كم من ضابط ما هو كفو للنجوم
وكم من جندي يستاهل التحيه
عقب ما حطوها على كتف فطوم
النجوم وش ترتجي عاد من العسكريه
وين زمن خلفان ومصبح وسلوم
... ضباطنا اليوم مها ورشا وفوزيه
حتى شويخوه صارت من كبار القوم
وأصبحت نجوى تشل البندقيه
يوم الموسيقى يعزفنها سعاد ومريوم سلام يا صاحبي على رجال المدفعيه

كلام الناس لا يغني ولا يسمن ابد من جوع
وعيون الناس ما تستر تحب البوح بالممنوع

مَحدن دَرَى عنْ حالِي ،،، كلي جروح غزار
صَابر على غربالي ،،، قَلْب العنا صبار

تعمدني النصيحة في انفرادي وجنبني النصيحة في الجماعة

فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا ارضى استماعه

أما ترى البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقصى قاعه الدرر

إذا كان ما تنويه فعلا مضارعا

مضى قبل أن تلقى عليه الجوازم

هل يآ ترآآآ !


\\

وكآن السنين ترجع بالورآء من نفس المكآن

[[ احبــك مووت كلمه ما لهـا احســاس ولين اليوم ما اعرف معنــآهآ ]]

قلب مآ حن لوصآلي مآني بحآجة حنينه

ما كل ما يتمناه المرء يدركه......تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

ابسم ترى البسمه حروووووف المودة
مكتوووووووووبه تقرأ من الناس للنااااااااااس

لو سألني الليل عنك ويش بقول ؟؟

لو سألني الصبح عنك لا لفــا ؟؟

أتسائل أنا أرى ( أمي )
... تقضي نصف يومها تصنع امورا
[ خالص نِتاجها لنا ' ! ]

والنصف الآخر
تدعي لنآ فيه أن يجنبنا آلله الشر
ويكتب لنا التوفيق في كل خطوه !

ما نوع هذآ الحُب الذي يحمله قلبها لنا
بَل ما الذي فعلناه لنستحقه !

وعندما لا أجد أمرا فعلنآه يستحق
هذا الحُب النقي الطاهر'!

أعرف أنهآ ليست إلا . .
( أشبه بـ ملآك في صورة بشَر' )
[يٱربّ أمّـد بعمرها وَ أعني على بِرها]

حًقآ آنهآ جًنْة دِنًيآيً

أحبب حبيبك هونــاً ما ... فقد يكون بغيضك يوما ما
وأبغض بغيضك هونا ما ... فقد يكـون حبيبك يوما ما

مما يزهدني فـي أرض أندلس ... أسـماء معتصم فيها ومعتضـد
ألقاب مملكة في غير موضعها ... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد