أصدقائي الأعزاء آسف لانقطاعي عنكم سأعود معكم من جديد
أورد لكم قصيدة
( كلمتك من قلبي )
حينما في الجلوس
وأنتِ خلف أصابعي
يشكل الشعر نفسه
نهرا إليكِ
أنت ِ، أنت ِ
مفاتيح القلب
أبوابه جسد
عتقه سهر ، الرحيل إليكِ
أنتِ ، أنتِ
حمامة أصابعي
أغصانك فتات جسد
منهمك برشف الشعر من يديك ِ
،،،،
كفاكِ رحيلا ، وجعا
كفاكِ
كفاك ِ
جناحاكِ مدرجهما جسدي
فهو محطات
رحيلكِ الأبدي
أنتِ ، أنتِ
مسروقة أحلامي نحوك ِ
فلم يبق للعين دمع
لم يبق حلم غيرك ِ
حينما في الجلوس
وأنتِ طائر مهاجر حط
أحس بأنكِ لي
وهذا القمر الوهاج وجهكِ لي
المسافرون عبر عينيكِ لي
وكل شيء فيكِ لي
و أنتِ ، أنتِ
حينما تلثمين شعركِ
الليل ينام وسط قمر
يمد الأرض ضوءا
دافقا
يستميل الشمس نحوك
كلها أيضا لي
وأنتِ ، أنت ِ
هو ذاك حلم يتمرن على التحقيق
أنت ِ، أنتِ
خلفك ِ أنا
اركضُ
أجهشُ
أبحثُ
أرفضُ
ابكي
أصرخ ُ
اضحكُ
لعلي
أستعيدكِ .. مثل لعبة أطفال بين يدي
مثل طيارة ورقية أضاعت خيطها
أعيدك .. مثل حبوب الطلع
بحثا عن ثمر آخر ذا طعم سماوي
أقطفك .. تمرا حلوا يأخذ من آب حرارته .....
أزينك .. بالياسمين السحري ...
منك أنت
منك ....
أنتِ ، أنتِ
يبدأ مبتدأ الورد الصباحي نداه
يبعث بخبر أجنحة الطيور المرفوعة عاليا
بحثا عن ضفة نهر عشبية
حينما في الجلوس
وأنت خلف أصابعي
ترقص الأطفال بداخلي
ترمم ساحات لعبها
تمارس لعبة الشخبطة على جدران
لعبة رسم البيوت ذات المداخن
وحديقة خضراء
على نهر تلتقط منه النوارس قوتها
حينما في الجلوس
شاهدتك من عين الرؤيا
جمالك فعل مختلف جدا
فهو خرافي
يجبرني أن اكتب شعرا خزفي
فمرة بطبعه قوي
ومرة مثل جمال البيت العربي
ومرة ميتا فوقي
وينزل في ذاكرتي
ينبت شعرا ميتا أرضي
ويطوف كثيرا حول المعنى
فالمعنى منك و لكِ أنت
أنت ، أنت
يمضي ......
أورد لكم قصيدة
( كلمتك من قلبي )
حينما في الجلوس
وأنتِ خلف أصابعي
يشكل الشعر نفسه
نهرا إليكِ
أنت ِ، أنت ِ
مفاتيح القلب
أبوابه جسد
عتقه سهر ، الرحيل إليكِ
أنتِ ، أنتِ
حمامة أصابعي
أغصانك فتات جسد
منهمك برشف الشعر من يديك ِ
،،،،
كفاكِ رحيلا ، وجعا
كفاكِ
كفاك ِ
جناحاكِ مدرجهما جسدي
فهو محطات
رحيلكِ الأبدي
أنتِ ، أنتِ
مسروقة أحلامي نحوك ِ
فلم يبق للعين دمع
لم يبق حلم غيرك ِ
حينما في الجلوس
وأنتِ طائر مهاجر حط
أحس بأنكِ لي
وهذا القمر الوهاج وجهكِ لي
المسافرون عبر عينيكِ لي
وكل شيء فيكِ لي
و أنتِ ، أنتِ
حينما تلثمين شعركِ
الليل ينام وسط قمر
يمد الأرض ضوءا
دافقا
يستميل الشمس نحوك
كلها أيضا لي
وأنتِ ، أنت ِ
هو ذاك حلم يتمرن على التحقيق
أنت ِ، أنتِ
خلفك ِ أنا
اركضُ
أجهشُ
أبحثُ
أرفضُ
ابكي
أصرخ ُ
اضحكُ
لعلي
أستعيدكِ .. مثل لعبة أطفال بين يدي
مثل طيارة ورقية أضاعت خيطها
أعيدك .. مثل حبوب الطلع
بحثا عن ثمر آخر ذا طعم سماوي
أقطفك .. تمرا حلوا يأخذ من آب حرارته .....
أزينك .. بالياسمين السحري ...
منك أنت
منك ....
أنتِ ، أنتِ
يبدأ مبتدأ الورد الصباحي نداه
يبعث بخبر أجنحة الطيور المرفوعة عاليا
بحثا عن ضفة نهر عشبية
حينما في الجلوس
وأنت خلف أصابعي
ترقص الأطفال بداخلي
ترمم ساحات لعبها
تمارس لعبة الشخبطة على جدران
لعبة رسم البيوت ذات المداخن
وحديقة خضراء
على نهر تلتقط منه النوارس قوتها
حينما في الجلوس
شاهدتك من عين الرؤيا
جمالك فعل مختلف جدا
فهو خرافي
يجبرني أن اكتب شعرا خزفي
فمرة بطبعه قوي
ومرة مثل جمال البيت العربي
ومرة ميتا فوقي
وينزل في ذاكرتي
ينبت شعرا ميتا أرضي
ويطوف كثيرا حول المعنى
فالمعنى منك و لكِ أنت
أنت ، أنت
يمضي ......