تويت
لمـــاذا
لــــــــــــــــــــــــــــــــــماذا
أحلامُنا تتلاشى كالسراب
لمـــــــــــــــاذا
كلما طرقنا باباًواحداً
يُسدُ في وجهِنا ألفُ باب
يُسدُ في وجهِنا ألفُ باب
لمـــــــــــــــاذا
كلما أرتسمت على شِفاهِنا البسمة
تأخذُها الأيامُ منا
دونحقً
ونظلُ نُعاتِبُها.. وهي تملُ
من العتاب..
تأخذُها الأيامُ منا
دونحقً
ونظلُ نُعاتِبُها.. وهي تملُ
من العتاب..
لمـــــــــــــــاذا
كلما قرُبْ الوقتُ لِنعلِن قدوم الفرح
يتأخرُ عنا
ويدعُنادون سؤالً أو جواب
يتأخرُ عنا
ويدعُنادون سؤالً أو جواب
ألف
لمــــــــــــــــاذا.gif "Smiles (38)")
تدور في ذهنِنا
لكن لم نجد لها الجواب.. في أيكتاب
لكن لم نجد لها الجواب.. في أيكتاب
ربما لأنها كانت مُجرد أوهام
أو أن أحلامنا لايُمكِنُهامعانقة السحاب
أو ربما حقاً إنها سراب.
أو أن أحلامنا لايُمكِنُهامعانقة السحاب
أو ربما حقاً إنها سراب.
لمـــــــــــــــاذا
الزمانيُحاسِبُنا
ويترُكُ من يستحِقُ الحساب
ويترُكُ من يستحِقُ الحساب
لمـــــــــــــــــاذا
الظلمُ يُلازِمُنا
ويبقى الظالِمُ بلا عِقاب
لمـــــــــــــــــــاذا..
لم نجد الى الأن الجواب
لمــــــــــــــــــاذا
تبقى علاماتُ الإستفهامِ تُلاحِقُنا
حتى وإن صرنا تحتالتراب
حتى وإن صرنا تحتالتراب
تعليق