في حياتنا وفي كل يوم نواجه خطوات وتحديات جديدة..
لا ندري في تلك الصعوبات ..
اسننتصر فيها أم ستنتصر علينا؟!
التحديات التي نواجهها تجبرنا على التوتر احياناً
لا تقف في هذا الجانب فقط..
بل تتجاوز هذه الحدود وتقوم بإيذائنا ..
بل احيانا تحاول أن تقترضنا من الوجود !!
تلك الصعوبات ربما تجتاز تفكيرنا في وضع شفرة خاصة لعلاجها..
فتستمر وتستمر وتستمر وتستمر.. دون توقف أبــداً
ولكن..؟!
هل لنا في علاج ذاك التوتر الوليد من تلك المصاعب؟؟
هل لنا في علاج تلك المصاعب التي تحاول ايذائنا او تسهم في انقراضنا؟!
ربما تلك التساؤلات لا نستطيع ان نجيب عليها في ورقة وقلم..
وان تعددت الاوراق وتعددت الصفحات المُحَّبرة التي تحاول حل تلك التساؤلات..
فربما العلاج يكمن في التفاؤل!
نعم التفاؤل الذي يصنع الأمل..
التفاؤل الذي يصنع الابتسامة والراحة..
التفاؤل الذي يقوم محل تلك الصعوبات والتي يمكن ان يحطمها ويحولها تفاهات ليس لها وجود
التفاؤل الذي يمكن أن يقلل من تلك الاوراق التي تحاول جاهدة فك تلك التساؤلات..
فلنجعل لحياتنا روحاً من التفاؤل..
لنحيي به وقتنا ..
ولنجعل في حياتنا دروباً خضراء من التفاؤل والسعادة..
لا ندري في تلك الصعوبات ..
اسننتصر فيها أم ستنتصر علينا؟!
التحديات التي نواجهها تجبرنا على التوتر احياناً
لا تقف في هذا الجانب فقط..
بل تتجاوز هذه الحدود وتقوم بإيذائنا ..
بل احيانا تحاول أن تقترضنا من الوجود !!
تلك الصعوبات ربما تجتاز تفكيرنا في وضع شفرة خاصة لعلاجها..
فتستمر وتستمر وتستمر وتستمر.. دون توقف أبــداً
ولكن..؟!
هل لنا في علاج ذاك التوتر الوليد من تلك المصاعب؟؟
هل لنا في علاج تلك المصاعب التي تحاول ايذائنا او تسهم في انقراضنا؟!
ربما تلك التساؤلات لا نستطيع ان نجيب عليها في ورقة وقلم..
وان تعددت الاوراق وتعددت الصفحات المُحَّبرة التي تحاول حل تلك التساؤلات..
فربما العلاج يكمن في التفاؤل!
نعم التفاؤل الذي يصنع الأمل..
التفاؤل الذي يصنع الابتسامة والراحة..
التفاؤل الذي يقوم محل تلك الصعوبات والتي يمكن ان يحطمها ويحولها تفاهات ليس لها وجود
التفاؤل الذي يمكن أن يقلل من تلك الاوراق التي تحاول جاهدة فك تلك التساؤلات..
فلنجعل لحياتنا روحاً من التفاؤل..
لنحيي به وقتنا ..
ولنجعل في حياتنا دروباً خضراء من التفاؤل والسعادة..
تعليق