قولهم :يسري الحكم من أول الشهر،خطأ،والصواب ينفُذ الحكم.لأن( يسري) معناه يسير ليلا أو يدب تحت الأرض.
قولهم :سبق وذكرنا،خطأ والصواب :سبق أن ذكرنا .
قولهم :استلم الرسالة،خطأ والصواب :تسلّم الرسالة.لأن الاستلام خاص بالحجر الأسود.
قولهم :حديث شيّق ،خطأ،والصواب :حديث مشوّق،أو شائق،لأن الشيّق هو المشتاق.
يقال: هذا المنظر ملفت للنظر.
وكلمة ( ملفت ) اسم فاعل من فعل رباعي لم يرد عن العرب ؛ فالفعل ( ألفت ) لم تشر إليه المعاجم العربية ؛ لذلك يقال : لافت للنظر ؛ لأن فعله ( لفت ).
تلحق نون الوقاية ل " ليت " فتقول "ليتني "
ولاتلحق ل " لعل " لعلني . فهي من الأخطاء الشائعة بين الناس ... فقل " لعلِّي "
لاتقل " لاأكلمه قط " لأن العرب تستعمل كلمة قط لما مضى من الزمان . فأصبح هناك تناقض بين زمان الكلمتين ولكن قل : " لن أكلمه أبداً " لم أكلمه قط " ولن " وأبداً " وهي لما يُستقبل من الزمان " ولم " " قط " لما مضى من الزمان
جملة القول محكيّة، وهذا ما لا نراه في لغة الإعلام المعاصرة.
إذا قال عمرو عن نفسهسوف آتي بعد قليل). وأردتُ نقل قوله إلى زيد ،قلتُعمرو يقول سوف آتي بعد قليل).والضمير في(آتي )عائد على عمرو بلا شك.ومن الخطإ أن أنقله كالآتي عمرو يقول إنه سوف يأتي بعد قليل).وقس على ذلك.
العَلْمانيّ: نسبة إلى العَلْم ، بمعنى عالَم ، وهم خلاف الديني أو الكهنوتي.وينسبها كثير من المتحدثين إلى العِلم خطأ، فيقولون: العِـلمانيّ ويقولون عن الدولة العَلمانيّة العِلمانية.
الكفء: المماثل ، والقوي القادر على تصريف الأمور ، والجمع أكْـــــفاء. ولا يقال: أكِــــفّاء ؛ لأنه جمع كفيف ، وهو من ذهب بصرُه.
يشيع في بعض البلاد العربية جمع كلمة " مدير " ، على مدراء ، وهذا خطأ ، والصواب " مديرون " ، في حال الرفع ، " ومديرين " في حالي النصب والجر ،
بمعنى أن كلمة مدير تجمع جمعا سالما ، لا جمع تكسير؛ لأنها اسم فاعل من الفعل الرباعي " أدار " ووزنه الصرفي " مُــفْــعَــــل " ، مثل : معيد ، ومذيع ، وميمه زائدة ، وهو للعاقل.
تقول : نحن نتواجد في هذا المكان.. والصحيح ( نحن موجودون في هذا المكان ) لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ. فلذا لايصح هذا التعبير.
(بالنسبة إلى)
هو تركيب بعيد عن الفصاحة وشبه جملة لا تتعلق بشيء واضح،والحلّ كالآتي:
هو يعني شيئا جميلا بالنسبة لي/هو يعني لي شيئا جميلا
أمّا بالنسبة إلى الكتاب../أمّا ما يخصّ الكتاب...أو أمّا الكتاب...
قولهم :سبق وذكرنا،خطأ والصواب :سبق أن ذكرنا .
قولهم :استلم الرسالة،خطأ والصواب :تسلّم الرسالة.لأن الاستلام خاص بالحجر الأسود.
قولهم :حديث شيّق ،خطأ،والصواب :حديث مشوّق،أو شائق،لأن الشيّق هو المشتاق.
يقال: هذا المنظر ملفت للنظر.
وكلمة ( ملفت ) اسم فاعل من فعل رباعي لم يرد عن العرب ؛ فالفعل ( ألفت ) لم تشر إليه المعاجم العربية ؛ لذلك يقال : لافت للنظر ؛ لأن فعله ( لفت ).
تلحق نون الوقاية ل " ليت " فتقول "ليتني "
ولاتلحق ل " لعل " لعلني . فهي من الأخطاء الشائعة بين الناس ... فقل " لعلِّي "
لاتقل " لاأكلمه قط " لأن العرب تستعمل كلمة قط لما مضى من الزمان . فأصبح هناك تناقض بين زمان الكلمتين ولكن قل : " لن أكلمه أبداً " لم أكلمه قط " ولن " وأبداً " وهي لما يُستقبل من الزمان " ولم " " قط " لما مضى من الزمان
جملة القول محكيّة، وهذا ما لا نراه في لغة الإعلام المعاصرة.
إذا قال عمرو عن نفسهسوف آتي بعد قليل). وأردتُ نقل قوله إلى زيد ،قلتُعمرو يقول سوف آتي بعد قليل).والضمير في(آتي )عائد على عمرو بلا شك.ومن الخطإ أن أنقله كالآتي عمرو يقول إنه سوف يأتي بعد قليل).وقس على ذلك.
العَلْمانيّ: نسبة إلى العَلْم ، بمعنى عالَم ، وهم خلاف الديني أو الكهنوتي.وينسبها كثير من المتحدثين إلى العِلم خطأ، فيقولون: العِـلمانيّ ويقولون عن الدولة العَلمانيّة العِلمانية.
الكفء: المماثل ، والقوي القادر على تصريف الأمور ، والجمع أكْـــــفاء. ولا يقال: أكِــــفّاء ؛ لأنه جمع كفيف ، وهو من ذهب بصرُه.
يشيع في بعض البلاد العربية جمع كلمة " مدير " ، على مدراء ، وهذا خطأ ، والصواب " مديرون " ، في حال الرفع ، " ومديرين " في حالي النصب والجر ،
بمعنى أن كلمة مدير تجمع جمعا سالما ، لا جمع تكسير؛ لأنها اسم فاعل من الفعل الرباعي " أدار " ووزنه الصرفي " مُــفْــعَــــل " ، مثل : معيد ، ومذيع ، وميمه زائدة ، وهو للعاقل.
تقول : نحن نتواجد في هذا المكان.. والصحيح ( نحن موجودون في هذا المكان ) لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ. فلذا لايصح هذا التعبير.
(بالنسبة إلى)
هو تركيب بعيد عن الفصاحة وشبه جملة لا تتعلق بشيء واضح،والحلّ كالآتي:
هو يعني شيئا جميلا بالنسبة لي/هو يعني لي شيئا جميلا
أمّا بالنسبة إلى الكتاب../أمّا ما يخصّ الكتاب...أو أمّا الكتاب...
*** اللي عنده أخطاء أخرى يجيبها **
مع تحيات آل المسيب
منقوووووووووووووووول
مع تحيات آل المسيب
منقوووووووووووووووول
تعليق