إن توارد الخواطر في ذهني له جبروت الاندفاع كشلال أسبل الله عليه من قوة الطبيعة بديعة أخرى وأنا أرقب هذا التلاحق وهو يستفيض الدمع تاره ويغازل الشفاه تارة لتستدل على بياض اللؤلؤ في هضاب الوجنتين
حبيبي ... إن الله قد خلق الاضلاع حدب تلتفها المحاني فإن أتيت وأنا أتراكض إليك عناقاً تمتم أن لا يطول الدرب ويتعثر القرب ويتعذر الضم فاانا أمراة تستلطف الانصهار تتوالد قريباً من خضاب النبض ورائحة الأنفاس ولذيذ الترياق فكأنما أسبك الفكرة بين انزلاق اناملي فتتلوني أبجدياتها قطع سكر انثرها في احمرار أوردتي فتذوب وهي تخلفني مشاعر لاتستدل على وجهه ولا تعترف بالجهات وبوصلة الكلمات ولكني أهرع لذات الفكره التي لا طالما راودتني عن نفسها كثيراً وهي تعيق سير البقية بذهني بذاك العري تجذبني لتضاريس مختلفة نحو اعتلاء قمة البوح استنكاراً مبتذل لرذاذ المحبرة وسطوة الاسطر وانحناءات الخط وتشكيل الضم وانعكاف اللم في مغبة البوح غير أنها تجربة تستدرج أعماقي تتلاقح مابين شرياني وشرياني فيسيل لعاب الكلم وتأتي التنهيده بلغة أخرى ولكن تعذر الحصول على الضلع المشترك لذا نرجو ترك الرسالة بعد سماع صفارة الانحدار نحوي.
حبيبي ... إن الله قد خلق الاضلاع حدب تلتفها المحاني فإن أتيت وأنا أتراكض إليك عناقاً تمتم أن لا يطول الدرب ويتعثر القرب ويتعذر الضم فاانا أمراة تستلطف الانصهار تتوالد قريباً من خضاب النبض ورائحة الأنفاس ولذيذ الترياق فكأنما أسبك الفكرة بين انزلاق اناملي فتتلوني أبجدياتها قطع سكر انثرها في احمرار أوردتي فتذوب وهي تخلفني مشاعر لاتستدل على وجهه ولا تعترف بالجهات وبوصلة الكلمات ولكني أهرع لذات الفكره التي لا طالما راودتني عن نفسها كثيراً وهي تعيق سير البقية بذهني بذاك العري تجذبني لتضاريس مختلفة نحو اعتلاء قمة البوح استنكاراً مبتذل لرذاذ المحبرة وسطوة الاسطر وانحناءات الخط وتشكيل الضم وانعكاف اللم في مغبة البوح غير أنها تجربة تستدرج أعماقي تتلاقح مابين شرياني وشرياني فيسيل لعاب الكلم وتأتي التنهيده بلغة أخرى ولكن تعذر الحصول على الضلع المشترك لذا نرجو ترك الرسالة بعد سماع صفارة الانحدار نحوي.
تعليق