تويت
@ معاناتي@
إنت يادكتور عذبتني.....
جيت معصب وعصبتني..
فهمتني غلط وأحرجتني.
و بسب غلطك بكيتني.....
ظليت أبكي وأنت طايح تشتم فيني.....
من شدة بكاي ماسمعت شو قلت عني....
لأني حينها كانت الدنيا مو حاسة فيني.
الذنب كان ذنبك مو ذنبي......
وقدام الكل فشلتني....
قلت حقي وما فهمتني..
ولمكاني غصب جلستني
وأمام الجمع بكيتني....
وبكلمات الشتم عطيتني.
بكيت وبكيت ما عبرتني.
وبكل قسوة شجيتني....
ما عرفتك وصدقني......
تراك لابس قناع بس ما تقدر ترعبني.....
وبعد فترة جيتني.......
ومن سابق إنذار خوفتني...
وقال ياالله جاوبيني......
الفرق بين النسيب والغزل خبريني.......
قلت ما أعرف وأحرجني..
قال ماتعرفي؟ وفشلني
وبنظرات الحزن زين فهمني......
إنك يادكتور ظلمتني.....
ومع لفات عيونك حيرتني.....
إنك ندمان حسستني.....
وفي المحاضرة الثانية جيتني.....
قلت لثريا إقري يابنتي.....
ولما قرت قالها جاوبيني
إعراب ينفي الرديئ والجواب عطيني.....
البنت من خوفها ورطتني
وفي السؤال لي وجهني......
وقالي إنت إعربي يابنتي
قلت في خاطري بنتك ومايشرفني......
جاوبته وحاول يضحكني.
ومن بين البنات ميزني..
وفي السؤال الثاني قصدني....
كل رفع بس الخوف هددني....
أريد أجاوب بس قلبي ما طاوعني....
يلي أحرجني وفشلني وبكلماته عذبني....
قلت في خاطري أحسن ما أجاوب وطنشني
وراح يدور جواب من البنات ومني...
قلت راح أطنشة مثل ماطنشتني...
خليك تتعذب بتأنيب الضمير مثل ما عذبتي..
وراح يدور من هنا ومن هناك وينتظر أرفع إيدي....
عينك تروح يمين ويسار بس خلاص تراك جننتني.....
ومن دون إحساس إيدي رفعتني....
بس عشان أجاوب وأثبت جدارتي.
إن فقدان الأمل مو شعاري.
ومن بين الجمع أختارني.
جاوبته بإجابة وجاوبني...
من الإجابة صح قربتي
مشكلتك يادكتور إنك زين ما تعرفني...
أنا موهوبة بس مشكلتي
إني أنا حابسة قدراتي..
وما أطلعها إلى في وقت حاجاتي...
أنا مستحيل أفرط في حقي...
أو عن كرامتي ممكن أستغني....
أنا ماني حقودة ولكني...
متأكدة بتقول نفس إلي أنا قلته لوحطيت مكانك في مكاني.......
أريد أوضح بس شو ألي قاهرني....
شلون تحرجني وتفشلني.
بس أنا أعرف كيف أرد حقي.
وفي المحاظرة الثالثة جيتني...
بديت تنادي الأسماء وبإسمي.
قلت في خاطري تو بيقصدني...
وفي السؤال لي بيوجهني....
بس الحمد لله إلي في بالي ماحصلي....
بس سمعوا شو إلي جرالي....
جالسة مع البنات في مكاني.....
أوين باغي يعتذر بس من طريق ثاني...
راح يفهم البنات ويفهمني.....
وطبق المثال فيني.....
وقال هذه بنت إسمها عائشة وخبرني....
وأنا في خاطري أقول مسكين شكله حاس فيني
وحاول يضحكني.....
وحاولت أضحك بس آهاتي منعتني..
أنا ماني حقودة ولكني..
إلي صارلي ترى أكبر مني...
وما أقدر أتحكم فيه لأن فوق طاقاتي.....
وما أحب فكرة الأنتقام بس إني......
عن كرامتي مستحيل أستغني..
لكن تبقى يا دكتور دكتورنا
إلي علمتنا وأرشدتنا وفهمتنا .....
مهما سويت أوقلت فينا..
لك كل الأخلاص والإحترام منا...
بقلم الطالبة /ف السالمية
إنت يادكتور عذبتني.....
جيت معصب وعصبتني..
فهمتني غلط وأحرجتني.
و بسب غلطك بكيتني.....
ظليت أبكي وأنت طايح تشتم فيني.....
من شدة بكاي ماسمعت شو قلت عني....
لأني حينها كانت الدنيا مو حاسة فيني.
الذنب كان ذنبك مو ذنبي......
وقدام الكل فشلتني....
قلت حقي وما فهمتني..
ولمكاني غصب جلستني
وأمام الجمع بكيتني....
وبكلمات الشتم عطيتني.
بكيت وبكيت ما عبرتني.
وبكل قسوة شجيتني....
ما عرفتك وصدقني......
تراك لابس قناع بس ما تقدر ترعبني.....
وبعد فترة جيتني.......
ومن سابق إنذار خوفتني...
وقال ياالله جاوبيني......
الفرق بين النسيب والغزل خبريني.......
قلت ما أعرف وأحرجني..
قال ماتعرفي؟ وفشلني
وبنظرات الحزن زين فهمني......
إنك يادكتور ظلمتني.....
ومع لفات عيونك حيرتني.....
إنك ندمان حسستني.....
وفي المحاضرة الثانية جيتني.....
قلت لثريا إقري يابنتي.....
ولما قرت قالها جاوبيني
إعراب ينفي الرديئ والجواب عطيني.....
البنت من خوفها ورطتني
وفي السؤال لي وجهني......
وقالي إنت إعربي يابنتي
قلت في خاطري بنتك ومايشرفني......
جاوبته وحاول يضحكني.
ومن بين البنات ميزني..
وفي السؤال الثاني قصدني....
كل رفع بس الخوف هددني....
أريد أجاوب بس قلبي ما طاوعني....
يلي أحرجني وفشلني وبكلماته عذبني....
قلت في خاطري أحسن ما أجاوب وطنشني
وراح يدور جواب من البنات ومني...
قلت راح أطنشة مثل ماطنشتني...
خليك تتعذب بتأنيب الضمير مثل ما عذبتي..
وراح يدور من هنا ومن هناك وينتظر أرفع إيدي....
عينك تروح يمين ويسار بس خلاص تراك جننتني.....
ومن دون إحساس إيدي رفعتني....
بس عشان أجاوب وأثبت جدارتي.
إن فقدان الأمل مو شعاري.
ومن بين الجمع أختارني.
جاوبته بإجابة وجاوبني...
من الإجابة صح قربتي
مشكلتك يادكتور إنك زين ما تعرفني...
أنا موهوبة بس مشكلتي
إني أنا حابسة قدراتي..
وما أطلعها إلى في وقت حاجاتي...
أنا مستحيل أفرط في حقي...
أو عن كرامتي ممكن أستغني....
أنا ماني حقودة ولكني...
متأكدة بتقول نفس إلي أنا قلته لوحطيت مكانك في مكاني.......
أريد أوضح بس شو ألي قاهرني....
شلون تحرجني وتفشلني.
بس أنا أعرف كيف أرد حقي.
وفي المحاظرة الثالثة جيتني...
بديت تنادي الأسماء وبإسمي.
قلت في خاطري تو بيقصدني...
وفي السؤال لي بيوجهني....
بس الحمد لله إلي في بالي ماحصلي....
بس سمعوا شو إلي جرالي....
جالسة مع البنات في مكاني.....
أوين باغي يعتذر بس من طريق ثاني...
راح يفهم البنات ويفهمني.....
وطبق المثال فيني.....
وقال هذه بنت إسمها عائشة وخبرني....
وأنا في خاطري أقول مسكين شكله حاس فيني
وحاول يضحكني.....
وحاولت أضحك بس آهاتي منعتني..
أنا ماني حقودة ولكني..
إلي صارلي ترى أكبر مني...
وما أقدر أتحكم فيه لأن فوق طاقاتي.....
وما أحب فكرة الأنتقام بس إني......
عن كرامتي مستحيل أستغني..
لكن تبقى يا دكتور دكتورنا
إلي علمتنا وأرشدتنا وفهمتنا .....
مهما سويت أوقلت فينا..
لك كل الأخلاص والإحترام منا...
بقلم الطالبة /ف السالمية
تعليق