تويت
ما بين الضحكة والدمعة
وشموع الفرحة واللوعة
ذهبت تركض خلف اللوحة..!
لوحة رسمت فجرا قادم.. ما بين الدمعة والدمعة
هيا طيري نحو الأفقي
وأشدي شدو عصافيري
بعد الآهة والدمعة.. لا بد أن تأتي الفرحة..!
ما بين فرحي وحبوري
اضحك... اركض خلف الشمعة
يا شمعة كوني لنا دوما
نور دروبنا رغم الدمعة..
قصيدة "المساء" للرائع إيليا أبو ماضي، أثارت في قلمي الفضول لتجربة كاتبة الشعر الحر، إن كان هذا الذي كتبته يدعى بالشعر الحر..~
تجربة بسيطة أولى أخطها بقلمي،، انتظر نقدكم البنّاء
مع التحية::
حيث توجد كشخة شقاوة:: يوجد الإبداع
حيث توجد كشخة شقاوة:: يوجد الإبداع
تعليق