حبيبي ..........
هل تتصور أنني أستطيع الاستغناء عنك ؟؟؟!
أنا حينما أحببتك .. كان في نيتي أن أعيش ثانيةً
أن أحيا ..... ولكن حبك جعل عمري قصيدةً ....
ترنيمةً .... لحناً خالداً .......
فلم تعد فكرة العيش تكفي ...... إذ لا بد من التحليق في آفاق الزمن الهارب
أنت تعتقد بأنني أحيا هادئةً ... لا شوق في داخلي ولا حب
وليتك تدرك أنك بداخلي كل الأزمنة .....
وأنك الممكن والمستحيل ....... فأنت الدفء الذي لا ينتهي
... وأنت الشوق الذي لا يهدأ .... والعواصف التي لا تريد السكنى
إلا في فؤادي ...... فكيف أحيا هادئةً وأنت في قلبي قصيدةً عصماء
لم تنظم بلحن ؟
تجول في أوردتي وشرايني .... إن نظرت في المرآة أرى وجهك
وإن غفوت فأنت كل أحلامي وأنت أرضي وسمائي .....
فكيف أحيا يا عمري مجهولة ً وأنت الذي أعدت لي قلبي
بعد أن كان متعثراً يحث الخطا على دروب الضياع والنسيان
كنت تائهةً أسير وحدي في الظلام .... فجئت أنت من البعيد
أمسكت يدي وانتشلتني من ظلمتي ..... فعادت فكرة الحياة تغريني
من جديد .... فأنت من أضاف لأيامي رونقها وحركتها .....
شكراً من الأعماق ..... لا تتركني لظلمتي لا تسمح لي بالعودة
إليها ...... حبيبي لا تبتعد عني أبداً .....
ارجوك لا تبتعد ... عني
مما راق لي
هل تتصور أنني أستطيع الاستغناء عنك ؟؟؟!
أنا حينما أحببتك .. كان في نيتي أن أعيش ثانيةً
أن أحيا ..... ولكن حبك جعل عمري قصيدةً ....
ترنيمةً .... لحناً خالداً .......
فلم تعد فكرة العيش تكفي ...... إذ لا بد من التحليق في آفاق الزمن الهارب
أنت تعتقد بأنني أحيا هادئةً ... لا شوق في داخلي ولا حب
وليتك تدرك أنك بداخلي كل الأزمنة .....
وأنك الممكن والمستحيل ....... فأنت الدفء الذي لا ينتهي
... وأنت الشوق الذي لا يهدأ .... والعواصف التي لا تريد السكنى
إلا في فؤادي ...... فكيف أحيا هادئةً وأنت في قلبي قصيدةً عصماء
لم تنظم بلحن ؟
تجول في أوردتي وشرايني .... إن نظرت في المرآة أرى وجهك
وإن غفوت فأنت كل أحلامي وأنت أرضي وسمائي .....
فكيف أحيا يا عمري مجهولة ً وأنت الذي أعدت لي قلبي
بعد أن كان متعثراً يحث الخطا على دروب الضياع والنسيان
كنت تائهةً أسير وحدي في الظلام .... فجئت أنت من البعيد
أمسكت يدي وانتشلتني من ظلمتي ..... فعادت فكرة الحياة تغريني
من جديد .... فأنت من أضاف لأيامي رونقها وحركتها .....
شكراً من الأعماق ..... لا تتركني لظلمتي لا تسمح لي بالعودة
إليها ...... حبيبي لا تبتعد عني أبداً .....
ارجوك لا تبتعد ... عني
مما راق لي