هما
موغلٌ هو في تفاصيلها ،مقيمٌ في ثنايا روحها، لاتفقه من الحب شيئا سوى تلك النشوة التي تلتهمها كلما شمت رائحته ،لا يعنيها إنبدت فاسقة في عيونهم،أو إن بدت ساذجة أومراهقة في عينيه،تؤمن بعاطفتها فقط .
(تصبح على خير)تكت بالحروف بخجل وتردد،تنوي أن ترسلها له،تريد أن يكون هو آخر ما تودعه من صخب هذا العالم،تكتبها، ثم تتردد ،ثم تقرر أن تنتظره ،لعله يرسل هو.
غائرةٌهي في عمق وجعه،ساكنةٌ في صخب أنفاسه،تمسك بطرفي روحه بإحكام، يعترف بالضعف معها وأمامها ومن اجلهافقط، لايعنيه إنك انت قد أحبت مئة رجل قبله أوستحب ألفا بعده، كل ما يعنيه الآن هوأنها تخصه،ولن يسمح لشك أو يقين أن يحرمه لذة وصالها .
يضع رأسه على المخدة ،يبحث عن رقم هاتفها،يوشك أن يضغط على زر الاتصال لولا هاجس يأمره أن ينتظر، لعلها تبتدئ به هي..
يفتح الصبح عينيه ،تفتح عينيها وتجد رسالة (تصبح على خير )تطي رفرحا،ثم تتذكرأنها الرسالة التي كتبتها بالأمس ونامت دون أن ترسلها ودون ان تستقبل مثلها منه هو
تمضي هي لنهارها وتقول كم كنت ساذجة !
يستيقظ هو ليجد رقمها على شاشة هاتفه ومازال ينتظر الضغط على زرالاتصال،،،يبتسم ،يتذكر أنه نام البارحة وهو ينتظر اتصال من هذا الرقم!
يمضي هو لنهاره ويقول \كم كنت ساذجا!
يغمض النهار عينيه ،
هي تكتب الرسالة
هو يبحث عن الرقم
ثم
لا جديد
انتظار آخر!!
موغلٌ هو في تفاصيلها ،مقيمٌ في ثنايا روحها، لاتفقه من الحب شيئا سوى تلك النشوة التي تلتهمها كلما شمت رائحته ،لا يعنيها إنبدت فاسقة في عيونهم،أو إن بدت ساذجة أومراهقة في عينيه،تؤمن بعاطفتها فقط .
(تصبح على خير)تكت بالحروف بخجل وتردد،تنوي أن ترسلها له،تريد أن يكون هو آخر ما تودعه من صخب هذا العالم،تكتبها، ثم تتردد ،ثم تقرر أن تنتظره ،لعله يرسل هو.
غائرةٌهي في عمق وجعه،ساكنةٌ في صخب أنفاسه،تمسك بطرفي روحه بإحكام، يعترف بالضعف معها وأمامها ومن اجلهافقط، لايعنيه إنك انت قد أحبت مئة رجل قبله أوستحب ألفا بعده، كل ما يعنيه الآن هوأنها تخصه،ولن يسمح لشك أو يقين أن يحرمه لذة وصالها .
يضع رأسه على المخدة ،يبحث عن رقم هاتفها،يوشك أن يضغط على زر الاتصال لولا هاجس يأمره أن ينتظر، لعلها تبتدئ به هي..
يفتح الصبح عينيه ،تفتح عينيها وتجد رسالة (تصبح على خير )تطي رفرحا،ثم تتذكرأنها الرسالة التي كتبتها بالأمس ونامت دون أن ترسلها ودون ان تستقبل مثلها منه هو
تمضي هي لنهارها وتقول كم كنت ساذجة !
يستيقظ هو ليجد رقمها على شاشة هاتفه ومازال ينتظر الضغط على زرالاتصال،،،يبتسم ،يتذكر أنه نام البارحة وهو ينتظر اتصال من هذا الرقم!
يمضي هو لنهاره ويقول \كم كنت ساذجا!
يغمض النهار عينيه ،
هي تكتب الرسالة
هو يبحث عن الرقم
ثم
لا جديد
انتظار آخر!!
تعليق