أرقى التحايا للجميع
يسعدني أن أشارك و لأول مرة بهذا المقال الأدبي(أحياء بلا إحساس) و هو أحد كتاباتي المتواضعة و الذي يحمل عمق فكري أؤمن بواقعية مضمونه شخصيا
أخطوها لا أريد لها نهاية...
أسير إلى ما لا نهاية حيث لانهاية لحكايتي" أحياء بل إحساس" ...
حكايتي لن تثقلني فهي ليست بالأكباد هي إحساس ليست بالملموس...
هي من الواقع المحتوم و إن كانت ضمن المكنون...
تبقى أرواحهم أموات لأنهم بلا إحساس و بلا حدود أضحوا هكذا ...
يقيدون من لا تحملهم على الظهور الأفراح,ويفدون من لا يسر على ركبهم الأموات ...
أجبروني على الكلام بعد ما كان الصمت عنوان بأننا نعايش قلوبا لا تنزف ولا تأسف...
وزعوا النشرات و صاحوا في الأسواق ..هل من أجير ؟؟فهناك جنائز بدون أبدان تحملها..
كنت على علم بأنهم سيقسموا الأزمان و يصنفوا البشر ...
و أيضا كنت على يقين بأنهم سيكيلون المحمول و يبيعون الحامل ...
وفي وقت الأنين حيث الليل في سدال و الناس في نيام ..أكدت عزيمتي و أمسكت قنديليتي التي يشعلها زيت زيتون وبدأت أدون في السطر ذما في زماننا الغابر وأنا على يقين أن العيب في أفكارنا الفانية و نفوسنا التي أهدرت العزة ورضت بالذلة .
توقف قلمي عن العتاب ولعله نشف و أصبح بلا إحساس و لاذ عقلي بعيدا نحو النجوموتمنيت لو أن النجوم تشرب نزف جرحي الذي لم يتحمله قلم ولا وريد أو شريان ..
حدثت نفسي عن جمال القلوب و نقاء النفوس حيث تتوزع النظرات ولا يكون هناك واو بين الضرير و البصير....
عدت إلى قلمي الذي عاد يخط عله تأمل أن أكتب حبا أو غزلا ...ولكنهم لم يتركوا للحب عبيرا ولا للغزل أثيرا
تغير المسار وبدءوا بالانحراف ..محال أن يكون هناك وضوح بل وجوه بأقنعة الكر نبال...
وبلوعة الألم و مرارة الواقع حيث تبعثر النظرات فقد حرقوه من الذاكرة ....
من؟ أهو الحب ؟وأي كأس منه؟فقد تنوعت ألوانه و كثرت ضرائبه في زمن يتحاكم فيه الناس بالذهب الأسود...
لا بل هو الإحساس حيث تواصل بين الذات و هم..
من هم ؟؟؟
الكل!!
الصم معهم ؟؟
جميعهم ..من قال أن الإحساس تأججه الجوارح فالصم و البكم تنورهم بصيرتهم فهم ملوك الإحساس ...
هناك أحياء بلا إحساس و كأن قلوبهم بيعت كما تباع المبادئ في أسواق العولمة العصرية ...
فهل نشتري الإحساس و إن كان بقيمة الألماس ؟؟
يسعدني أن أشارك و لأول مرة بهذا المقال الأدبي(أحياء بلا إحساس) و هو أحد كتاباتي المتواضعة و الذي يحمل عمق فكري أؤمن بواقعية مضمونه شخصيا
أخطوها لا أريد لها نهاية...
أسير إلى ما لا نهاية حيث لانهاية لحكايتي" أحياء بل إحساس" ...
حكايتي لن تثقلني فهي ليست بالأكباد هي إحساس ليست بالملموس...
هي من الواقع المحتوم و إن كانت ضمن المكنون...
تبقى أرواحهم أموات لأنهم بلا إحساس و بلا حدود أضحوا هكذا ...
يقيدون من لا تحملهم على الظهور الأفراح,ويفدون من لا يسر على ركبهم الأموات ...
أجبروني على الكلام بعد ما كان الصمت عنوان بأننا نعايش قلوبا لا تنزف ولا تأسف...
وزعوا النشرات و صاحوا في الأسواق ..هل من أجير ؟؟فهناك جنائز بدون أبدان تحملها..
كنت على علم بأنهم سيقسموا الأزمان و يصنفوا البشر ...
و أيضا كنت على يقين بأنهم سيكيلون المحمول و يبيعون الحامل ...
وفي وقت الأنين حيث الليل في سدال و الناس في نيام ..أكدت عزيمتي و أمسكت قنديليتي التي يشعلها زيت زيتون وبدأت أدون في السطر ذما في زماننا الغابر وأنا على يقين أن العيب في أفكارنا الفانية و نفوسنا التي أهدرت العزة ورضت بالذلة .
توقف قلمي عن العتاب ولعله نشف و أصبح بلا إحساس و لاذ عقلي بعيدا نحو النجوموتمنيت لو أن النجوم تشرب نزف جرحي الذي لم يتحمله قلم ولا وريد أو شريان ..
حدثت نفسي عن جمال القلوب و نقاء النفوس حيث تتوزع النظرات ولا يكون هناك واو بين الضرير و البصير....
عدت إلى قلمي الذي عاد يخط عله تأمل أن أكتب حبا أو غزلا ...ولكنهم لم يتركوا للحب عبيرا ولا للغزل أثيرا
تغير المسار وبدءوا بالانحراف ..محال أن يكون هناك وضوح بل وجوه بأقنعة الكر نبال...
وبلوعة الألم و مرارة الواقع حيث تبعثر النظرات فقد حرقوه من الذاكرة ....
من؟ أهو الحب ؟وأي كأس منه؟فقد تنوعت ألوانه و كثرت ضرائبه في زمن يتحاكم فيه الناس بالذهب الأسود...
لا بل هو الإحساس حيث تواصل بين الذات و هم..
من هم ؟؟؟
الكل!!
الصم معهم ؟؟
جميعهم ..من قال أن الإحساس تأججه الجوارح فالصم و البكم تنورهم بصيرتهم فهم ملوك الإحساس ...
هناك أحياء بلا إحساس و كأن قلوبهم بيعت كما تباع المبادئ في أسواق العولمة العصرية ...
فهل نشتري الإحساس و إن كان بقيمة الألماس ؟؟
و بالنقد الراقي نرتقي
تعليق