لا أعرف ماذا أكتب .. فقط أحببت الليلة أن أكون هنا
ولا أعرف لماذا !!!!
ربما لأني هذا المساء أعاني الحمّى ..
ربما لأني ... لا أعرف ..
فقط أحببت أن أكون هنا ... أحببت أن أكتب هنا ..
لأني أحب أن أكون هنا ..
..................................
أحبّها ..
ولا أعرف إن كانت ( هي ) تعرف بأمري ..
ليكن لها ما تشاء ..
أحسست الليلة ان عظامي انفلتت من جسدي .. وتركته بدونها ..
ما عدت أقوى على الحركة ...... إلاّ بصعوبة..
.................................................. ...........
أحبها .. وأعرف أنها لا تبادلني الشعور ذاته ..
أعرف أنها تبحث دائما عن غيري .. رغم أنّ في قلبها ( أنا ) فقط !
بعد أيام ... سأكتب لها رسالة الوداع ..
وسأخبرها بأني ما عدت أحبها .. سأسافر لأجد غيرها
وأحبها ...
وأضعها مكان العظام في جسدي ..
فأنا الآن لا أشعر بعظامي .. رغم أنها حولي ..
.................................................. ................................................
اعذروني على ما سبق من هذيان ..
ولنقرأ قلبي :
ماذا سأكتب والحروف حبيبتي تُغتالُ ..
....................................... والقلب تسكنه الجراح ونزفهُ سيّالُ
ماذا سأكتب عن حكاية حُبّنا العذراء ..
....................................... وهل الكلام إذا ما قلته .. سيقالُ
عامين مرّا في مدينة وحدتي اشتاق ..
....................................... والعين بحرٌ والجفون حبيبتي تحتالُ
صمتٌ عليك لألف عام ٍ فافرحي ..
....................................... واستعذبي موتي لعلّي حينها أختالُ
.................................................. ....
معذرة على الهذيان ...
ولنا لقاء
ولا أعرف لماذا !!!!
ربما لأني هذا المساء أعاني الحمّى ..
ربما لأني ... لا أعرف ..
فقط أحببت أن أكون هنا ... أحببت أن أكتب هنا ..
لأني أحب أن أكون هنا ..
..................................
أحبّها ..
ولا أعرف إن كانت ( هي ) تعرف بأمري ..
ليكن لها ما تشاء ..
أحسست الليلة ان عظامي انفلتت من جسدي .. وتركته بدونها ..
ما عدت أقوى على الحركة ...... إلاّ بصعوبة..
.................................................. ...........
أحبها .. وأعرف أنها لا تبادلني الشعور ذاته ..
أعرف أنها تبحث دائما عن غيري .. رغم أنّ في قلبها ( أنا ) فقط !
بعد أيام ... سأكتب لها رسالة الوداع ..
وسأخبرها بأني ما عدت أحبها .. سأسافر لأجد غيرها
وأحبها ...
وأضعها مكان العظام في جسدي ..
فأنا الآن لا أشعر بعظامي .. رغم أنها حولي ..
.................................................. ................................................
اعذروني على ما سبق من هذيان ..
ولنقرأ قلبي :
ماذا سأكتب والحروف حبيبتي تُغتالُ ..
....................................... والقلب تسكنه الجراح ونزفهُ سيّالُ
ماذا سأكتب عن حكاية حُبّنا العذراء ..
....................................... وهل الكلام إذا ما قلته .. سيقالُ
عامين مرّا في مدينة وحدتي اشتاق ..
....................................... والعين بحرٌ والجفون حبيبتي تحتالُ
صمتٌ عليك لألف عام ٍ فافرحي ..
....................................... واستعذبي موتي لعلّي حينها أختالُ
.................................................. ....
معذرة على الهذيان ...
ولنا لقاء
تعليق