اقراء عن الشاعر الاهدل شو كاتب بقصيدته عن النساء
لعن النساء علـى لسـان الأهـدل
فاسمـع قصيـدي لا تـكـن بمغـفـل
هـن الأفـاعـي ملمـسـا ونعـومـة
لا تـخـدعـن بدمـعـهـن الـمـسـبل
لا تركنن إلـى صويحبـة الهـوى
وإذا وقعت فقل لنفسـك ويـل لـي
عجبـا لـمـرء يشـتـري بحـلالـه
همـا كبـيـراً كــان مـنـه بمـعـزلأقدارنا نحـن الرجـال مصيرهـا
والمنتهـى فـي حضنهـن المـذهـل
لكـنـهـن بـلـحـظـة أو بــرهــة
ينسيـن مـا قـدمـت مــن ود جـلـي
وإذا اختلفت مع الكواعـب مـرة
أطربـن سمعـك باللسـان الأخطـل
لا يحفظـن العهـد والـود النـدي
أويكـتـمـن الـســر بـعــد تـعـلـل
لو كن يحفظن الـوداد لكـان لـي
فــي ودهــن صبـابـة لــم تـقـتـل
أو كــن حـقـاً قــد أردن مــودةً
وسعـيـن للـحـب النـقـي الأجـمـل
لوجدن عنـدي كـل مـا تهفـو لـه
كـل النسـاء مـن الحنـان المخمـل
عشـق الرجـال بليـة حسبـي بـه
ذل الذليل ، فكيـف بالمتفضـل ؟
لا أمن عند الغانيـات ولـن تـرى
غيـر التغـنـج بـعـد طــول تـدلـل
حـيـل لـهـن عظيـمـة لا تنتـهـي
ولهـن معـسـول الـكـلام السلـسـل
وإذا أردت لـقـاءهـن سـويـعــة
تقضي بهـا حـق الحبيـب وتختلـي
وعـداً كذوبـاً جـاء بعـد مــرارة
مصحوبـة غــدراً بمـكـر مضـلـل
سحقـا لبعـض نسائنـا أوغالـبـا
منـهـن مــن يـذرفـن دمــع ممـثـل
أقـسـمـت بالله العـظـيـم بـأنــه
قد قال صدقا فـي الكتـاب المنـزل
كـيـدٌ عظـيـم كـيـدهـن وغـالـبـاً
يسـتـبـدلـن كـريـمـهـن بــأنـــذل
يكفـرن دومـاً بالعشيـر وفضلـه
ولهـن مكـرٌ فـي الظـلام الأكـحـل
يلهثـن خلـف المـال دون توقـف
ولـمـتـعـة مـقـرونــة بـتــغــزل
وإذا أســأت لـهـن لــو بكليـمـة
حـقـداً حمـلـن علـيـك دون تـأمـل
ونـكـرن كــل فضيـلـة ومـزيـة
ووصفـن عيشـك بالـردي الأرزل
إن شاب رأسك أو أصبت بعاهة
أصبحت كالكلب الجريـح الأعـزل
إن جئت تطلب ودهن فلـن تـرى
غيـر الصـدود ووحشـة لا تنجلـي
لا تحفـرن كيـد النـسـاء فربـمـا
يـرديـك يـومـا لحظـهـن بمقـتـل
مثل البعوضة ضعفها في حجمها
تفنـي الشعـوب بدائهـا المتنـقـل
وإذا بـلـيـت بمـكـرهـن فـإنـنـي
أسديت نصحا من فؤادي المبتلـي
وإذا جفوت نصيحتـي وهجرتهـا
فاعلـم بأنـك كالحـديـث المعـضـل
وستكـتـوي بلهيبـهـن وتنـشـوي
وتقـول يومـا ليتنـي لــم أصـطـل
تبكي على عمـر مضـى بحسافـة
تبكـي لوحـدك ، إننـي حـر خـلـي
ستقـول يومـاً قالهـا مــن قبلـنـا
رجـلٌ بمـكـة فــي الـزمـان الأول
كيـد النسـاء ومكـرهـن طبيـعـة
لا يستريـح لـهـن غـيـر الأجـهـل
وتقولـهـا حـقـاً وصـدقـاً معلـنـاً
لعـن النسـاء علـى لسـان الأهـدل
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههه
هههههههههههه
ههههه
قوييييييييييية
لعن النساء علـى لسـان الأهـدل
فاسمـع قصيـدي لا تـكـن بمغـفـل
هـن الأفـاعـي ملمـسـا ونعـومـة
لا تـخـدعـن بدمـعـهـن الـمـسـبل
لا تركنن إلـى صويحبـة الهـوى
وإذا وقعت فقل لنفسـك ويـل لـي
عجبـا لـمـرء يشـتـري بحـلالـه
همـا كبـيـراً كــان مـنـه بمـعـزلأقدارنا نحـن الرجـال مصيرهـا
والمنتهـى فـي حضنهـن المـذهـل
لكـنـهـن بـلـحـظـة أو بــرهــة
ينسيـن مـا قـدمـت مــن ود جـلـي
وإذا اختلفت مع الكواعـب مـرة
أطربـن سمعـك باللسـان الأخطـل
لا يحفظـن العهـد والـود النـدي
أويكـتـمـن الـســر بـعــد تـعـلـل
لو كن يحفظن الـوداد لكـان لـي
فــي ودهــن صبـابـة لــم تـقـتـل
أو كــن حـقـاً قــد أردن مــودةً
وسعـيـن للـحـب النـقـي الأجـمـل
لوجدن عنـدي كـل مـا تهفـو لـه
كـل النسـاء مـن الحنـان المخمـل
عشـق الرجـال بليـة حسبـي بـه
ذل الذليل ، فكيـف بالمتفضـل ؟
لا أمن عند الغانيـات ولـن تـرى
غيـر التغـنـج بـعـد طــول تـدلـل
حـيـل لـهـن عظيـمـة لا تنتـهـي
ولهـن معـسـول الـكـلام السلـسـل
وإذا أردت لـقـاءهـن سـويـعــة
تقضي بهـا حـق الحبيـب وتختلـي
وعـداً كذوبـاً جـاء بعـد مــرارة
مصحوبـة غــدراً بمـكـر مضـلـل
سحقـا لبعـض نسائنـا أوغالـبـا
منـهـن مــن يـذرفـن دمــع ممـثـل
أقـسـمـت بالله العـظـيـم بـأنــه
قد قال صدقا فـي الكتـاب المنـزل
كـيـدٌ عظـيـم كـيـدهـن وغـالـبـاً
يسـتـبـدلـن كـريـمـهـن بــأنـــذل
يكفـرن دومـاً بالعشيـر وفضلـه
ولهـن مكـرٌ فـي الظـلام الأكـحـل
يلهثـن خلـف المـال دون توقـف
ولـمـتـعـة مـقـرونــة بـتــغــزل
وإذا أســأت لـهـن لــو بكليـمـة
حـقـداً حمـلـن علـيـك دون تـأمـل
ونـكـرن كــل فضيـلـة ومـزيـة
ووصفـن عيشـك بالـردي الأرزل
إن شاب رأسك أو أصبت بعاهة
أصبحت كالكلب الجريـح الأعـزل
إن جئت تطلب ودهن فلـن تـرى
غيـر الصـدود ووحشـة لا تنجلـي
لا تحفـرن كيـد النـسـاء فربـمـا
يـرديـك يـومـا لحظـهـن بمقـتـل
مثل البعوضة ضعفها في حجمها
تفنـي الشعـوب بدائهـا المتنـقـل
وإذا بـلـيـت بمـكـرهـن فـإنـنـي
أسديت نصحا من فؤادي المبتلـي
وإذا جفوت نصيحتـي وهجرتهـا
فاعلـم بأنـك كالحـديـث المعـضـل
وستكـتـوي بلهيبـهـن وتنـشـوي
وتقـول يومـا ليتنـي لــم أصـطـل
تبكي على عمـر مضـى بحسافـة
تبكـي لوحـدك ، إننـي حـر خـلـي
ستقـول يومـاً قالهـا مــن قبلـنـا
رجـلٌ بمـكـة فــي الـزمـان الأول
كيـد النسـاء ومكـرهـن طبيـعـة
لا يستريـح لـهـن غـيـر الأجـهـل
وتقولـهـا حـقـاً وصـدقـاً معلـنـاً
لعـن النسـاء علـى لسـان الأهـدل
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههه
هههههههههههه
ههههه
قوييييييييييية
تعليق