يا همست حنان
تنبع من داخلك
كنبع الريحان
يا لمستن نعمة من يداك
تجعلني كشمعة ذائبة في جسدك
تخرج من فمي أهات كثيرة
لا يسمع صوتها غير الاثنتين
لمني بطاهرات كطفل رضيع في صدر
أمه
لمني و أنسى قسوتي
عليك في الماضي
لا تضيعني
و لا تجعل هذه الدقائق تهرب من يداك هدرن
ولا تتغلا وتقول غدا
فأنت لا تعلم ما لذي سيحدث حتى
في الحضر ونحن ما عن
لمني إن كان ذاك
الحديث صدق
و لا تجعلني أغادر
والحزن في داخلي
سيكبر ويكبر كالمرض الذي ليس له علاج
ويقتلني
فإن كنت أنا أميرتك صدق
وليس لديك أميرة أخرى
فأصغي إليه جيدا
إنني أمرك
بان تسامحني
تنبع من داخلك
كنبع الريحان
يا لمستن نعمة من يداك
تجعلني كشمعة ذائبة في جسدك
تخرج من فمي أهات كثيرة
لا يسمع صوتها غير الاثنتين
لمني بطاهرات كطفل رضيع في صدر
أمه
لمني و أنسى قسوتي
عليك في الماضي
لا تضيعني
و لا تجعل هذه الدقائق تهرب من يداك هدرن
ولا تتغلا وتقول غدا
فأنت لا تعلم ما لذي سيحدث حتى
في الحضر ونحن ما عن
لمني إن كان ذاك
الحديث صدق
و لا تجعلني أغادر
والحزن في داخلي
سيكبر ويكبر كالمرض الذي ليس له علاج
ويقتلني
فإن كنت أنا أميرتك صدق
وليس لديك أميرة أخرى
فأصغي إليه جيدا
إنني أمرك
بان تسامحني
تعليق