[align=center]قصتي قصة طويلة
تبدي قصتي بشاب توه طالع من البيضة مثل ما يقولون معانى إنفتحت له الدنيا درس أحسن دراسة وإشتغل بحسن شغل وأحسن مراتب .
لكن الغبي إنهز من أول عاظفة حب وياريت حب :
تعرف على وحدة عن طريق الشات .." إذا سمعتوا بعاقل يحب حب شاتات" شافة تكتب وتذكر الناس بالله وتخوفهم بعذب الله وحببهم بجنة الله ... وكانت في الشات مسويه نفسها مطوعه .
المهم بطل قصتنا الغبي جلس يقراء الكلام ويكتب لها ويراسلها ولين ما تعرف عليها , تعرف عليها في الشات وصار كل يوم يتواعدون بالشات ولين ما زاد تعارفهم بالإيميلات وبعدين زاد أكثر وأكثر حتى وصل لين التلفونات , مسكين الغبي هو هنيه ذابح نفسه عشانه يفكر فيها طول اليوم ويفكر بحالها كيف ووش يتعذب لما ما يسمع صوتها وهي تخدعه بكلام الحب وكلمة حبيبي وعمري وحياتي ... وهو مسكين ذايب " ما شايف خير " لكن الغبي ما قط شاف شكلها إن كانت عجوز أو شباب إن كانت متزوجه وله لأ إن كانت صادقة وله لأ بس كذبت عليه وصدقها على باله كل الناس مثله طيبين , المهم الحبيب هذا تفاجئ بيوم من الأيام إنه البنت هذي متزوجه وعندها بنت والمصيبه إنها إعترفة البنت هذي بالحقيقة ولكن بعدها تكذب عليه بقولها إنها تحبه ,,, وهو مسكين فوق هذي الصدمة صدقها ، وكان مع صديقنا الغبي صديق على بال الغبي إنه صديق لكن للأسف كان صديق مخادع خاين كان يعرف إنه الغبي يعرف هذي البنت ويتكلم معها , حاول يستدرج البنت وفعلا قدر يستدرج البنت ويخدعها وتمكن من البنت وخدعوا الإثنين الغبي الطيب المسكين ,,, وعلى بال الغبي إنه البنت تركته لأنها حست بالذمب لكن للأسف هي ترته بعد ما خدعها الخاين صديق الغبي .
هذي قصة واقعيه
وتحصل مع كل واحد من أول حب
فياصديقي لا تكون مثل صاحبنا الغبي تهزك أول عاطفة ب أو إعجاب
ولا توثق بشخص تشوفه من أول نظرة
وأحذر الشباب والشابات لا تنخدعوا بالشات وكلام الشات فكله كلام في كلام
مع تحياتي
الــــــ بو عزوز ـــشـحي[/align]
تبدي قصتي بشاب توه طالع من البيضة مثل ما يقولون معانى إنفتحت له الدنيا درس أحسن دراسة وإشتغل بحسن شغل وأحسن مراتب .
لكن الغبي إنهز من أول عاظفة حب وياريت حب :
تعرف على وحدة عن طريق الشات .." إذا سمعتوا بعاقل يحب حب شاتات" شافة تكتب وتذكر الناس بالله وتخوفهم بعذب الله وحببهم بجنة الله ... وكانت في الشات مسويه نفسها مطوعه .
المهم بطل قصتنا الغبي جلس يقراء الكلام ويكتب لها ويراسلها ولين ما تعرف عليها , تعرف عليها في الشات وصار كل يوم يتواعدون بالشات ولين ما زاد تعارفهم بالإيميلات وبعدين زاد أكثر وأكثر حتى وصل لين التلفونات , مسكين الغبي هو هنيه ذابح نفسه عشانه يفكر فيها طول اليوم ويفكر بحالها كيف ووش يتعذب لما ما يسمع صوتها وهي تخدعه بكلام الحب وكلمة حبيبي وعمري وحياتي ... وهو مسكين ذايب " ما شايف خير " لكن الغبي ما قط شاف شكلها إن كانت عجوز أو شباب إن كانت متزوجه وله لأ إن كانت صادقة وله لأ بس كذبت عليه وصدقها على باله كل الناس مثله طيبين , المهم الحبيب هذا تفاجئ بيوم من الأيام إنه البنت هذي متزوجه وعندها بنت والمصيبه إنها إعترفة البنت هذي بالحقيقة ولكن بعدها تكذب عليه بقولها إنها تحبه ,,, وهو مسكين فوق هذي الصدمة صدقها ، وكان مع صديقنا الغبي صديق على بال الغبي إنه صديق لكن للأسف كان صديق مخادع خاين كان يعرف إنه الغبي يعرف هذي البنت ويتكلم معها , حاول يستدرج البنت وفعلا قدر يستدرج البنت ويخدعها وتمكن من البنت وخدعوا الإثنين الغبي الطيب المسكين ,,, وعلى بال الغبي إنه البنت تركته لأنها حست بالذمب لكن للأسف هي ترته بعد ما خدعها الخاين صديق الغبي .
هذي قصة واقعيه
وتحصل مع كل واحد من أول حب
فياصديقي لا تكون مثل صاحبنا الغبي تهزك أول عاطفة ب أو إعجاب
ولا توثق بشخص تشوفه من أول نظرة
وأحذر الشباب والشابات لا تنخدعوا بالشات وكلام الشات فكله كلام في كلام
مع تحياتي
الــــــ بو عزوز ـــشـحي[/align]
تعليق