مااحتجتُ للبوحِ كي تدري معانيها
هذي الكليمةُ كمْ فاحَ الشَّذى فيها
إنِّي أحبُّـكَ، ماأحلـى تدفُّقَهـا
بينَ الشغافِ مـن الآلامِ تشفيهـا
إنِّي أحبُّـكَ فـي قلبـي مرافئُهـا
والنبـضُ يحرسُهـا ممـا يُعاديهـا
إنِّي أحبُّكَ مـن عينـيَّ أكتُبهـا
بنظرةِ الطهر فـي عينّـيِّ قاريهـا
فوقَ الجبينِ اعتلتْ عرشًا لشاعـرةٍ
إلا اعتناق الهدى ماكـانَ يعنيهـا
تمشي مع الحرفِ في دنيـا مقنَّعـةٍ
فتكشف الزيفَ كي تبدي خوافيها
إنِّي أحبُّكَ كم أخشى بهـا ولهـا
مما يكيدُ العـدا كـي لا ألاقيهـا
إنِّي أحبُّـكَ، شِعـري لا يفارقُـهُ
نبـضُ المحبَّـةِ إجـلالا وتنزيهـا
لا أرتضي بدلا عمَّا أعيـشُ بـهِ
في رائقِ الحبِّ إظهـارًا، وتمويهـا
إنِّي أحبُّـك حاشـى أن أقارنَهـا
بأيِّ شيءٍ بهذا الكـونِ تشبيهـا
إنِّي أحبُّكَ فارحمْ قلـبَ عابـدةٍ
ترجو النَّعيمَ بحبٍّ منـكَ يكفيهـا
إنِّي أحبُّـكَ، ماأحلـى تدفُّقَهـا
بينَ الشغافِ مـن الآلامِ تشفيهـا
إنِّي أحبُّـكَ فـي قلبـي مرافئُهـا
والنبـضُ يحرسُهـا ممـا يُعاديهـا
إنِّي أحبُّكَ مـن عينـيَّ أكتُبهـا
بنظرةِ الطهر فـي عينّـيِّ قاريهـا
فوقَ الجبينِ اعتلتْ عرشًا لشاعـرةٍ
إلا اعتناق الهدى ماكـانَ يعنيهـا
تمشي مع الحرفِ في دنيـا مقنَّعـةٍ
فتكشف الزيفَ كي تبدي خوافيها
إنِّي أحبُّكَ كم أخشى بهـا ولهـا
مما يكيدُ العـدا كـي لا ألاقيهـا
إنِّي أحبُّـكَ، شِعـري لا يفارقُـهُ
نبـضُ المحبَّـةِ إجـلالا وتنزيهـا
لا أرتضي بدلا عمَّا أعيـشُ بـهِ
في رائقِ الحبِّ إظهـارًا، وتمويهـا
إنِّي أحبُّـك حاشـى أن أقارنَهـا
بأيِّ شيءٍ بهذا الكـونِ تشبيهـا
إنِّي أحبُّكَ فارحمْ قلـبَ عابـدةٍ
ترجو النَّعيمَ بحبٍّ منـكَ يكفيهـا
شعر
زاهية بنت البحر
زاهية بنت البحر
6:50 am 8/3/2009
تعليق