اشتهر العرب بحسن السبك وجودة الكلام وكانوا يستغلون اللغه أيما استغلال .. وكانوا يبدعون في اللفظ أيما إبداع... حيث ألفوا الأشعار الطوال ..والخطب العظام وأصبحت اللغه سيفا يحاربون به ... وينشدون به ... ويتناقلون أخبار بعض به .....
فمن هذه الإبداعات العجيبه ...
خطبه بغير حرف الراء
واصل بن عطاء.. خطيب أديب لا يشق له غبار، كان به لثغة في حرف الراء، فكان يأتي بكلمات لا تحتوي على حرف الراء لتحل محل أخرى تحتوي الراء ولا تقل عنها قوة ومعنى..
الحمد لله القديـم بلا غاية, والباقي بلا نهاية, الذي علا في دنوه, ودنا فــي علـوه, فـلا يحويـه زمـان, ولا يحيـط به مكـان, ولا يؤوده حفظ ما خلق, ولــم يخلقه على مثال سبق, بل أنشأه ابتداعـاً, وعدله اصطناعــاً, فأحسن كـل شيء خلقه, وتمم مشيئته, وأوضح حكمته, فدل على ألوهيته, فسبحانه لا معقـب لحكمـه, ولا دافع لقضائــه, تواضع كـــلّ شيءٍ لعظمته, وذل كــل شيء لسلطانه, ووسع كل شيء فضلــه, لا يعـزب عنــه مثقــال حبه وهو السميــع العليم, وأشهد ألا إله إلا الله وحــده لا مثيــل له, إلهــاً تقدسـت أسماؤه, وعظمــت آلاؤه, علا عــن صفات كل مخلوق, وتنزه عن شبه كـل مصنــوع, فلا تبلغـه الأوهـام ولا تحيط به العقول ولا الأفهام, يُعصى فيحلم, ويُدعى فيسمــع, ويقبـل التوبة عن عباده ويعفــو عن السيئــات ويعلم مـا يفعلون, وأشهــد شهــادة حــق وقولَ صــدق بإخلاص ونيــة, وصدق طوية, أن محمــد بن عبــدالله عبــده ونبيــه, وخالصتـه وصفيّـه, ابتعثـه إلى خلقه بالبينات والهدى ودين الحق فبلغ مألكته, ونصح لأمته, وجاهد في سبيله, لا تأخذه في الله لومــة لائـم, ولا يصـده عنه زعم زاعم, ماضياً على سنته, موفيـاً علـى قصده, حتـى أتاه اليقيـن, فصلـى الله علـى محمـد وعلى آل محمـد أفضـل وأزكـى, وأتم وأنمـى, وأجـل وأعلى صلاة صلاها على صفوة أنبيائه, وخالصته ملائكته, وأضعاف ذلك, إنه حميد مجيد.
أوصيكم عباد الله مع نفسي بتقوى الله والعمل بطاعته والمجانبة لمعصيته, فأحضكـم على ما يدنيكـم منـه, ويزلفكــم لديـه, فإن تقـوى الله أفضــل زاد, وأحسن عاقبة في معاد, ولا تلهينكم الحياة الدنيا بزينتها وخُدعها, وفواتــن لذاتها, وشهوات آمالها, فإنها متاع قليل, ومدة إلى حين, وكل شيء منهـا يزول, فكم عانيتم من أعاجيبها, وكم نصبت لكم من حبائلها, وأهلكت ممن جنح إليها واعتمد عليها, أذاقتهم حلواً, ومزجت لهم سماً.
أين الملــوك الذين بنوا المدائـن, وشيـدوا المصانـع, وأوثقـوا الأبـواب, وكثفوا الحجاب, وأعدوا الجياد, وملكوا العباد, واستخدموا التلاد, قبضتهم بمخالبها, وطحنتهم بكلكلها, وعضتهم بأنيابها, وعاضتهم عن السعة ضيقاً, ومن العــز ذلاً, ومن الحياة فناءً, فسكنوا اللحود, وأكلهم الــدود, وأصبحـوا لا تعايـن إلا مساكنهم, ولا تجد إلا معالمهم, ولا تحس منهم من أحـد ولا تسمــع لهــم نبساً.
فتزودوا عافاكم الله فإن أفضل الزاد التقوى, واتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون. جعلنا الله وإياكم ممن ينتفع بمواعظــه, ويعمـل لحظــة وسعادتــه, وممن يستمع القول فيتبع أحسنه, أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب.
إن أحسـن قصـص المؤمنيـن, وأبلـغ مواعـظ المتقيـن كتاب الله الزكية آياته, الواضح بيناته, فإذا تلي عليكم فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم تهتدون.. أعـــوذ بالله القوي من الشيطان الغــوي, إن الله هـو السميــع العليــم, بســم الله الفتـاح المنــان "قل هـو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفواً أحد".
نفعنا الله وإياكـم بالكتـاب الحكيم, وبالآيات والوحـي المبين, وأعاذنا وإياكم مـن العــذاب الأليـم, وأدخلنــا وإياكـم جنـات النعيـم, أقـول مــا به أعظكم, وأستعتب الله لي ولكم..
الرساله الشينيه
الرسالة الشينية وقد كتبها الحريري لأحد أصدقائه يمدحه وهي لا تقل ابداعاً عن سابقتها...
بإرشاد المنشي... أنشي ... شغفي بالشيخ شمس الشعراء ريش معاشه ... وفا رياشه ... وأشرق شهابه ... واعشوشبت شعابه ... يشاكل شغف النتشي بالنشوى ... والمرتشي بالرشوى ... والشادن بشرخ الشباب .. والعطشان بشم الشراب ... وشكري لتجشُّمه مشقته ... وشواهد شفقته ... يشاكل شكر الناشد للمنشد ... والمسترشد للمرشد ... والمستشعر للمبشّر ... والمستجيش للجيش المشمر ... وشعاري إنشاد شعره ... واشجاء الكاشح والمكاشر بنشره ... وشغلي إشاعة وشائعه ... وتشييد شفائعه ... والإشادة بشذوره وشنوفه ... والمشورة بتشفيعه وتشريفه ... وأشهد شهادة المشنع الكاشف ... والمنشر المكاشف ... لإنشادُه يدهش الشائب والناشي ... ويلاشي شعر الناشي ... ولمشاهدته كاشتيار الشهد ... وتباشير الرشد ... ولمشاحنته تشقي المشاحن ... ولمشاجرته تنشر المشاين ... ولمشاغبته تشظي الأشطان ... وتشيط الشيطان ... فشرفاً للشيخ شرفاً ...وشغفاً بشنشنته شغفا ...
فأشعاره مشهــــورة ومشاعــــــــره = وعشرته مشكورة
وعشائــــــــــــره شأي الشعراء المشمعلين شعــــــره = فشانيه مشجو الحشا ومشاغـــــــره
وشوّه ترقيش المرقّش رقشـــــــــه = فأشياعه يشكونه ومعاشــــــــــــــره
وشاق الشباب الشم والشيب وشيه = فمنشوره بشــــرى المشوق وناشره
شمائله معشوقة كشمولـــــــــــــــــه = وشـــــــريّه مستبشر ومـــعاشره
شكور ومشكور حشوُ مشاشــــــــه = شهامة شمّير بطيش مشاجـــــره
شقاشقه مخشيــــة وشباتــــــــــــــــه = شبا مشرفي جلش للشر شاهــــره
شفا بالأناشيد النشاوي وشفتهم= فشفيّه مشفى وشاكيه شاكـــــــــــــــره
ويشدو فيهتش الشحيح لشـــــدوه = ويشغفه إنشــــــاده فيشاطـــــــــــــــره
تحشّم غشياني فشرّد وحشتي = وبشّر ممشاه ببشر أباشـــــــــــــــــــــره
سأنشده شعراً شرق شمسه ... وأشكره شكراً تشيع بشائره ... وأشهد شهادة شاهد الأشياء ... ومشيع الأحشاء ... لَيُشعِلَنَّ شواظ أشواقي شحطه ... وَلَيُشعِثَنَّ شمل نشاطي نشطه ... فناشدت الشيخ أيشعر باستيحاشي لشسوعه ... وإجهاشي لتشييعه .. ووشايتي لنشيده الموشّي ... ونشيد شخصه بالإشراق والعشي ... حاشاه حاشاه ... تغشّيه شبهة وغشاه ... فليتستشف شرح شجوني لشطونه ... ومشاركتي لشجونه ... واشتغالي بتمشية شؤونه ... ليشد جاشي ... ويُشارف انكماشي ... عاش منتعش الحُشاشه ... مستبشر الحَشاشه ...مشحوذ الشِّفار ... منتشر الشرار ... شتّاماً للأشرار ... شحّاذاً بالأشعار ... يشرح ويجوش ... وينعش المنقوش ... بمشيئة الشديد البطش ... الشامخ العرش ... وتشريفه لبشير البشر ... وشفيع المحشر ... صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً دائماً أبداً إلى يوم الدين ... وحسبنا الله ونعم الوكيل ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
--------------------------
سـلام تســليم ســليم ســال ســايلي
سـيل من السكر وسيل من عسـايلي
وسل سبيل سال من سايل سلا منا
....
السم والمسـموم مايسال و سايلي
وان سال فسّمو سل ومنع سايلي
وان لم يسالم سلمنا عـزك سلامنا
سايلي الاولى//..الذي يسأل
سايلي الثانيه//..هي الوسيله
من عسايلي الاولى// ..من العسل المصفى
منع سايلي الثانيه// .. ..منع من السوال
سلامنا الاولى// ..هو السلام اي التحيه
سلامنا الثانيه// .. هو السلم وضده الحرب
فمن هذه الإبداعات العجيبه ...
خطبه بغير حرف الراء
واصل بن عطاء.. خطيب أديب لا يشق له غبار، كان به لثغة في حرف الراء، فكان يأتي بكلمات لا تحتوي على حرف الراء لتحل محل أخرى تحتوي الراء ولا تقل عنها قوة ومعنى..
الحمد لله القديـم بلا غاية, والباقي بلا نهاية, الذي علا في دنوه, ودنا فــي علـوه, فـلا يحويـه زمـان, ولا يحيـط به مكـان, ولا يؤوده حفظ ما خلق, ولــم يخلقه على مثال سبق, بل أنشأه ابتداعـاً, وعدله اصطناعــاً, فأحسن كـل شيء خلقه, وتمم مشيئته, وأوضح حكمته, فدل على ألوهيته, فسبحانه لا معقـب لحكمـه, ولا دافع لقضائــه, تواضع كـــلّ شيءٍ لعظمته, وذل كــل شيء لسلطانه, ووسع كل شيء فضلــه, لا يعـزب عنــه مثقــال حبه وهو السميــع العليم, وأشهد ألا إله إلا الله وحــده لا مثيــل له, إلهــاً تقدسـت أسماؤه, وعظمــت آلاؤه, علا عــن صفات كل مخلوق, وتنزه عن شبه كـل مصنــوع, فلا تبلغـه الأوهـام ولا تحيط به العقول ولا الأفهام, يُعصى فيحلم, ويُدعى فيسمــع, ويقبـل التوبة عن عباده ويعفــو عن السيئــات ويعلم مـا يفعلون, وأشهــد شهــادة حــق وقولَ صــدق بإخلاص ونيــة, وصدق طوية, أن محمــد بن عبــدالله عبــده ونبيــه, وخالصتـه وصفيّـه, ابتعثـه إلى خلقه بالبينات والهدى ودين الحق فبلغ مألكته, ونصح لأمته, وجاهد في سبيله, لا تأخذه في الله لومــة لائـم, ولا يصـده عنه زعم زاعم, ماضياً على سنته, موفيـاً علـى قصده, حتـى أتاه اليقيـن, فصلـى الله علـى محمـد وعلى آل محمـد أفضـل وأزكـى, وأتم وأنمـى, وأجـل وأعلى صلاة صلاها على صفوة أنبيائه, وخالصته ملائكته, وأضعاف ذلك, إنه حميد مجيد.
أوصيكم عباد الله مع نفسي بتقوى الله والعمل بطاعته والمجانبة لمعصيته, فأحضكـم على ما يدنيكـم منـه, ويزلفكــم لديـه, فإن تقـوى الله أفضــل زاد, وأحسن عاقبة في معاد, ولا تلهينكم الحياة الدنيا بزينتها وخُدعها, وفواتــن لذاتها, وشهوات آمالها, فإنها متاع قليل, ومدة إلى حين, وكل شيء منهـا يزول, فكم عانيتم من أعاجيبها, وكم نصبت لكم من حبائلها, وأهلكت ممن جنح إليها واعتمد عليها, أذاقتهم حلواً, ومزجت لهم سماً.
أين الملــوك الذين بنوا المدائـن, وشيـدوا المصانـع, وأوثقـوا الأبـواب, وكثفوا الحجاب, وأعدوا الجياد, وملكوا العباد, واستخدموا التلاد, قبضتهم بمخالبها, وطحنتهم بكلكلها, وعضتهم بأنيابها, وعاضتهم عن السعة ضيقاً, ومن العــز ذلاً, ومن الحياة فناءً, فسكنوا اللحود, وأكلهم الــدود, وأصبحـوا لا تعايـن إلا مساكنهم, ولا تجد إلا معالمهم, ولا تحس منهم من أحـد ولا تسمــع لهــم نبساً.
فتزودوا عافاكم الله فإن أفضل الزاد التقوى, واتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون. جعلنا الله وإياكم ممن ينتفع بمواعظــه, ويعمـل لحظــة وسعادتــه, وممن يستمع القول فيتبع أحسنه, أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب.
إن أحسـن قصـص المؤمنيـن, وأبلـغ مواعـظ المتقيـن كتاب الله الزكية آياته, الواضح بيناته, فإذا تلي عليكم فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم تهتدون.. أعـــوذ بالله القوي من الشيطان الغــوي, إن الله هـو السميــع العليــم, بســم الله الفتـاح المنــان "قل هـو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفواً أحد".
نفعنا الله وإياكـم بالكتـاب الحكيم, وبالآيات والوحـي المبين, وأعاذنا وإياكم مـن العــذاب الأليـم, وأدخلنــا وإياكـم جنـات النعيـم, أقـول مــا به أعظكم, وأستعتب الله لي ولكم..
الرساله الشينيه
الرسالة الشينية وقد كتبها الحريري لأحد أصدقائه يمدحه وهي لا تقل ابداعاً عن سابقتها...
بإرشاد المنشي... أنشي ... شغفي بالشيخ شمس الشعراء ريش معاشه ... وفا رياشه ... وأشرق شهابه ... واعشوشبت شعابه ... يشاكل شغف النتشي بالنشوى ... والمرتشي بالرشوى ... والشادن بشرخ الشباب .. والعطشان بشم الشراب ... وشكري لتجشُّمه مشقته ... وشواهد شفقته ... يشاكل شكر الناشد للمنشد ... والمسترشد للمرشد ... والمستشعر للمبشّر ... والمستجيش للجيش المشمر ... وشعاري إنشاد شعره ... واشجاء الكاشح والمكاشر بنشره ... وشغلي إشاعة وشائعه ... وتشييد شفائعه ... والإشادة بشذوره وشنوفه ... والمشورة بتشفيعه وتشريفه ... وأشهد شهادة المشنع الكاشف ... والمنشر المكاشف ... لإنشادُه يدهش الشائب والناشي ... ويلاشي شعر الناشي ... ولمشاهدته كاشتيار الشهد ... وتباشير الرشد ... ولمشاحنته تشقي المشاحن ... ولمشاجرته تنشر المشاين ... ولمشاغبته تشظي الأشطان ... وتشيط الشيطان ... فشرفاً للشيخ شرفاً ...وشغفاً بشنشنته شغفا ...
فأشعاره مشهــــورة ومشاعــــــــره = وعشرته مشكورة
وعشائــــــــــــره شأي الشعراء المشمعلين شعــــــره = فشانيه مشجو الحشا ومشاغـــــــره
وشوّه ترقيش المرقّش رقشـــــــــه = فأشياعه يشكونه ومعاشــــــــــــــره
وشاق الشباب الشم والشيب وشيه = فمنشوره بشــــرى المشوق وناشره
شمائله معشوقة كشمولـــــــــــــــــه = وشـــــــريّه مستبشر ومـــعاشره
شكور ومشكور حشوُ مشاشــــــــه = شهامة شمّير بطيش مشاجـــــره
شقاشقه مخشيــــة وشباتــــــــــــــــه = شبا مشرفي جلش للشر شاهــــره
شفا بالأناشيد النشاوي وشفتهم= فشفيّه مشفى وشاكيه شاكـــــــــــــــره
ويشدو فيهتش الشحيح لشـــــدوه = ويشغفه إنشــــــاده فيشاطـــــــــــــــره
تحشّم غشياني فشرّد وحشتي = وبشّر ممشاه ببشر أباشـــــــــــــــــــــره
سأنشده شعراً شرق شمسه ... وأشكره شكراً تشيع بشائره ... وأشهد شهادة شاهد الأشياء ... ومشيع الأحشاء ... لَيُشعِلَنَّ شواظ أشواقي شحطه ... وَلَيُشعِثَنَّ شمل نشاطي نشطه ... فناشدت الشيخ أيشعر باستيحاشي لشسوعه ... وإجهاشي لتشييعه .. ووشايتي لنشيده الموشّي ... ونشيد شخصه بالإشراق والعشي ... حاشاه حاشاه ... تغشّيه شبهة وغشاه ... فليتستشف شرح شجوني لشطونه ... ومشاركتي لشجونه ... واشتغالي بتمشية شؤونه ... ليشد جاشي ... ويُشارف انكماشي ... عاش منتعش الحُشاشه ... مستبشر الحَشاشه ...مشحوذ الشِّفار ... منتشر الشرار ... شتّاماً للأشرار ... شحّاذاً بالأشعار ... يشرح ويجوش ... وينعش المنقوش ... بمشيئة الشديد البطش ... الشامخ العرش ... وتشريفه لبشير البشر ... وشفيع المحشر ... صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً دائماً أبداً إلى يوم الدين ... وحسبنا الله ونعم الوكيل ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
--------------------------
سـلام تســليم ســليم ســال ســايلي
سـيل من السكر وسيل من عسـايلي
وسل سبيل سال من سايل سلا منا
....
السم والمسـموم مايسال و سايلي
وان سال فسّمو سل ومنع سايلي
وان لم يسالم سلمنا عـزك سلامنا
سايلي الاولى//..الذي يسأل
سايلي الثانيه//..هي الوسيله
من عسايلي الاولى// ..من العسل المصفى
منع سايلي الثانيه// .. ..منع من السوال
سلامنا الاولى// ..هو السلام اي التحيه
سلامنا الثانيه// .. هو السلم وضده الحرب
تعليق