اهلا وسهلا
ما الشوق حين يسقط بأوصاله منحنيا أمام السراب
وهو يمر خائفا
من نظرات الحزن إلى مسمات الشعور الغائرة فى العذاب
بكنوز الذكرى وارصدة الوفاء
فى ملامح اللهفة حيث تلتقى روافد الامس مع بقايا حلم
ترك نفسه فى مهب البكاء
حيث يضع العشاق بؤس حالهم وتحجب عنهم رؤية اللقاء
لعلك تسأل ايها المضمور داخلى ما قرابتى بالشوق
وما صلتى بالدمع وعلاقتى بالحلم ومصاهرة الغياب
وانت منحت الاذن عن طيب طاعة للعين ان تمطر فى ربيع الامنيات
بين السراب وبين ما سوف يأتى
وهناك مساحة من الظن أو الحزن أو أى شىء أخر نعبرها انا وانت وحدنا
فى كل اهة تم من يترصد انفاسنا
يتربص بنا الوجع ويتركنا محبطين
فى الشوق ثمة من يتماهى إلى هناك
وهنا متاهة بل تيه بل عدم
بالامكان مقايضة اسبوع واحد من الوجع مقابل جرعة نوم
وتبديل حفنة من الدمع بجرعة صبر
ما الحنين حين ينحنى فى نفسه وهو يدخل انفاق الخيال
من شدة القلق والارق إلى تطرف الانين
من أغراء أمنية كشفت على مصدرها وخلعت الواقع
وتهيأت للهجر لكى يعاشرها
على مراء منك ينتحر الشوق ويهزم الحنين
وبس
ع.ع
ما الشوق حين يسقط بأوصاله منحنيا أمام السراب
وهو يمر خائفا
من نظرات الحزن إلى مسمات الشعور الغائرة فى العذاب
بكنوز الذكرى وارصدة الوفاء
فى ملامح اللهفة حيث تلتقى روافد الامس مع بقايا حلم
ترك نفسه فى مهب البكاء
حيث يضع العشاق بؤس حالهم وتحجب عنهم رؤية اللقاء
لعلك تسأل ايها المضمور داخلى ما قرابتى بالشوق
وما صلتى بالدمع وعلاقتى بالحلم ومصاهرة الغياب
وانت منحت الاذن عن طيب طاعة للعين ان تمطر فى ربيع الامنيات
بين السراب وبين ما سوف يأتى
وهناك مساحة من الظن أو الحزن أو أى شىء أخر نعبرها انا وانت وحدنا
فى كل اهة تم من يترصد انفاسنا
يتربص بنا الوجع ويتركنا محبطين
فى الشوق ثمة من يتماهى إلى هناك
وهنا متاهة بل تيه بل عدم
بالامكان مقايضة اسبوع واحد من الوجع مقابل جرعة نوم
وتبديل حفنة من الدمع بجرعة صبر
ما الحنين حين ينحنى فى نفسه وهو يدخل انفاق الخيال
من شدة القلق والارق إلى تطرف الانين
من أغراء أمنية كشفت على مصدرها وخلعت الواقع
وتهيأت للهجر لكى يعاشرها
على مراء منك ينتحر الشوق ويهزم الحنين
وبس
ع.ع
تعليق