السلام عليكم...
باختصـــار...كتبت هذه الابيات المتواضعة عندما سمعت " وما أكثر ما نسمع " بـ حادث سير أليم راح ضحيته شاب في مقتبل العمر..
اجتاحتني مشاعر حزن عليه بحكم القرابة الإنسانيه...و تخيلت حزن أهله عليه...و ما هو شعور والديه...عندما يفاجآن بهكذا خبر مؤلم..
و هذه القصيدة كتبتها على لسان والده...
و هي دعوة لمشاطرت الناس أحزانهم..
ضاقت ثياب الحزن عن أبدانه..
و تلى الأسى في بعده أرواحا..
و تيبست في ذي الحياة مفاصل..
بيضاء لم تكسى ندا و أقاحا!
و أتت جيوش الشوق تعزف خيلها..
لحناً شجيا أنطق الألواحا..
أو كيف أخفي حسرتي و توجعي..
و هو الذي قد صاغ لي مفتاحا!
فتح السعادة ثم صاغ من الثرى ..
تبرا و أسكن في الظلام صباحا..
و اليوم صرت أنا فريسة فارس ..
حكم الهموم فساقها أرماحا!
طمعت سهام الحزن في رجل بلى..
من بعد ما فقد الضنى المفراحا..
فقد الحبيب و كل قطرة فرحة ..
قد كللت زهر الحياة جناحا!
أواه يا من دونه سحق الورى ..
حزنا عليه و ودعوا الأفراحا!
فلسوف أرثي و النجوم بعدها..
لا لن توفي من رثى أو باحا..
يا رب فرحمه و دع من قبره..
روضا زكيا زهره قد فاحآ..!
نـــداء..
السيارت وسائل نقل ...لا تجعلوها وسائل قتل..
من أجل ذويكم,,
باختصـــار...كتبت هذه الابيات المتواضعة عندما سمعت " وما أكثر ما نسمع " بـ حادث سير أليم راح ضحيته شاب في مقتبل العمر..
اجتاحتني مشاعر حزن عليه بحكم القرابة الإنسانيه...و تخيلت حزن أهله عليه...و ما هو شعور والديه...عندما يفاجآن بهكذا خبر مؤلم..
و هذه القصيدة كتبتها على لسان والده...
و هي دعوة لمشاطرت الناس أحزانهم..
ضاقت ثياب الحزن عن أبدانه..
و تلى الأسى في بعده أرواحا..
و تيبست في ذي الحياة مفاصل..
بيضاء لم تكسى ندا و أقاحا!
و أتت جيوش الشوق تعزف خيلها..
لحناً شجيا أنطق الألواحا..
أو كيف أخفي حسرتي و توجعي..
و هو الذي قد صاغ لي مفتاحا!
فتح السعادة ثم صاغ من الثرى ..
تبرا و أسكن في الظلام صباحا..
و اليوم صرت أنا فريسة فارس ..
حكم الهموم فساقها أرماحا!
طمعت سهام الحزن في رجل بلى..
من بعد ما فقد الضنى المفراحا..
فقد الحبيب و كل قطرة فرحة ..
قد كللت زهر الحياة جناحا!
أواه يا من دونه سحق الورى ..
حزنا عليه و ودعوا الأفراحا!
فلسوف أرثي و النجوم بعدها..
لا لن توفي من رثى أو باحا..
يا رب فرحمه و دع من قبره..
روضا زكيا زهره قد فاحآ..!
نـــداء..
السيارت وسائل نقل ...لا تجعلوها وسائل قتل..
من أجل ذويكم,,
تعليق