أعطني من كرهك ولو قليلا ...حتى أختفي عن ناظريك
أسمعني من أصوات قبحك ... حتى أسافر لفضاء غير فضائك
وراء بابي ... هناك يقبع حبي
ليس وراء بابك أنت ... أحببتك لم تحبني
أعطيتك عالمي ...
أعطيتك قلبي وروحي وحياتي ...
فرددتني وقلت لي .. ارجع لبابك فبابي لي وحدي
أدخلتك عقلي فبات يفكر فيك
وأدخلتني نار جهنم فباتت غاضبة مني
تستمد غضبها منك
تحرقني .. أنت وهي
تلتهمني نيرانكما ...
هل من مفر منكما
كيف لي أن أكف عن قول كلمة أحبك ؟
كيف يمكن أن أجعل قلبي يتوقف ؟
كيف يمكن لروحي أن تصعد للسماء ؟
كيف يمكن لعيناي أن تنام ؟
وأنا أعرف أن شعورك هذا ، يجعلني أسابق الدهر لتغييره
كيف ؟ وكيف ؟ وألف كيف ؟
من أنت من رماك زهرة حمراء في طريقي ؟
من أمرني أن أأخذها ؟ من قال لي اسقيها فهي لك ؟
لا أدري
فقلبي قد تعذب منك .. وصار يطلب مني وقف خفقانه ؟
يصرخ ليلا ونهارا أوقفيني ..ارحميني .. اجعليه يحبني
لكن كيف وأنت تعكف نظرك .. وتضع يداك على أذنيك
كأنك تعرف أن كلامي لن يبهج ذرة من ذرات قلبك ..
حبيبي ....
بهذه الرسالة ..أبتعد عنك وأبتعد من قلبك خطوة أخرى
وأقول .. أعذرني فقد أحببتك
ولم أدري أن شعورك اتجاهي كان مخض خيال طفلة
فأنا منذ هذه اللحظة سأجعل أنفاسي تتوقف
وقلبي سيكف عن ضخ دماءه
وحبي لك سيمسي جثة هامده ويصبح كفنا ملأ نفسه بالكره
ها أنا ...وذاك هو أنت
بعيدين كل البعد عن ما هو جميل فإلى اللقاء يا من قتلني .. إلى اللقاء يا من جعلني رفاتا ..أعطني من كرهك ولو قليلا ...حتى أختفي عن ناظريك
أسمعني من أصوات قبحك ... حتى أسافر لفضاء غير فضائك
وراء بابي ... هناك يقبع حبي
ليس وراء بابك أنت ... أحببتك لم تحبني
أعطيتك عالمي ...
أعطيتك قلبي وروحي وحياتي ...
فرددتني وقلت لي .. ارجع لبابك فبابي لي وحدي
أدخلتك عقلي فبات يفكر فيك
وأدخلتني نار جهنم فباتت غاضبة مني
تستمد غضبها منك
تحرقني .. أنت وهي
تلتهمني نيرانكما ...
هل من مفر منكما
كيف لي أن أكف عن قول كلمة أحبك ؟
كيف يمكن أن أجعل قلبي يتوقف ؟
كيف يمكن لروحي أن تصعد للسماء ؟
كيف يمكن لعيناي أن تنام ؟
وأنا أعرف أن شعورك هذا ، يجعلني أسابق الدهر لتغييره
كيف ؟ وكيف ؟ وألف كيف ؟
من أنت من رماك زهرة حمراء في طريقي ؟
من أمرني أن أأخذها ؟ من قال لي اسقيها فهي لك ؟
لا أدري
فقلبي قد تعذب منك .. وصار يطلب مني وقف خفقانه ؟
يصرخ ليلا ونهارا أوقفيني ..ارحميني .. اجعليه يحبني
لكن كيف وأنت تعكف نظرك .. وتضع يداك على أذنيك
كأنك تعرف أن كلامي لن يبهج ذرة من ذرات قلبك ..
حبيبي ....
بهذه الرسالة ..أبتعد عنك وأبتعد من قلبك خطوة أخرى
وأقول .. أعذرني فقد أحببتك
ولم أدري أن شعورك اتجاهي كان مخض خيال طفلة
فأنا منذ هذه اللحظة سأجعل أنفاسي تتوقف
وقلبي سيكف عن ضخ دماءه
وحبي لك سيمسي جثة هامده ويصبح كفنا ملأ نفسه بالكره
ها أنا ...وذاك هو أنت
بعيدين كل البعد عن ما هو جميل فإلى اللقاء يا من قتلني .. إلى اللقاء يا من جعلني رفاتا ..
أسمعني من أصوات قبحك ... حتى أسافر لفضاء غير فضائك
وراء بابي ... هناك يقبع حبي
ليس وراء بابك أنت ... أحببتك لم تحبني
أعطيتك عالمي ...
أعطيتك قلبي وروحي وحياتي ...
فرددتني وقلت لي .. ارجع لبابك فبابي لي وحدي
أدخلتك عقلي فبات يفكر فيك
وأدخلتني نار جهنم فباتت غاضبة مني
تستمد غضبها منك
تحرقني .. أنت وهي
تلتهمني نيرانكما ...
هل من مفر منكما
كيف لي أن أكف عن قول كلمة أحبك ؟
كيف يمكن أن أجعل قلبي يتوقف ؟
كيف يمكن لروحي أن تصعد للسماء ؟
كيف يمكن لعيناي أن تنام ؟
وأنا أعرف أن شعورك هذا ، يجعلني أسابق الدهر لتغييره
كيف ؟ وكيف ؟ وألف كيف ؟
من أنت من رماك زهرة حمراء في طريقي ؟
من أمرني أن أأخذها ؟ من قال لي اسقيها فهي لك ؟
لا أدري
فقلبي قد تعذب منك .. وصار يطلب مني وقف خفقانه ؟
يصرخ ليلا ونهارا أوقفيني ..ارحميني .. اجعليه يحبني
لكن كيف وأنت تعكف نظرك .. وتضع يداك على أذنيك
كأنك تعرف أن كلامي لن يبهج ذرة من ذرات قلبك ..
حبيبي ....
بهذه الرسالة ..أبتعد عنك وأبتعد من قلبك خطوة أخرى
وأقول .. أعذرني فقد أحببتك
ولم أدري أن شعورك اتجاهي كان مخض خيال طفلة
فأنا منذ هذه اللحظة سأجعل أنفاسي تتوقف
وقلبي سيكف عن ضخ دماءه
وحبي لك سيمسي جثة هامده ويصبح كفنا ملأ نفسه بالكره
ها أنا ...وذاك هو أنت
بعيدين كل البعد عن ما هو جميل فإلى اللقاء يا من قتلني .. إلى اللقاء يا من جعلني رفاتا ..أعطني من كرهك ولو قليلا ...حتى أختفي عن ناظريك
أسمعني من أصوات قبحك ... حتى أسافر لفضاء غير فضائك
وراء بابي ... هناك يقبع حبي
ليس وراء بابك أنت ... أحببتك لم تحبني
أعطيتك عالمي ...
أعطيتك قلبي وروحي وحياتي ...
فرددتني وقلت لي .. ارجع لبابك فبابي لي وحدي
أدخلتك عقلي فبات يفكر فيك
وأدخلتني نار جهنم فباتت غاضبة مني
تستمد غضبها منك
تحرقني .. أنت وهي
تلتهمني نيرانكما ...
هل من مفر منكما
كيف لي أن أكف عن قول كلمة أحبك ؟
كيف يمكن أن أجعل قلبي يتوقف ؟
كيف يمكن لروحي أن تصعد للسماء ؟
كيف يمكن لعيناي أن تنام ؟
وأنا أعرف أن شعورك هذا ، يجعلني أسابق الدهر لتغييره
كيف ؟ وكيف ؟ وألف كيف ؟
من أنت من رماك زهرة حمراء في طريقي ؟
من أمرني أن أأخذها ؟ من قال لي اسقيها فهي لك ؟
لا أدري
فقلبي قد تعذب منك .. وصار يطلب مني وقف خفقانه ؟
يصرخ ليلا ونهارا أوقفيني ..ارحميني .. اجعليه يحبني
لكن كيف وأنت تعكف نظرك .. وتضع يداك على أذنيك
كأنك تعرف أن كلامي لن يبهج ذرة من ذرات قلبك ..
حبيبي ....
بهذه الرسالة ..أبتعد عنك وأبتعد من قلبك خطوة أخرى
وأقول .. أعذرني فقد أحببتك
ولم أدري أن شعورك اتجاهي كان مخض خيال طفلة
فأنا منذ هذه اللحظة سأجعل أنفاسي تتوقف
وقلبي سيكف عن ضخ دماءه
وحبي لك سيمسي جثة هامده ويصبح كفنا ملأ نفسه بالكره
ها أنا ...وذاك هو أنت
بعيدين كل البعد عن ما هو جميل فإلى اللقاء يا من قتلني .. إلى اللقاء يا من جعلني رفاتا ..