بانْتِظَــارِكُم ،،
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لنختر كتابا نقرأه معًا (نادي القراءة)
تقليص
X
-
أن الروايه ملائكه الجبل الاخظر لعبدالله بن محمد الطائي...
لرواية تجسد الالام الماضيه...ألام الظلم والجوع والخوف والفراق والذل..
من أجل لقمه العيش من أجل القوت اليومي لا وبل من أجل الامان والسلام..
فقامت دعوة التحرير...ولاكن في النهاية شغلتهم مصالحهم ياسهم عن تحقيق الحلم...
عن ذوق دمعه النصر.... عن سبيلاً للعيش الكريم...
ألى أن بعث الله هديه السماء هديه التغيير.. جلاله السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله..
أن الروايه تجسد معنى الصمود العربي الاخوه العربيه والتماسك الاتحاد..كنا قلباً واحداً...
أين هذا القلب الذي يجمعنا الان....ففي أحلامنا أصبحنا حتى نفتقده...
ونفس السبب أشغلتنا دنيانا....أين دموع الشهداء أين مراره النصر أين الدين أين الجهاد...
وكاننا في عالم بعيييييييييييييييييييييييييييييد جداّ عن ذلك العالم الذي يشهد الصمود وحيداّ...
الى متى نكرر نفس الاخطا ولا نستفيد من عبرة الماضي...الى متى ...الى متى
على شــــاطي البحــــر أرسي أحلامــــاَمن زمن النسيــــــان
sigpic
تعليق
-
لَقَدْ كَـانَ عَـرْضُ الطَّائِي للرِّوَايَــة بَسِيطًـا لِتَكُونَ الأَحْدَاث فِي مُتَنَـاوِلِ الْقَـارئ الْعَـادِي ، و لأَجْلِ أَنْ يُوصِلَ الْجَمِيع إِلَى مَعْرِفَـةِ حَقِيقَةٍ رُبَّمَـا كَـانَتْ غَـائِبَةً عَنْ الْكَثِيرِين ..
و دَعُونِي أُخْبِرُكُم أَنَّ أَحْدَاث الرِّوَايَة لَمْ تَخْرُجْ إِطْلاَقًـا عَنْ مَـا كُنْتُ و مَـا زِلْتُ أَسْمَعُهُ مِنْ أَفْوَاهِ الْكِبَـار .. حَتِّى الشُّخُوص و الأمَـاكِن ، كـأنِّي عِشْتُ تِلْكَ الْفَتْرَة مَعَهم ..
رُبَّمَـا لأَنِّي مَـا زِلْتُ أَشَـاهِدُ آثَـارَ الْحَرْبِ كُلَّ يَوْمٍ أمَـامِي و أَسْمَعُ أَحْدَاثَهَا مِرَارًا و تَكْرَارًا لَمْ أَشْعُر بالْغُرْبَة مَعَ خَـالِد و وِدَاد ، بَلْ ألِفْتُ الْجَمِيع هُنَـاكَ ..
و كُلَّمَـا اسْتَحْضَرْتُ الْمَـاضِي ، زِدْتُ حُبًّــا فِي الْحَــاضِر ..
لِي عَوْدَة بالتأكِيد ،،sigpic
تعليق
-
ألم يحن موعدكم بعد؟!!
أين رنين والسبتية؟لكم اللحظة والدنيا لنا // ولنا الفردوس طابت سكنا
ولنا في كل صبر نشوة // ولكم في كل بؤس حزنا
تطلب الحب فلا تبصره // وطلبناه فجائتنا المنى
إنما الإنسان شئ باهر // إن تحدى باليقين الوهنا
ولنا كالطير في أسرابه// أغنيات تتمنى الوطنا
يا رفيق الدرب لا يشغلني // غير أن تمتد فينا زمنا
عمـــــــــان.............وأنا بعد
تعليق
-
قضيت الساعات الأخيرة من هذا اليوم في قراءة هذا الكتاب إلكترونيا
الآن وأنا أكتب هذه الكلمات أسترجع قراءتي لرواية "الموت يمر من هنا" للروائي عبده خال
العرض هنا لم يكن بقوة عرض عبده خال
رغم أن كل القسوة والألم في تلك الرواية مبعثها شخص واحد
أما هنا فالألم يأتي من عدة جهات
يأتي من السماء
ويخرج من الأرض
ويندس بين الناس
الموت هنا يأتي موتا عاديا
بلا ضوضاء
بلا تهويل
حتى الجراح لا ترى نزيفها
ولا تزكم أنفك بروائح دمائها المندلقة
مع ذلك، الكتاب يسرد أحداثا لحقبة زمنية واحدة
لم يختلف فيها شيء سوى المكان
بين بغداد والكويت، ومسقط ونزوى، والبحرين وقطر،،
ومدن أخرى
كان سردا سريعا إلى حد ما
تمنيت لو أقرأ تفاصيلا أكثر
تمنيت أن أسمع القنابل وهي تنفجر
وأزيز الرصاص
ولون الدماء
وروائح الجثث
تمنيت أن أرى الدمار
فليس من شيء يصور التاريخ أكثر من الكلمات!
تعليق
تعليق