(( نكتب خواطرنا ومشاعرنا من واقع نعيشه فهذه أنا في تلكما السطور ))
أتعلم أني أخجل أن أغيب عن سطورك ...
ويقلقني أن أتأخر عند حضورك ....
حين أقرأ ما يسطره قلبك من الشوق الجميل والانتظار الأصيل والحب المقيم أتمنى من ساعتي أن أدفن قلبي في محجر عيونك ...
أتعلم أنك أنفاسي وعطري وضحكاتي وصرخاتي وهمساتي ....
أتعلم أنك بدايتي ونهايتي وعالمي وهويتي وشخصيتي وانتمائي ,,,
أتعلم إني كنت قبلك أعيش بماء دون الماء وهواء دون الهواء ...
أتعلم إني أنسج لك في خيالي كل ليلة أساطير الحب والهيام وألحان العشق وأعذب الكلام ...
أتعلم كيف يكون بدونك الليل وكيف يصبح الشروق وكيف تبكِ برحيلك الطيور .....
أتعلم ماذا يعني أن يدق قلبي فأجدك تسكن بين أضلاعي و أتنفسك كهواء في رئتي ...
أتعلم أني بين يديك أكون بلا كبرياء وأعيش معك معاني الخضوع والانحناء ....
أتعلم إني حتى أرضى غرور رجولتك أعتذر لك بدون ذنب وأشرح لك بدون قصد وأبرر حتى أرضى نرجسية ذاك القلب ...
أتعلم إني أسخر بعقلي لامع المشهود له بالحنكة والدقة والذكاء وأصفه أمامك بالتفاهة والغباء لأغرق حبيبي عليك فقط أوصاف المدح والثناء ....
أتعلم إني أحب أن أكون خلفك وأحرص أن لا أتصدر قدمك حتى تسمى أنت المتبوع وأنا التابع لأجلك .....
أتعلم إني قرأت وسمعت وحضرت ما كتبتا لهن من جمال السطور فأدوس على قلبي حتى أصفق لك على شرف الحضور وأصفك بالروعة وجمال الشعور ...
أتعلم إني أكره أحيانا قربك وأتمنى أن لا أرى وجهك ولكن بقهر أقول فقط كلمة أحبك لعلي أرضي بعض من قلبك..
أتعلم إني بدأت أغار عليك من أمك وطفلك وأختك وأمرأة ً كانت تعيش في الماضي بقربك ......
أتعلم إني أريد البكاء على صدرك وأحتاج قربك وسماع صوتك وأتلاشى فقط من كلمة أحبك ...
أتعلم ماذا يعني أن تقول عربية لك أنت أقرب إلي من نفسي لأجدني أ دور وهرب إليك من نفسي لنفسي ..
أتعلم إني أعيش بقلب صغير لا يهوى التحدي والغرور يموت حزنا لدمعة الطفل والفقير يعشق تلاوة الكتاب الكريم
ومحكم آيات التنزيل ويحفظ من الحديث وسيرة النبي الآمين ويذوب في سماء العلم والخلق القويم ليربي جيلا يتباهى به نبيه الكريم على سائر الأمم من أهل الكتب والإنجيل ليقول هؤلاء أبناء أمتي أهل الحق والفرقان المبين ....
أتعلم لا لم يعد هناك شيء ما أريدك أن تعلمه فقد أجهدت روحي اليوم لأشرح لك ما لم تعلم فهل تراك تقدر وتحس
بما صرت به تعلم .........
حقوق الحفظ
لأختكم قاموس الصمت
أم مسلم
أتعلم أني أخجل أن أغيب عن سطورك ...
ويقلقني أن أتأخر عند حضورك ....
حين أقرأ ما يسطره قلبك من الشوق الجميل والانتظار الأصيل والحب المقيم أتمنى من ساعتي أن أدفن قلبي في محجر عيونك ...
أتعلم أنك أنفاسي وعطري وضحكاتي وصرخاتي وهمساتي ....
أتعلم أنك بدايتي ونهايتي وعالمي وهويتي وشخصيتي وانتمائي ,,,
أتعلم إني كنت قبلك أعيش بماء دون الماء وهواء دون الهواء ...
أتعلم إني أنسج لك في خيالي كل ليلة أساطير الحب والهيام وألحان العشق وأعذب الكلام ...
أتعلم كيف يكون بدونك الليل وكيف يصبح الشروق وكيف تبكِ برحيلك الطيور .....
أتعلم ماذا يعني أن يدق قلبي فأجدك تسكن بين أضلاعي و أتنفسك كهواء في رئتي ...
أتعلم أني بين يديك أكون بلا كبرياء وأعيش معك معاني الخضوع والانحناء ....
أتعلم إني حتى أرضى غرور رجولتك أعتذر لك بدون ذنب وأشرح لك بدون قصد وأبرر حتى أرضى نرجسية ذاك القلب ...
أتعلم إني أسخر بعقلي لامع المشهود له بالحنكة والدقة والذكاء وأصفه أمامك بالتفاهة والغباء لأغرق حبيبي عليك فقط أوصاف المدح والثناء ....
أتعلم إني أحب أن أكون خلفك وأحرص أن لا أتصدر قدمك حتى تسمى أنت المتبوع وأنا التابع لأجلك .....
أتعلم إني قرأت وسمعت وحضرت ما كتبتا لهن من جمال السطور فأدوس على قلبي حتى أصفق لك على شرف الحضور وأصفك بالروعة وجمال الشعور ...
أتعلم إني أكره أحيانا قربك وأتمنى أن لا أرى وجهك ولكن بقهر أقول فقط كلمة أحبك لعلي أرضي بعض من قلبك..
أتعلم إني بدأت أغار عليك من أمك وطفلك وأختك وأمرأة ً كانت تعيش في الماضي بقربك ......
أتعلم إني أريد البكاء على صدرك وأحتاج قربك وسماع صوتك وأتلاشى فقط من كلمة أحبك ...
أتعلم ماذا يعني أن تقول عربية لك أنت أقرب إلي من نفسي لأجدني أ دور وهرب إليك من نفسي لنفسي ..
أتعلم إني أعيش بقلب صغير لا يهوى التحدي والغرور يموت حزنا لدمعة الطفل والفقير يعشق تلاوة الكتاب الكريم
ومحكم آيات التنزيل ويحفظ من الحديث وسيرة النبي الآمين ويذوب في سماء العلم والخلق القويم ليربي جيلا يتباهى به نبيه الكريم على سائر الأمم من أهل الكتب والإنجيل ليقول هؤلاء أبناء أمتي أهل الحق والفرقان المبين ....
أتعلم لا لم يعد هناك شيء ما أريدك أن تعلمه فقد أجهدت روحي اليوم لأشرح لك ما لم تعلم فهل تراك تقدر وتحس
بما صرت به تعلم .........
حقوق الحفظ
لأختكم قاموس الصمت
أم مسلم
تعليق