سنوات..شهور..أسابيع..أيام..ساعات..دقائق..ثواني..
وأنا ساكنة في تلك الغرفة...
التي تكاد أن تكون حالكة السواد..
لولا نافذة صغيرة متعلقة بأعلاها..
تضئ علي وحدتي..
رجلي حافيتان..
بينما جسدي يلفه فستانا أبيض يفسر معنى حياتي..
وأناملي الحمراء الصغيرة..
التي تتراقص تارة..
وتنام تارة على حضن البيانو القديم..
لتعزف أجمل مشاعر الفرح..
وأتعس مشاعر الخوف مما يحتمه علينا القدر..
وأنا أعزف كل يوم سيمفونية العشق الخيالي..
ضوء ليالي..
عشق همساتي..
بريق خيالي..
لوحاتي الغامضة..
قنديل حياتي..
عذوبة صمتي..
مفتاح ألامي..
أين أنت؟؟
لتفتح باب هذه الغرفة...الساكنة..الغامضة..
هذه الغرفة التي يغطيها الصمت من كل حناياها..
باتت تخنقني بظلمتها..
كسرت حاجز أملي الوحيد..
جعلتني أرشف من ألام غيري..
..أحلق في سماء وحدتي بلا أجنحة..
أرتجي قدومك بفارغ الصبر....
وأنا ساكنة في تلك الغرفة...
التي تكاد أن تكون حالكة السواد..
لولا نافذة صغيرة متعلقة بأعلاها..
تضئ علي وحدتي..
رجلي حافيتان..
بينما جسدي يلفه فستانا أبيض يفسر معنى حياتي..
وأناملي الحمراء الصغيرة..
التي تتراقص تارة..
وتنام تارة على حضن البيانو القديم..
لتعزف أجمل مشاعر الفرح..
وأتعس مشاعر الخوف مما يحتمه علينا القدر..
وأنا أعزف كل يوم سيمفونية العشق الخيالي..
ضوء ليالي..
عشق همساتي..
بريق خيالي..
لوحاتي الغامضة..
قنديل حياتي..
عذوبة صمتي..
مفتاح ألامي..
أين أنت؟؟
لتفتح باب هذه الغرفة...الساكنة..الغامضة..
هذه الغرفة التي يغطيها الصمت من كل حناياها..
باتت تخنقني بظلمتها..
كسرت حاجز أملي الوحيد..
جعلتني أرشف من ألام غيري..
..أحلق في سماء وحدتي بلا أجنحة..
أرتجي قدومك بفارغ الصبر....
تعليق