لا أكتـبُ إلا لك>>
-------------
فـ..ل تكن آخرهـا إذن .."
وعـــد!
*
كـ طيـفِ الصحـاري
وبطـشِ اللـيالي
أغنـية بطـعمِ المـساء
بلـونِ السـماء
وذاتِ الصـفاء
وداعًا
كـ الحـزنِ ..وداعًا
"
وتذكرتُها هنا..
كُـنْ صـديقي.. ليس في الأمـر انتقاص لِـ الرجولة،
غير أن الشرقـي لا يرضـى بِـ دورٍ غير أدوار البطـولة "..!!*
وتذكرتُها هنا..
كُـنْ صـديقي.. ليس في الأمـر انتقاص لِـ الرجولة،
غير أن الشرقـي لا يرضـى بِـ دورٍ غير أدوار البطـولة "..!!*
مجد عُمان
كلماتكِ الأخيرة تمزّقُ صدر الفحولة
.
.
الأسـئلة ترهـق
.
الأسـئلة ترهـق
رقااااابة
.
.
.
بـ ج ـنونٍ
يرسـوني الهـدوء
كـ مـوجٍ يداعـبُ أطـراف الحُـفاة
ويشتـكي
حرمـان الطفولـة
.
[ أكـبرُ وفي دمـي شيءٌ ما لا يشبهني ، لا يشبه وجهي وقلبي
وصوتي ، وطعـم البكاء!
وصوتي ، وطعـم البكاء!
أكـبرُ وبداخلي بحـيرة صمتٍ يخلوها الرّداء ، ويغزو عينيها ظل
البقاء
البقاء
أعـود أكبر وفي فمي نصفُ حـرفٍ أخفاهُ الدّجى ليلةً صلّى فيها
الأنبياء
الأنبياء
ولا أراني بعدها إلا غُصـنًا أعياهُ التّعـري و ظمأ الاستقاء ]
.
.
وتـبدأ بالرّحيل ستة عشـر
.
وتـبدأ بالرّحيل ستة عشـر
من بين أصابعها ومسام أنفاسها
قبل أن تلوّث جبينها بالطين !
>>>
لم ترحل بعد
لكن رحيلها يمارسُ نزفي من الآن
[] كـ طفلةٍ تخشى فقد لعبتها
[] كـ طفلةٍ تخشى فقد لعبتها
تعليق