بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشاعر الفلسطيني / محمود درويش
وتَخليداً لشاعرِنا الراحل وتكريماً لهُ ...
كانَ لا بدَ من إنشاءِ موقع محمود دَرويش ليتألقَ في إلمامةٍ كاملة لموسوعتهِ الشعرية الزاخرة
والتي تحتوي على جميع أعمالهِ الشعرية ودواوينه الكاملة
ويعرض الموقع مواقفهِ الخالدة والشعراء الخالدون من أمثالهِ
ويحملُ ما قيلَ وكُتبَ عن شاعِرِنا درويش بالإضافة إلى قصائدِ الرِّثاء وكلمات الوداع التي رافقتْ رحِيلِه
ويشمل الموقع على ألبومِ الصور ومحطات من حياته وتفاصيلها
بالإضافة إلى اللوحات الجدارية التي تزيّنت بأن تحملَ صورته ونبضه
ويحتوي الموقع على قصائده المغناة وألبوم الفيديو
ولم ننسى أن نتركَ جانب كبير لأخبار الأدب العربي لتبقَى العربية بيّننا ...
ولنبقى نتابعُ أهلَ الضادِ وحياتِهم وأخبارِهم النيّرة
كما يحتوي الموقع على مساحة للقلم النابض الواعد ..
والمشاعر الراقية لتتسعَ للمبدعين وأقلامِهم وأحاسيسِهم المرهفة ومشاعِرهم التي لن تندثرْ .
إن ما سبق متكاملاً ... كان لا بدَّ له أن يكونَ حقيقةَ واقع ...
ومشروعٌ دائم , ليبقى يخلّد درويش وحروفه الخالدة إلى ما شاء الله .. لا لشيء إلا لأنه يستحق ذلك وأكثر .
وإننا في INET قد أخذناها على عاتقنا وحملنا المشروع من بدايته إلى أن خرجَ إلى النورِ معلناً أن درويش لا زالَ فينا ماثِلاً وسيبقى أبدَ الدهرِ بيّننا بحروفهِ التي لن تموتْ ...
ندعوكم لزيارة موقع الشاعر الكبير
www.darwish.ps
وتقبلوا تحيات فريق العمل
والسلام عليكم ورحمة الله
وتَخليداً لشاعرِنا الراحل وتكريماً لهُ ...
كانَ لا بدَ من إنشاءِ موقع محمود دَرويش ليتألقَ في إلمامةٍ كاملة لموسوعتهِ الشعرية الزاخرة
والتي تحتوي على جميع أعمالهِ الشعرية ودواوينه الكاملة
ويعرض الموقع مواقفهِ الخالدة والشعراء الخالدون من أمثالهِ
ويحملُ ما قيلَ وكُتبَ عن شاعِرِنا درويش بالإضافة إلى قصائدِ الرِّثاء وكلمات الوداع التي رافقتْ رحِيلِه
ويشمل الموقع على ألبومِ الصور ومحطات من حياته وتفاصيلها
بالإضافة إلى اللوحات الجدارية التي تزيّنت بأن تحملَ صورته ونبضه
ويحتوي الموقع على قصائده المغناة وألبوم الفيديو
ولم ننسى أن نتركَ جانب كبير لأخبار الأدب العربي لتبقَى العربية بيّننا ...
ولنبقى نتابعُ أهلَ الضادِ وحياتِهم وأخبارِهم النيّرة
كما يحتوي الموقع على مساحة للقلم النابض الواعد ..
والمشاعر الراقية لتتسعَ للمبدعين وأقلامِهم وأحاسيسِهم المرهفة ومشاعِرهم التي لن تندثرْ .
إن ما سبق متكاملاً ... كان لا بدَّ له أن يكونَ حقيقةَ واقع ...
ومشروعٌ دائم , ليبقى يخلّد درويش وحروفه الخالدة إلى ما شاء الله .. لا لشيء إلا لأنه يستحق ذلك وأكثر .
وإننا في INET قد أخذناها على عاتقنا وحملنا المشروع من بدايته إلى أن خرجَ إلى النورِ معلناً أن درويش لا زالَ فينا ماثِلاً وسيبقى أبدَ الدهرِ بيّننا بحروفهِ التي لن تموتْ ...
ندعوكم لزيارة موقع الشاعر الكبير
www.darwish.ps
وتقبلوا تحيات فريق العمل
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق