يقال أن امرأة كبيرة بالسن (عجوز ) كانت تسكن في مسكن قديم بوسط المساكن بجانت ذالك المنزل القديم المبني من الطين والمغطي بسعف النخيل مزرعة كانها غابة كثيثفة الاشجار لكنها صغيرة لكن هذا ما تشاهدة عندما تسير بجوار ذالك المنزل في الصباح لكن كيف يا تري كيف تراء شكلة عندما تسير بجانبة في المساء وخاصة عندما لا يوجد ضوء قمر ينير قليل الطريق...!..!
فانك لا ترى شيئا ابدا وكانة لا يوجد هناك شيئا بذاك المكان .... المهم سوف ادخل الان في صلب الموضوع
كان بالقرب من هذا المنزل محل لبيع المواد الغذائية أعتاد ان يسهر بجانب هذا المحل مجموعة من الشبان المنطقة البعض منهم يعمل والبعض الاخر لا يعمل المهم انة بليلة من الليالي سمع الشباب صوت امراة تصرخ وتصرخ ... وكانها تستغيث .. كانها تصارع الموت .. ويتعالي الصراخ ...
- تسال الشباب ... ما هذا الصراخ ؟؟ من صاحب الصوت ؟؟ من اين ياتي ؟؟
حاولو تحديد مصدر الصوت .. لم يستطيعوا فكان الصوت ياتي من عدة جهات فلو كان احد يصرخ من مكان معين ليسهل تحديد مصدر الصوت ... ولكن العجب العجاب في هذا الصوت لنفس المراة ونفس النبرة في الصراخ .
المهم .. بدا الرعب يتسلل الى نفوس الشباب ... وقالول انة من الافضل العودة الى منازلة تداركا من ان يحدث لهم شيئا ما كان بالحسبان ..
- المشكلة هنا ليست في العودة الى المنزل .. فالمشكلة كيف لهم ان يرجعوا الي النزل الواحد بنسفم وهم في هذة الخالة من الخوف والرعب ...فبوجدهم مع بعض ممكن ان يحس كل واحد بشىء من الطمنينة من لو كان الواحد لوحدة.. فمن شدة ورهبة الموقف ممكن ان يحل لة سكتة قلبية .
(( الصوت ما زال يتردد ومن كل مكان ))
وكل الشباب خائفين ولا يعرفون ما العمل
العقل نائم لا يستطيع التفكير ما الحل في هذا الوضع ؟
هل يجلسون مكانهم حتى الصباح ؟؟ .... لايعقل
يذهب كل واحد لوحدة ؟؟.... لا يسطعيع ...!!
وبين كل ذالك الذهول والحيرة والخوف والفزع سمعوا صوت احد يمشي لكن الذي يمشىء بطئية وكانها لشخص كبير بالسن ..
زادت دلب الشباب وازداد رعبهم بعد ما حسو بان صوت الاقدام يقترب اكثر فاكثر منهم ... فالبعض من شدة الخوف بدءت دموع عينة بالهطول والبعض تمالك نفسة....
(( ما زال الصوت يتردد وبنفس النبرةالشدة ))
التفت انظار الشباب الى تلك الناحية التي يصدر منها صوت اقتراب خطوات الاقدام ... وبعد لحضات شاهدو باقتراب سواد يمشىء على الارض ناحيتهم ويرتكز على عصا بالارض لكي لا يقع ... زاد الرعب والخوف لكن ما العمل ما من مفر يجب عليهم مواجهة الموقف ... ولكن ما زال الشباب متماسكين لم يصرخ احدهم او يغمى علية ........
اقترب هذا السواد الذي يمشى منهم اكثر فاكثر .. الان بدت تتوضح الرئية للشباب بان يعرفو على شكل هذا السواد ... بعد ما اصبح هذا الشىء الاسود منهم استطاع احدهم بان يميزة ...
فيا ترى ... ما هذا الشىء ؟؟ وماذا يريدمنهم؟؟
انها جارتم المراة العجوز التى تسكن بالمنزل القديم ...... ليس هذا المهم .... المهم ايش الى مخرج هذة المراة العجوز في مثل هذا الوقت المتاخر من الليل ... وايش تريد منهم ؟؟
ممكن مريضة .......................(( لايعقل ))
ممكن محتاجة شىء .................(( لا تستطيع انتضار الصباح ))
كل هذة التسائلات واكثر كانت تدور في ذهن ذالك الشاب في تلك اللحضة ....
(( الصوت ما زال يسمع وبنفس الشدة ))
المهم انهم لما يتحركوا من مكانهم وبدوا بتبادل النظرات بينهم الى ان وصلت هذة المراة قربهم ....فوقفت أمامهم ,,,, ولكنها لم تتكلم ايظا.... هم اصلا من الخوف الى كانوا يشعرو بية في تلك اللحضة ما كان احد منهم يستطيع الكلام ..
مرة فترة وهذة المراة تتاملم الشباب الواحد بعد الاخر ولكن دون ان تكلمهم... ولم يتشجع احدهم بمكالمتها....
بعد فترة اخرى لاحظو ان المراة لفت وكانها تريد الذهاب والعودة من حيث اتت وكانها غيرت رايها ولا تريد الجلوس معهم وتسليتهم .........
المهم فور اختفاء تلك المراة من الانضار اختفاء معها صوت الصراخ
بعد فترة من اختفاء الصوت بدءت نفوس الشباب بالهدوء قليلا .... الوقت قد تاخر كثير على عودة الشباب الى البيت .. ولازم ان يعودوا الى منازلهم والنوم بع ما مرت عليهم هذة الاحدث المريعة ...
جائت في يال احد الشباب فكرة في كيفة عودتم الى البيت ... وهي ان يمشوا مع بعض ويوصلو كل واحد الى بيتة .. لكن المشكلة في الشاب الاخير .. هل يبقي بالاخير لوحدة ؟؟؟ لكن كانت تكلمة الفكرة انة اخر اثنين يناموا مع بعض الى ان يصبح الصباح ويستر الله عليهم ....
هذى اول قصة لى
واتمنى انها تعجبكم
فانك لا ترى شيئا ابدا وكانة لا يوجد هناك شيئا بذاك المكان .... المهم سوف ادخل الان في صلب الموضوع
كان بالقرب من هذا المنزل محل لبيع المواد الغذائية أعتاد ان يسهر بجانب هذا المحل مجموعة من الشبان المنطقة البعض منهم يعمل والبعض الاخر لا يعمل المهم انة بليلة من الليالي سمع الشباب صوت امراة تصرخ وتصرخ ... وكانها تستغيث .. كانها تصارع الموت .. ويتعالي الصراخ ...
- تسال الشباب ... ما هذا الصراخ ؟؟ من صاحب الصوت ؟؟ من اين ياتي ؟؟
حاولو تحديد مصدر الصوت .. لم يستطيعوا فكان الصوت ياتي من عدة جهات فلو كان احد يصرخ من مكان معين ليسهل تحديد مصدر الصوت ... ولكن العجب العجاب في هذا الصوت لنفس المراة ونفس النبرة في الصراخ .
المهم .. بدا الرعب يتسلل الى نفوس الشباب ... وقالول انة من الافضل العودة الى منازلة تداركا من ان يحدث لهم شيئا ما كان بالحسبان ..
- المشكلة هنا ليست في العودة الى المنزل .. فالمشكلة كيف لهم ان يرجعوا الي النزل الواحد بنسفم وهم في هذة الخالة من الخوف والرعب ...فبوجدهم مع بعض ممكن ان يحس كل واحد بشىء من الطمنينة من لو كان الواحد لوحدة.. فمن شدة ورهبة الموقف ممكن ان يحل لة سكتة قلبية .
(( الصوت ما زال يتردد ومن كل مكان ))
وكل الشباب خائفين ولا يعرفون ما العمل
العقل نائم لا يستطيع التفكير ما الحل في هذا الوضع ؟
هل يجلسون مكانهم حتى الصباح ؟؟ .... لايعقل
يذهب كل واحد لوحدة ؟؟.... لا يسطعيع ...!!
وبين كل ذالك الذهول والحيرة والخوف والفزع سمعوا صوت احد يمشي لكن الذي يمشىء بطئية وكانها لشخص كبير بالسن ..
زادت دلب الشباب وازداد رعبهم بعد ما حسو بان صوت الاقدام يقترب اكثر فاكثر منهم ... فالبعض من شدة الخوف بدءت دموع عينة بالهطول والبعض تمالك نفسة....
(( ما زال الصوت يتردد وبنفس النبرةالشدة ))
التفت انظار الشباب الى تلك الناحية التي يصدر منها صوت اقتراب خطوات الاقدام ... وبعد لحضات شاهدو باقتراب سواد يمشىء على الارض ناحيتهم ويرتكز على عصا بالارض لكي لا يقع ... زاد الرعب والخوف لكن ما العمل ما من مفر يجب عليهم مواجهة الموقف ... ولكن ما زال الشباب متماسكين لم يصرخ احدهم او يغمى علية ........
اقترب هذا السواد الذي يمشى منهم اكثر فاكثر .. الان بدت تتوضح الرئية للشباب بان يعرفو على شكل هذا السواد ... بعد ما اصبح هذا الشىء الاسود منهم استطاع احدهم بان يميزة ...
فيا ترى ... ما هذا الشىء ؟؟ وماذا يريدمنهم؟؟
انها جارتم المراة العجوز التى تسكن بالمنزل القديم ...... ليس هذا المهم .... المهم ايش الى مخرج هذة المراة العجوز في مثل هذا الوقت المتاخر من الليل ... وايش تريد منهم ؟؟
ممكن مريضة .......................(( لايعقل ))
ممكن محتاجة شىء .................(( لا تستطيع انتضار الصباح ))
كل هذة التسائلات واكثر كانت تدور في ذهن ذالك الشاب في تلك اللحضة ....
(( الصوت ما زال يسمع وبنفس الشدة ))
المهم انهم لما يتحركوا من مكانهم وبدوا بتبادل النظرات بينهم الى ان وصلت هذة المراة قربهم ....فوقفت أمامهم ,,,, ولكنها لم تتكلم ايظا.... هم اصلا من الخوف الى كانوا يشعرو بية في تلك اللحضة ما كان احد منهم يستطيع الكلام ..
مرة فترة وهذة المراة تتاملم الشباب الواحد بعد الاخر ولكن دون ان تكلمهم... ولم يتشجع احدهم بمكالمتها....
بعد فترة اخرى لاحظو ان المراة لفت وكانها تريد الذهاب والعودة من حيث اتت وكانها غيرت رايها ولا تريد الجلوس معهم وتسليتهم .........
المهم فور اختفاء تلك المراة من الانضار اختفاء معها صوت الصراخ
بعد فترة من اختفاء الصوت بدءت نفوس الشباب بالهدوء قليلا .... الوقت قد تاخر كثير على عودة الشباب الى البيت .. ولازم ان يعودوا الى منازلهم والنوم بع ما مرت عليهم هذة الاحدث المريعة ...
جائت في يال احد الشباب فكرة في كيفة عودتم الى البيت ... وهي ان يمشوا مع بعض ويوصلو كل واحد الى بيتة .. لكن المشكلة في الشاب الاخير .. هل يبقي بالاخير لوحدة ؟؟؟ لكن كانت تكلمة الفكرة انة اخر اثنين يناموا مع بعض الى ان يصبح الصباح ويستر الله عليهم ....
هذى اول قصة لى
واتمنى انها تعجبكم
تعليق