـها الزاهـي الجميـل..
ملكتهـا وملكتنـي لتسحـرني بدفـأها وحنـانها..مـرت الأيـام ليـزيد شوقـي لها
ولا تمـر السـاعات الا وأنـا بجـانبهـا...وردتـي بيضـاء تملـؤوهـا الجـروح بداخلـها
مثـلي تمـاما فكـم هي مؤلمـة الجروح عنـدما تنحبـس بيـن الظلـوع أحسست بآهـاتهـا
فكنـت لهــا الطبيب والدواء..بـلا شعــور وجـدت نفسـي أحكيلهـا بما يجـول بخـاطري
لأرى مواجعـي تشكـي اليهـا فكـانت لـي الصديقـة الوفيــه التـي اهتمـت لأمـري
ولا يمـر يوم الأ ونحـن نكمـل لبعضـنا البعـض كلن يسـأل عن الآخـر...
فكيـف ان مـر اليـوم ولم نسـمع به صوت بعضنـا يشعر كلانـا ببطء الساعـات..
كـانت أيـام عشتـها بحديقـة ورود متلـونة بكـل الوان الطيـف لترتسـم أيـامـي بلـون فوشـي
متلئلأ بالفـرح والأبتسـامه أنسـانـي همـوم ما عيـت أن تزول ..
يـا لكـي من نقـاء وصـدق لم أجـده بيـن الزحـوم بـدأ أحسـاس بداخـلي يقربنـي منهـا
لم نكـن نأبه ما تأخبـئه لنـا الأيـام فكنـا لا ننـظـر الا الى لحظـة لقـانـا الجميـل..
واشـرق يوم جديد ليشدوني التفائل به لوجود وردتي الجميـله ولحظة لقـائنا
فاجئتنـي لتزف لـي خبـر الرحيـل لأتنتابنـي لحظـة ذهول ويتوقف لساني عن النطق..
تغيـر عالمـي وأصبح الواقع المر محيط بي حتـى اني شككت انه كابوس
لعلي سأصحـى بعـد قليـل ولكـنها كانت لحظة الفراق الصعبـه..
ابتعدت عن وردتي لعل سعـادتها ببعدي كم أشتـاق واحـن لهـا..
يا هـل تـرى هـل تذكـرنـي ام انـي اصبحت ماضي ولم يعد لي وجـود..!!!
تعليق