تويت
الحياة.....
بداية النهاية ...
بل هي لعبة الايام...
كم تقدم كثيرا في طرقات الأمل...
بل اصبح ع شرفة رؤيتي في قمة النجاحات...
كنت الحلم لما كان بين نفسه يحلم وكان هو الحلم لما كنت احلم...
كان سعيدا لرؤيتي في طرقات النجاح وكنت الاسعد بشفاهه المبتسمتان...
كان هناك بين تلك الجنبات اللتي إحتظنتني طفلا صغيرا يرسم وجه الطفولة...
ولكنني عدت إلى نفس المكان الذي كان يطربني ولكنها اللحظة الاصعب...
فالوضع قد إختلف والحال قد تبدل...
هناك في المكان الذي سبق وأن حملني طفلا...
ليتأمل الحياة في وجهي...
هناك اجل في نفس المكان...
حملت والدي العزيز جسدا قد فارقتة الحياة...
ومن نفس المكان...
قسمت أن اعمل ع تحقيق امنياته...
رحمك الله يا والدي...
إن كان الجسد قد فارقنا...
ف في القلب وجودك لن ينتهي...
بداية النهاية ...
بل هي لعبة الايام...
كم تقدم كثيرا في طرقات الأمل...
بل اصبح ع شرفة رؤيتي في قمة النجاحات...
كنت الحلم لما كان بين نفسه يحلم وكان هو الحلم لما كنت احلم...
كان سعيدا لرؤيتي في طرقات النجاح وكنت الاسعد بشفاهه المبتسمتان...
كان هناك بين تلك الجنبات اللتي إحتظنتني طفلا صغيرا يرسم وجه الطفولة...
ولكنني عدت إلى نفس المكان الذي كان يطربني ولكنها اللحظة الاصعب...
فالوضع قد إختلف والحال قد تبدل...
هناك في المكان الذي سبق وأن حملني طفلا...
ليتأمل الحياة في وجهي...
هناك اجل في نفس المكان...
حملت والدي العزيز جسدا قد فارقتة الحياة...
ومن نفس المكان...
قسمت أن اعمل ع تحقيق امنياته...
رحمك الله يا والدي...
إن كان الجسد قد فارقنا...
ف في القلب وجودك لن ينتهي...
تعليق