كم اشتقت إليك
كنت طفلة عندما كنت تداعب خدي
بحنان
ترفعني و تقول : أنتـي
من أعشقها
من أهواها
من تملأ يومي بالبسمة حين أراها
من تفرحني
ممن تمحو تعبي
بحنان
ترفعني و تقول : أنتـي
من أعشقها
من أهواها
من تملأ يومي بالبسمة حين أراها
من تفرحني
ممن تمحو تعبي
تقذفني عاليا و تقول : أنتي
كالبرق
يلمع في كل الأنحاء
يبشر بالغيث ..... أو ينذر بالنار ....؟!!!
لا أدري يا أبتِ
أكنت بشير الغيث أم
كنت نذير النار ؟؟؟
كم يا أبتِ اشتقت إليك
كم أتمنى تقبيل يديك
اشتقت إلى حضنك الدافئ
إلى عطفك الفياض
اشتقت إلى صوتك يترنم بالقرآن
و إلى نضرتك الملأ بالحنان
أشعلت بقلبي نور الإيمان
و الثقة بالرحمن
علمتني أن الأقدار
أبدا لا تبقى أسرار
لأن كل ما قد كُتب لنا لابد أن يكون في يوم ما
مجهور علمتني أن لا أستسلم للأحزان
لأن الأرض أبدا لا تخلو من الزهور
و لأن الشمس تطلع يوميا بالنور
كُنت تقول:
لنا في كل يوم
دمعة , و ابتسامة
تسابق إحداها الأخرى
لا ندري أيهما تصل إلينا قبل
إلى حين نراها
تمسح إحداها الأخرى أو
تقضي إحداها على الأخرى
لا أدري يا أبتِ
كيف سأكون
من دون كلماتك
فأنا أبتعد عنك في كل يوم
أكثر من سابقه
كم أتمنى الرجوع إلى حضنك يا أبتِ
كم أتمنى تقبيل يديك
كم يا أبت ِاشتقت إليك
كالبرق
يلمع في كل الأنحاء
يبشر بالغيث ..... أو ينذر بالنار ....؟!!!
لا أدري يا أبتِ
أكنت بشير الغيث أم
كنت نذير النار ؟؟؟
كم يا أبتِ اشتقت إليك
كم أتمنى تقبيل يديك
اشتقت إلى حضنك الدافئ
إلى عطفك الفياض
اشتقت إلى صوتك يترنم بالقرآن
و إلى نضرتك الملأ بالحنان
أشعلت بقلبي نور الإيمان
و الثقة بالرحمن
علمتني أن الأقدار
أبدا لا تبقى أسرار
لأن كل ما قد كُتب لنا لابد أن يكون في يوم ما
مجهور علمتني أن لا أستسلم للأحزان
لأن الأرض أبدا لا تخلو من الزهور
و لأن الشمس تطلع يوميا بالنور
كُنت تقول:
لنا في كل يوم
دمعة , و ابتسامة
تسابق إحداها الأخرى
لا ندري أيهما تصل إلينا قبل
إلى حين نراها
تمسح إحداها الأخرى أو
تقضي إحداها على الأخرى
لا أدري يا أبتِ
كيف سأكون
من دون كلماتك
فأنا أبتعد عنك في كل يوم
أكثر من سابقه
كم أتمنى الرجوع إلى حضنك يا أبتِ
كم أتمنى تقبيل يديك
كم يا أبت ِاشتقت إليك
تعليق