إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مالم يخبرنى به أبى عن الحياه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالم يخبرنى به أبى عن الحياه

    " مالم يخبرني به أبي عن الحياة "


    رائعة جديدة من روائع الأستاذ - كريم الشاذلي - يقدمه لنا بأسلوب فصيح ، جزل وممتع

    ويتحدث فيه عن التحديات التي يواجهها المرء في الحياة ويجد نفسه مجبرا لمواجهتها دون رصيد تربوي من الوالدين ...نظرا لحداثة هذا الضغوط والتحديات وتسارعها الشديد ..


    ودى صورة غلاف الكتاب





    ودى بعض البوسترات اللى نزلت للكتاب












    نيجى بقى لمحتوى الكتاب اللى انتوا اكيد متشوقين لانكم تقروه ان شاء الله هنزل منه فقرة كل اسبوع اتنمنى انه ينال اعجابكم

    انتظرونى لحين نزول الفقرة الاولى

  • #2
    يتضح من الكتاب وعنوانه انه رائع

    ننتظر عودتك
    الـّلهُـم إنـّي أسألُـك من عظيم لُـطفك وكرمك و سترك الجميل أن تـُشفيه و تـُمدّهُـ بالصّـحة و العافية ..

    وداعا عاشق عمان وشكرا لكل من تعاملت معهم واستفدت منهم ..
    أتمنى التوفيق لكم جميعا ..

    تعليق


    • #3
      ننتظر

      مع خالص الشكر



      ! . .

      تعليق


      • #4
        شكرا لتفاعلكم مع الموضوع وانتظروا المزيد ان شاء الله

        تعليق


        • #5
          ننتظررررر مشكوووووره (:




          " من امرأة المستـقبل ,, تحية لرجــال الأمـس
          .



          .

          تعليق


          • #6
            هنبدا النهاردة مع اول جزء من الكتاب الا وهو

            مقدمة المقدمة



            واحد وثلاثون عاما ليست بالشيء القليل..!

            أحد عشر ألف يوم في الحياة، لا يمكن أن يكونوا رقما صغيرا!

            مذ أبصرت عيني الحياة وأنا لا أكف عن الإنصات، والتعلم، والضحك، والمشاكسة، والركض، والتأمل..

            لم أعش يوما واحدا وذهني خال من الأحلام..

            تعرضت لكبوات ليست بالقليلة، راهنت على رحمة الله كثيرا، وعلى لطفه بعباده، ونصرته لعبد ألقت به الأيام في معارك متعددة، لم يخترها بمحض إرادته.

            وكان دائما -جل اسمه- قريبا سمعيا مُنقذا.

            كان عند ظن عبده الضعيف.. ولم يخذله قط.

            لقد استضافتني مدرسة الحياة لما يقرب من أحد عشر ألف يوما، علمتني خلالها الكثير والكثير..

            لكن يظل أعمق ما لقنتني إياه، وأثّر فيا تأثيرا بالغا، هو إخبارها لي –وبإلحاح- أن الحياة بطولها وعرضها، ليست أكثر من مغامرة.

            إن لم نكتشف كل يوم جانبا من جوانبها الغامضة، ونفك شيئا من طلاسمها الغريبة، فلا يمكننا أبدا أن ندعي أننا عشناها كاملة صحيحة.

            بدأت معاركي مع الحياة منذ أن بدأ الوعي بوجداني يكبر ويتكون، أو لنقل -إن شئنا الدقة- منذ أن عرفت قدماي طريق المكتبة، وأمسكت يدي بأول كتاب!

            العلم طوى لي سنوات وسنوات، وألقى بين يدي بالأسرار والخبرات والتجارب.

            حررتني القراءة من المضي في أي طريق، والرضا بأي حياة، والقبول بأي خيار..

            لا زال مرأى الطفل الصغير وهو يقف أمام بائع الحلوى ليحسب ما في جيبه ويهم باتخاذ القرار المؤلم، مفاضلا بين ساعة مرح مع الأصدقاء يتخللها الذهاب إلى محل الحلوى وإنفاق "المصروف"، والصبر لأيام قليلة يتجمع فيها ما يكفي لشراء كتاب.

            ويا للعجب.. فدائما ما كان الأمل ينتصر على الواقع، وينسحب الصغير بهدوء تاركا الجمع يلهو في فرح حقيقي، وفوق شفتيه ابتسامة صغيرة، بعثها طموحه الكبير بامتلاك كتاب أو قصة ما.
            ويكبر الطفل وتكبر معه أحلامه، وآماله.. وآلامه.

            ابن التسعة عشر ربيعا كان عندما قرر أن يسافر تاركا وطنا على اتساعه يضيق بأبسط أحلامه!

            وطن منهك ذلك الذي ودّعه الشاب وهو يستقل طائرته مهاجرا..

            ليبدأ معركة جديدة وقاسية، كانت هذه المرة مع الغربة..

            ألوان من البشر.. مئات من الحكايات.. تجارب غريبة وقاسية وجدها في انتظاره هناك..

            وبدأ في التعلم الحقيقي، وبدأت الحياة في نحت وقائعها ودروسها في وجدانه نحتا!

            سقط الفتى ونهض مرات ومرات..

            طوقه اليأس حتى بدا له أن لا أمل..

            وجاءه الأمل معانقا حتى ظن أن لا خوف..

            فاجأه الخوف فأرهب قلبه وأربكه..

            دروس في فن العيش، جعلت من الشاب الصغير محترف حياة..

            علمته الحياة حينذاك أن لا شيء بالمجان، فدفع ثمن تلك الدروس عن طيب خاطر، ولا يزال...

            لم يشتكِ من غلاء الثمن.. ولا صعوبة الاختبار..

            وتمضي الحياة، ولا زالت مساحة الجهل لدى الفتى تزداد اتساعا يوما بعد يوم..!

            فمهما تعلم، لا زال هناك الكثير، الحياة لا تبوح بأسرارها جملة واحدة، وإنما تقطر تقطيرا..!!

            والآن.. ها هو الفتى يجالسكم، بعدما أكمل عقده الثالث..

            كل أمله أن يتشارك الأصدقاء في البوح بما تعلموه، كي يقفوا سويا ليُسرّ كل منهم لصاحبه بما رأى أو شاهد وتعلم..

            مؤمنا أن لا غضاضة أن يتشارك أصدقاء الورق في البوح بأخطائهم، وكشف المستور بغية التعلم منه، والاحتراس من الوقوع فيه.

            حمل قلمه وجاءكم يبث بعضا من رؤاه للحياة.

            شيء تعلمه فوجده يانع الثمار، رائعا عند تجربته فكتبه..

            خبر قرأه فعلق في ذهنه زمننا، فسكن فيه لبلاغته، فقرر أن يسجله لك.

            خدعة انطلت عليه، فقصّها عليك كي لا يخدعك زيفها..

            بعض من نظريات حياتية أو فلسفية آمن بها واعتنقها، فأحب أن يطرحها عليك، علها تجد صدى أو قبولا بوجدانك..

            وعلى رصيف الحياة.. يلتقي أبناء الهم الواحد..!!

            تعليق


            • #7
              نيجى بقى لتانى جزء من الكتاب وهو

              المقدمة

              عن أبي.. وآبائنا!

              ذُكر عن خليفة المسلمين على بن أبي طالب -رضي الله عنه- أنه قال (ربوا أبناءكم لزمان غير زمانكم)، فأوجز -في عبارة مقتضبة- مبدأ تربويا في غاية الأهمية، وأهاب بالمربين أن يرتفعوا بآفاقهم وآفاق أبنائهم، فيؤهلوهم لتحمل مهام قد تكون غير منظورة الآن، ويزرعوا بداخلهم الهمة والتأهب لمواجهة ما تأتي به الأيام، وتتمخض عنه الحياة..

              أطلق أمير المؤمنين هذه النصيحة في زمن لم تكن عجلة التطور والتغيير وقتها قد أصابها الجنون الذي نراه اليوم، فأضحت هذه النصيحة واجبا تربويا على جميع المربين، وأمرا لا يقبل التهاون أو التنازل.

              وصار لزاما على المُربي أن يعطي لمن يعوله الأدوات التي قد يحتاجها في سيره، ويؤهله لمصارعة ما قد يستجد من التحديات والعقبات.


              آباؤنا.. وفخ النوايا الحسنة!

              آباؤنا يحبوننا، ولا يشكك عاقل في هذا، والحب -لو تدري- أحد أعظم ما نريده من آبائنا، خاصة الحب الخالص، الذي لا يوجد به شرط جزائي! ولا يُتبع بـ"لكن".

              لذا وجب علينا أن نُقبّل جباه وأيدي آبائنا صباح مساء على دفقات الحب التي أمطرونا بها طوال فترة الطفولة، وساعدتنا كثيرا على مواجهة العالم من حولنا، ولم نكن نملك يوم ذاك سوى ذلك الحب.. فقط.

              بيد أن الحب وحده -رغم أهميته- لا يكفي!

              ونوايا آبائنا الحسنة -رغم تقديرنا لها- لا تستطيع أن تغطي فضائنا التربوي، أو تكفينا زادا في مواجهة الحياة.

              لقد أصبح مقدرًا علينا -نحن أبناء السبعينيات وما فوقها- أن نسبر أغوار هذا القرن الجديد المختلف تماما عما عاشه آباؤنا، ونقلوه لنا.

              لقد وضعتنا الحياة وجها لوجه أمام تحدياتها القاهرة، وأصبحنا لا نملك أمام هذه التحديات سوى المواجهة، وامتلاك جميع الأساليب والمفاتيح التي تمكننا من الفوز في هذه التحديات.

              ميراث آبائنا التربوي يجب أن يُغربَل تماما، فنأخذ منه المفيد -وما أكثره- ونتغاضى عما لا يناسب عالمنا اليوم، والأهم من هذا وذاك، أن نستلهم من تراثنا الإسلامي، ومددنا السماوي ما نتقوى به أمام توحش الحياة من حولنا، ونواجه به –مطمئنين- هجمتها المادية القاسية التي تقطع وبلا رحمة الخيوط الإنسانية التي تربط البشرية بعضها ببعض.


              عن الحياة..


              سَلْنِي عن الحياة، ودعني أخبرك أنها الفاتنة اللعوب التي لم يسلم من إغوائها إلا المعصومون من البشر.. وقد ذهبوا!


              بريقها أخّاذ فلا تملك أمامه سوى أن تُفتن، أو تدركك رحمة من ربك، فتعود إلى جادة الطريق المستقيم.


              تنفس في أجوائها حمى التصارع والتنافس، فيركض المتسابقون، ويتخبط الجمع، والجائزة متعة فانية، ليس لها في صندوق الحسنات مستقر.

              فهل سلم كاتب هذه الكلمات من إغوائها!؟

              مغرور أنا ومدعٍ إن تفاخرت عليك بأني لم أقع في الشرك، فما أنا إلا أنت، وعلينا تسري سنة الله في الكون، فنخطئ ونصيب، ونقوم ونكبو، ونربح ونخسر، والأعمال -رحمة من ربك- بخواتيمها، فنجتهد في أن نُحسن القول والعمل، علّ كلمة الختام تفاجئنا ونحن عاكفون على عمل صالح، يصلح به أمر آخرتنا.

              والحياة لمن فَقِهَ ليست شرًا خالصًا، فهي الباب إلى النجاح الدنيوي، وفيها ننال شهادة الفلاح الأخروي، شريطة أن نعي جيدا ما الذي تمثله الحياة في الميزان.

              وأن ندرك أن الصفحة الأخيرة ليست تلك التي تنتهي بوفاتنا ومغادرتنا للحياة، وإنما هناك فصل آخر في الآخرة، نعمل له عمله، ونضعه في حسباننا ونحن نُقيم، ونختار.

              حينها نجد أنفسنا نحيا في هدوء وطمأنينة في الوقت الذي يتملك الجمع حالة من التخبط والارتباك والخوف، ونستعلي على زخرفها والكل من حولنا يتصارع في وحشية.

              والأمر أبدا ليس هينا، وقلما نجد الشخص الذي جمع بين النجاح الدنيوي، والفلاح الأخروي.


              ما لم يخبرني به أبي عن الحياة!

              نظرة إلى دروس لقنتني إياها الحياة، ووقفة تأمل لما تخبرنا به الأيام، مشاهدات لمواقف تاريخية، وتدبر لما مر بالسابقين..

              حاولت أن أجمع بين دفتي هذا السِفر ما يساعدك في حياتك، ويلهمك الصواب، ويعينك على شدائد الحياة وآلامها..

              وما كان دوري فيها سوى التأمل والملاحظة، ثم التسجيل..

              ليس لي ثمة فضل اللهم إلا أن قطفت الحكمة، واختزلتها لك، ناثرا فوقها شيئا من تأملاتي وخواطري..

              وسعادتي ستصبح بلا حدود حينما تأخذ مني هذه الهدية، وتُعمل فيها عقلك، وتخرج منها أفكارك وتأملاتك الخاصة..

              انتظرونى مع اول فقرات الكتاب وهى (
              البدايات الصعبة)

              تعليق


              • #8
                أالف ألف شكر لك أختي
                بصراحة الكتاب ملفت وجذاب من عنوانه
                حماااااااااسنج
                نحن بانتظار وتلهف ل"البدايات الصعبة"
                استمري أختي على هذا النهج

                ღأبـي كمـ أحبكـ ♥
                ،،،يآ عسى جنة الفردوس دآري ودآركـ
                ،،،

                ،، ツ ،،


                سبحان الله وبحمده ...
                سبحان الله العظيمـ

                تعليق


                • #9
                  شكرا لمرورك وتابع معايا باقى فقرات الكتاب

                  تعليق


                  • #10
                    الان مع اولى فقرات الكتاب الا وهى البدايات الصعبة




                    أصعب اللحظات عند بدء مشروع جديد هي لحظات البداية... لذا أجدني دائماً -وعند البدء في تأليف كتاب جديد- متحفزاً للتغلب على هذه المشكلة والقضاء عليها، بكتابة المزيد والمزيد؛ حتى إذا ما نظرت وجدتني وقد أصبحت في منتصف الكتاب! عندها أعود أدراجي لأنقّح وأعدّل، وأضيف وأحذف، وقد زال عني خوف (الخطوة الأولى).

                    ولقد بحثت عن سرّ هذا الأمر، ووجدت أنه ليس عندي وحدي، ولست منفرداً أعاني ويلاته؛ وإنما هو أمر شائع وموجود، والسر في هذا يتمركز في أن الخطوات الأولى دائماً تكون غير ظاهرة للعيان، ولا تستطيع أن تقيسها بمقياس النجاح.

                    ضربة الفأس الأولى في الأرض ليست إنجازاً، السطر الأول في كتاب ليس نجاحاً، الشهور الأولى في مشروعك الخاص ليست مقياساً لتقدّمك.. وهكذا.

                    العين لا ترى إلا الشيء الكبير، والشيء الكبير لا يتأتّى إلا بصبر كبير.. والصبر الكبير تنتجه همّة عالية؛ لذا أصبح هذا الأمر أحد أكبر التحديات التي تواجه الواحد منا في هذه الحياة، تحدي (تحمّل صعوبات البداية).

                    لعلك لا تعلم أن الصاروخ يحرق في مرحلة الإقلاع المخزون الأكبر من وقوده!

                    نعم.. قبل أن يغادر سماءنا يكون قد أحرق جُلَّ طاقته؛ حتى سيارتك إذا ما أحببت قيادتها صباحاً؛ فإنها تحتاج أن تنتظر عليها قليلاً قبل أن يتهيأ موتورها، وتصبح جاهزة للانطلاق.

                    إنها الخطوة الأولى في كل شيء.. بسيطة.. صغيرة.. غير منظورة؛ لكنها.. في غاية الأهمية.

                    لذا فإننا يجب أن نثبّت أعيننا على الغاية الكبرى التي نسير إليها، كي نستمد منها الحماسة، ولا نستصغر الخطوات الأولى؛ بل ننمّيها ونقوّيها بخطوات أخرى تعزز من رسوخها.

                    إن الطفل وهو يخطو الخطوة الأولى يَملّ ويجلس؛ لكننا -بما لدينا من مخزون فطري- ندرك أن هذه العثرات والانكفاءات الأولى، هي التي ستجعله يهرول بعد ذلك.

                    والقارئ في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم سيجد كيف أنه صلى الله عليه وسلم كان يمتلك رؤية واضحة لمستقبل أتباعه؛ فعن خباب بن الأرتّ قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسّد بُرْدَة له في ظل الكعبة، فقلنا: ألا تستنصر لنا، ألا تدعو لنا؟ فقال: "قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها؛ فيُجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيُجعل نصفين، ويمشّط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه، فما يصدّه ذلك عن دينه. والله لَيتِمّنّ هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون".

                    إنه استعجال النتائج.. آفة البشر منذ فجر التاريخ وحتى اليوم.

                    ولعل استنتاجاً قد يُطرح، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُوحى إليه من ربِّ العزة سبحانه، وربما بشّره ربه بانتشار رسالته، وفي الحقيقة أن هذا أمر وارد. ووارد أيضاً أن يكون يقينه نابعاً من قوة وعِظَم رسالته، وإيمانه بها.

                    وارد جداً أن يكون إيمانه بعِظَم الرسالة التي يحملها يخبره وهو يجتمع بنفره القليل في دار بن الأرقم، أن النصر له؛ فلم ينظر إلى قلّة أصحابه ويستصغر قوّتهم.

                    ودعنا ننظر إلى مثال تاريخي، القائد المسلم (محمد الفاتح) كان وهو طفل صغير، يجري إلى مياه البحر ناظراً إلى أسوار القسطنطينية، وهو يردد "غداً سأحطم أسوارك المنيعة"، وفتحها رحمه الله وهو ابن العشرين؛ فهل كان يدرك هذا القائد وهو يقبض على سيفه لأول مرة ويتعلم فنون المبارزة، أن هذه خطوة في سبيل نصر كبير؟... وأجيبك بكل تأكيد: نعم.

                    دعك من الأمثلة واذهب بنفسك إلى أقرب منطقة صناعية قريبة منك، وانظر إلى عامل بناء وهو يضع الحجر الأول وسله ماذا تفعل، وستجده يخبرك أنه يبني سوراً!

                    لكنك لو سألت المهندس الذي رسم البناية؛ فسيخبرك في ثقة أنه يبني (ناطحة سحاب)!

                    إن من يضعون أمام أعينهم الغاية الكبيرة، يتحملون البدايات البسيطة، مستمدين من عِظَم مطلبهم عوناً لهم على ذلك.
                    فلا تستصغرنّ خطوتك الأولى، وتعامل معها بصبر ورَوِيَة.. وتأكّد أن الخطوة الأولى -على بساطتها- وصغرها لا بديل عنها.

                    تعليق


                    • #11
                      طرح جميل


                      ينقل لنادي القراء الثقافي ..
                      اللهُم " طهّرني " مِن كُل ذنوبيِ ،ثمُ [ إقبضني إليك ] وإجعَلني ممِن "لآ خوفٌ عليهِم / وَلآ هُم يحزَنون "


                      استمعـ/ـي الى اروع التلاوات القرآنيه
                      http://www.tvquran.com/Alqatami.htm

                      قناة ماجد ايوب الدعوية :: متجدد ::
                      http://www.youtube.com/user/aboayoub?feature=chclk

                      omanlover.org
                      |l|lllll|lll||ll||lll
                      ²¹°¹³²¹³ °¹²¹³¹³

                      تعليق


                      • #12
                        الكاتب كريم الشاذلي يحل ضيفا علينا في عاشق عمان

                        في قسم شذرات إعلامية ..


                        حقا هو كاتب رائع

                        تعليق


                        • #13
                          متابعين بقوة ..
                          وبانتظار الكتاب في سلطنة عمان
                          :



                          :

                          [ استثنائية نقية كَ قطراتِ المطر .. وكفى! ]



                          تعليق


                          • #14
                            يسلموآ بعنف

                            وآصلي و نحن متآبعين و مستفيدين بإذن آلله

                            thanks a lot

                            ^_^
                            " ترآ آلدنيآ مآ تسوى " .. لو تبكي آليوم أكيد بتضحك بآجر ..




                            لفوك بآلكفن ونزلوك بآلحفرهم حبينك
                            وأنا أبكي وأبعد عنك الأنظآر
                            يا بعد عمري ليت عمري قبلك دفينك
                            ولآ شفت لحظه تفارقني عنك الاقدآر
                            خآم(ن) أبيض... فيه جسمك ايدينك ورجلينك
                            و روحك و ضحكك بعدهآ عآيشه بآلدار

                            أشوف طيفك وآلنآس غيري مب شآيفينك
                            أحآكيك وحسبآلهم عقلي مني آليوم طآر



                            تعليق


                            • #15
                              جميل هو طرحك ,,,,
                              يسلمووا
                              http://www.ramsat.net/imgup/upload/fn_84161723.gif

                              تعليق

                              يعمل...
                              X