مساؤكم روعة ..
جميلة هي العودة إليكم ( من جديد )
هذه مشاركة .. كتبتها ذات يوم هُناك ... وأعود لأكتبها اليوم هُنا ..
فأتمنى أن تنال ولو القليل من روعة إعجابكم
الله يـرحـم رفقـة أوّل .. يوم كان الليل ذيب ..
............................... وحكمة الشيـخ الكبيـر .. وكـلّ شيٍّ بالتفاهـم
يوم كان الصدق مبدأ ، وساحة الصدر الرحيب ..
............................... يوم كان الكلّ واحد .. وواحد الكلّ بـ سماهم
يفزعوا فزعـة رجـال ٍ للبعيـد وللقـريب ..
............................... ما تغيّرهم ظـروف ولا تغيّر مـن وفــاهـم
عِـزّهُم ـ فِيهُم ـ كَرَمْهُم والشهـامة ما تغيب ..
............................... يوهبـوا لـ اللي عرفهم دار عـزٍّ مـن دمـاهم
لا نطقت الـ ( آه ) حولي كلّهم صاروا الطبيب ..
............................... ولا تبسّمت افرحوا لي .. كنّي الفرح .. ولفاهم
ما شكيت فراق نفسي ولا تشيّمت بـ غريب ..
............................... ما شكيت الخوف لحظة .. ولا تخوّفت بلقاهم
ما عرفت الذّل معهم ولا تصاغرت لنحيب ..
............................... نـاس دين الله وعـزّة نفسهـم فيهـم سماهم
يشترونـك / ثوبهم طهر ٍ ولا يكسـاه عيب ..
............................... وقت شدّتهم يجوك ووقت راحتهم . . دفاهم
ورفقة اليوم اجرحتني جرح ما ينفعه طيب ..
............................... لا وفاهم .. لا غلاهم .. ولا يعرف الصّدق ماهم
وقت حاجتهم يجوك : وياخوينا .. ويالحبيب ..
............................... ولا خذوا الحاجة نسوك ولا سمعت لهم خُطاهم
ما يبونك / يكرهونك / يطعنونك وقت طيب ..
............................... كيف لا شـدّت ظـروف الوقت واحتلّت مداهم ؟!
مشكـله لا صـرت وحـدك بينهم مثل الغريب ..
............................... كـلما تنطق لسـانك يحسبـوه إنّـه صـداهـم
يسلبـونك حتّـى نفسـك .. وانت يتملكّ ريب ..
............................... يجرحوك .. بكل يديهم فـ عزّ مـا إنته تبـاهم
وتحسب إنّ الجـرح يبـرى لمّا تلقـاله طبيب ..
............................... ولكن اللي مـا حسبته إنْ طِيْبَك مـن جفـاهـم
دامهم لاقين غيـرك لا خـوينـا .. ولا حبيب ..
............................... الله يـرحم رفقـة أوّل / كنّي الفـرح .. ولفاهـم
ولنـــــــــــــــــــ لقاء ــــــــــــــــــــــــا
جميلة هي العودة إليكم ( من جديد )
هذه مشاركة .. كتبتها ذات يوم هُناك ... وأعود لأكتبها اليوم هُنا ..
فأتمنى أن تنال ولو القليل من روعة إعجابكم
الله يـرحـم رفقـة أوّل .. يوم كان الليل ذيب ..
............................... وحكمة الشيـخ الكبيـر .. وكـلّ شيٍّ بالتفاهـم
يوم كان الصدق مبدأ ، وساحة الصدر الرحيب ..
............................... يوم كان الكلّ واحد .. وواحد الكلّ بـ سماهم
يفزعوا فزعـة رجـال ٍ للبعيـد وللقـريب ..
............................... ما تغيّرهم ظـروف ولا تغيّر مـن وفــاهـم
عِـزّهُم ـ فِيهُم ـ كَرَمْهُم والشهـامة ما تغيب ..
............................... يوهبـوا لـ اللي عرفهم دار عـزٍّ مـن دمـاهم
لا نطقت الـ ( آه ) حولي كلّهم صاروا الطبيب ..
............................... ولا تبسّمت افرحوا لي .. كنّي الفرح .. ولفاهم
ما شكيت فراق نفسي ولا تشيّمت بـ غريب ..
............................... ما شكيت الخوف لحظة .. ولا تخوّفت بلقاهم
ما عرفت الذّل معهم ولا تصاغرت لنحيب ..
............................... نـاس دين الله وعـزّة نفسهـم فيهـم سماهم
يشترونـك / ثوبهم طهر ٍ ولا يكسـاه عيب ..
............................... وقت شدّتهم يجوك ووقت راحتهم . . دفاهم
ورفقة اليوم اجرحتني جرح ما ينفعه طيب ..
............................... لا وفاهم .. لا غلاهم .. ولا يعرف الصّدق ماهم
وقت حاجتهم يجوك : وياخوينا .. ويالحبيب ..
............................... ولا خذوا الحاجة نسوك ولا سمعت لهم خُطاهم
ما يبونك / يكرهونك / يطعنونك وقت طيب ..
............................... كيف لا شـدّت ظـروف الوقت واحتلّت مداهم ؟!
مشكـله لا صـرت وحـدك بينهم مثل الغريب ..
............................... كـلما تنطق لسـانك يحسبـوه إنّـه صـداهـم
يسلبـونك حتّـى نفسـك .. وانت يتملكّ ريب ..
............................... يجرحوك .. بكل يديهم فـ عزّ مـا إنته تبـاهم
وتحسب إنّ الجـرح يبـرى لمّا تلقـاله طبيب ..
............................... ولكن اللي مـا حسبته إنْ طِيْبَك مـن جفـاهـم
دامهم لاقين غيـرك لا خـوينـا .. ولا حبيب ..
............................... الله يـرحم رفقـة أوّل / كنّي الفـرح .. ولفاهـم
ولنـــــــــــــــــــ لقاء ــــــــــــــــــــــــا
تعليق