إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة سندريلا

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة سندريلا

    كان يا مكان فـــي مكانٍ كان ......................


    كان هنالك فتاة جميلة تدعى [ سُندريلا ] .... و يزقرونها بــ [ سندوه ]
    ماتت أمها بعد أن أصيبت بحمى قاسية .. و تزوج أبوها أرملة تدعى
    [ عووشه ] ... كانت قاسية جداً مع [ سندوه ] .. و كان لها ابنتان
    إحداهما [ عشبه ] ... و الأخرى ..[ نفافــه ] ..
    كانت زوجة أبيها تجعلها تنظف و تخم المنزل بروحها و لا أحد معاها
    و كانت تصييح و تصيح و محد يطيع أن يساعدها و خواتها كله يلعبن ~
    طبعا أبوها كان يعمل في التصخيم .. و ياخذله شهور إلى أن يرد بيتهم
    لذلك حرمته تلعب لوعوبها و تلعوز [ سندوه ] الفقيره على كيفها
    و مرة من المرات حدث عزيمة كبيره في فريجهم .. حيث دعا ابن
    آلشيخ بنات آلشعبيه و شبابها و ابائهم .. يعني الكل خخخ
    و كان شاباً و سيما و عنده بيزات كثيره و كانوا يحبونه و يدعى [ حارب ]
    كانت [سندوه] تتمنى أن تروح العزيمة بس زوجة أبيها ما سمحت لها
    ويوم العربان شلة شلولها و ذهبت إلى العزيمة أتت خالة [ سندوه ]
    بعد أن علمت برغبة ابنت أختها المرحومه بالذهاب .. و لبستها
    كندوره حمرا .. و عطتها ذهب و الأهم من هذا نعالها الوراديه
    ذهبت [ سندوه] بعد ما تعدلت العزيمة و كانت الحرمات تنظر إليها
    بذهول من جمالها و لم يعلموا ..هذي البنيه الغاويه بنت منو ؟
    و قامن البنيات و نعشن و نعشت معاهن ... و الشباب و الشواب
    على الصوب الثاني ييولون .. و شتل بصر [ حارب ] إلى صاحبة
    الثوب الأحمر .. و رمقها بنظره و عاد على متكئه ..
    و بعد بضع ساعات ناد الشواب .. " ألقهوة يا حرمات "
    وربعت [ سندوه ] تسابق البنيات بوضع القهوة .. و عندما فصخة نعالها
    و تقربت من الحصير ... ابتسم لها [ حارب ] و هي تضع القهوة
    فاستحت و من العيله نست فردة نعالها هنالك و لبست فردة واحده
    وشردت إلى البيت قبل أن تخلص العزيمة ...~
    و عندما عادت زوجة أبوها وجدتها جالسة على الدعنه
    و سألتها ماذا فعلت في غيابهم ؟
    فقالت ببلاهة : أنا ما رحت مكان حتى العزيمة ما وصلتها
    ولا شفت راعية الكندوره الحمرا و لا اللي نست فردت
    نعالها في العزيمة و شردت البيت !
    وعندما رأت زوجة أبيها في شعرها شباصة حمراء ...
    فتذكرت زوجة أبوها تلك البنيه الغاويه في العزيمة ..~
    فأدركت أنها هي نفسها [ سندوه ] .. فزختها و صفعتها تصفيعا
    و علقتها في النخله ... لكي تتأدب ... " تكسر الخاطر ما سوت شي ! "
    و ضرب الزمان و ضرب الزمان إلى أن أبرح [حارب] ههههه
    و كان ولد الشيخ يبحث عن راعية ألنعال .. للأسف أن جميع
    من حضر العزيمة من بنات مقاسهن بين [ 39 – 43 ]
    و لا أحد منهن مقاس [ 38 ] إلا .. صاحبة الثوب الأحمر
    في مرة من المرات كان [ حارب ] مارا مع حرسه بالقرب
    من أحد ألبيوت و رأى بنتاً معلقة في نخله فربع ليساعدها
    فوقعت من جيب [ سندوه ] فردت ألنعال الثانية
    ففرح [ حارب ] و تزوجها .. و عوقبة زوجة أبيها
    بعد أن عاد أبوها ....
    و زفة [ سندوه ] إلى حارب في نفس اليوم ...’
    و أنشد العربآن ...ا
    على دبــا لا دنت رعود ... لـو يطرا لك بودعــيات
    راعي وطنها بــايت رقود ... إلا غريب الدار ما بات!

  • #2
    منقول
    No body stupid I have brain and u have brain the difference is how to use it...

    http://upload.omanlover.org/out.php/i11063_new1.gif

    اسمحولي ترى ما اعرف اوقع
    خخخخخخخخخ

    تعليق


    • #3
      المنقول ممنوع في رواق القصة والروايه



      يغلق.
      On prograss ......

      تعليق

      يعمل...
      X