>
..
أًُولَـى..وإْندِثَـَاْر!
\
/
\
فِيْ البِدَايَةْ...
َلمْ أْكَترِثْ بِهَـا ..
َوبَعْد!
!
مَاكُنتْ جَدِيرَة ِبالعِبَارَةِ آَنذَاكْ،
عَلَى سُوْرِ الـ مُعمَرةْ
يُهَدهِدُ الـَ حُ ـلمْ !
كَانَتْ!
....أُوْلَى الهَـ جَ ـمَاتْ..
كَـ أنَ طِفلاً يَحْمِلُ البَرَاءَةَ كَـ عَادِتهِ
يُداعِبُنِيْ بـِ صَمْتٍ لَهِيبٍ
ََََََََو.. الوَعيدْ َينِزِفُهُ مِنْ عَينَاهْْْ،
....أَخَذْتْ حَ ـقِيبَتِيْ كـَ عَادَتِي
َوقَفْتْ !
وَكَأنَ قُِطّرّ ِمنْ الحَياة قادِمّ إليّ
خَلْيطّ ِمنْ كُلِ جُرحٍ أليمْ،
كانْ..
يُرسِلُ معَ إبْتِسَامَتهِ
وَعيَداً لـِ حَاضرٍ لَنْ يَنتَشِيْ
َيْنتَصِبْ عالِياً ...وَيوِثِبْ وَثبةً..
لنْ تَرحَـلْ عَنْ ذَاكِرتِيْ...
لأَنَّهَـا...حَتْماً هِيَ!
النِِّهَـايَه !
..
\
\
\
وَعََلى َزاوِيَةٍ مِنْ الـ جُ ـرحْ !
كَانًتْ مُؤمِنةً بـِ أَنَّ الجَميعَ لَِهُمْ خِصَالٌ لا تََخْلوْ مِنَ الخُبثْ
فكُلُ مَنْ حُوِلهـا \\\
كَانواْ…كـَ عُشبِ أخْضَرَ نمـا في جَسَدِأرضٍِ بَحَثتُ عَنهُ دُهوراً !
...وَفي دَاخلِ الكُومَةِ،
اعْتَقدُ (أنـَا) أنَّهُمْ كَـ المَلاكِ مَـعِي !
...
..
.
أُُتَابِِعْ ،
وَفي غَيَاهِبِ الــُروُحِ هُنـَاكْ!!
تَتَأَلَّمُ الرُوحُ فََجْأَهً.،
بِالرُّغْمِ مِنْ جَ ـفَاءِ الصَّحْبِ مُنْذُ الَّربِيْع
إلا وَأنَّ...الذَّاتْ أدْرَكْتُ بَشَاعَةَ مَا قَدْ تَأوي إلَيْهِ
أَرْوَاحُ هَؤُلاءِ الـطَّاعِِنُوْنْ!!
فـَ ج ْـأَه!
تُعْلِِنُ هِيَ الأُخْرَى...
لِتُنَادي بـِ الرَّحِِيلْ
وَ
بِـِ ـ ـ
دَمـ ْعَ ـهْ حَارِقَةْ !
لا شَِيئَ سِِوَى حُطَامْ !
.
..
..
..
.
أَدْرَكتْ الآنْ..أنَّ الرَّبيعَ لَمْ يَكُنْ كـَ حُضْنِ أُُمـِي،
كُنْتُ حَ ـمْقَاءَ عِِنْـدَمَا أَخَذْتُ الْمِفْتـَاحَ مِِنْ شَرَايينِ ذَاتِي !
وَبِِكُلِ جُرْأه أقـْ ح َـمْتُ عَلَى مَمْلَكَتي الرُّوحِيـَّة ...
لأَحْكِـي لَهُمْ :ذَاتـِي: !
.
.
.
دُمُوعْ
إنْتَهَـــى الـ حُ ـلُمْ !
و..
كللّ يُتعِبُ الرُّوحْ !
!
!
!
...وَرَحلتُ بـِ دَمْعَهِ كِِبْرِيائِـيْ!
ع ـاشقة !
..
أًُولَـى..وإْندِثَـَاْر!
\
/
\
فِيْ البِدَايَةْ...
َلمْ أْكَترِثْ بِهَـا ..
َوبَعْد!
!
مَاكُنتْ جَدِيرَة ِبالعِبَارَةِ آَنذَاكْ،
عَلَى سُوْرِ الـ مُعمَرةْ
يُهَدهِدُ الـَ حُ ـلمْ !
كَانَتْ!
....أُوْلَى الهَـ جَ ـمَاتْ..
كَـ أنَ طِفلاً يَحْمِلُ البَرَاءَةَ كَـ عَادِتهِ
يُداعِبُنِيْ بـِ صَمْتٍ لَهِيبٍ
ََََََََو.. الوَعيدْ َينِزِفُهُ مِنْ عَينَاهْْْ،
....أَخَذْتْ حَ ـقِيبَتِيْ كـَ عَادَتِي
َوقَفْتْ !
وَكَأنَ قُِطّرّ ِمنْ الحَياة قادِمّ إليّ
خَلْيطّ ِمنْ كُلِ جُرحٍ أليمْ،
كانْ..
يُرسِلُ معَ إبْتِسَامَتهِ
وَعيَداً لـِ حَاضرٍ لَنْ يَنتَشِيْ
َيْنتَصِبْ عالِياً ...وَيوِثِبْ وَثبةً..
لنْ تَرحَـلْ عَنْ ذَاكِرتِيْ...
لأَنَّهَـا...حَتْماً هِيَ!
النِِّهَـايَه !
..
\
\
\
وَعََلى َزاوِيَةٍ مِنْ الـ جُ ـرحْ !
كَانًتْ مُؤمِنةً بـِ أَنَّ الجَميعَ لَِهُمْ خِصَالٌ لا تََخْلوْ مِنَ الخُبثْ
فكُلُ مَنْ حُوِلهـا \\\
كَانواْ…كـَ عُشبِ أخْضَرَ نمـا في جَسَدِأرضٍِ بَحَثتُ عَنهُ دُهوراً !
...وَفي دَاخلِ الكُومَةِ،
اعْتَقدُ (أنـَا) أنَّهُمْ كَـ المَلاكِ مَـعِي !
...
..
.
أُُتَابِِعْ ،
وَفي غَيَاهِبِ الــُروُحِ هُنـَاكْ!!
تَتَأَلَّمُ الرُوحُ فََجْأَهً.،
بِالرُّغْمِ مِنْ جَ ـفَاءِ الصَّحْبِ مُنْذُ الَّربِيْع
إلا وَأنَّ...الذَّاتْ أدْرَكْتُ بَشَاعَةَ مَا قَدْ تَأوي إلَيْهِ
أَرْوَاحُ هَؤُلاءِ الـطَّاعِِنُوْنْ!!
فـَ ج ْـأَه!
تُعْلِِنُ هِيَ الأُخْرَى...
لِتُنَادي بـِ الرَّحِِيلْ
وَ
بِـِ ـ ـ
دَمـ ْعَ ـهْ حَارِقَةْ !
لا شَِيئَ سِِوَى حُطَامْ !
.
..
..
..
.
أَدْرَكتْ الآنْ..أنَّ الرَّبيعَ لَمْ يَكُنْ كـَ حُضْنِ أُُمـِي،
كُنْتُ حَ ـمْقَاءَ عِِنْـدَمَا أَخَذْتُ الْمِفْتـَاحَ مِِنْ شَرَايينِ ذَاتِي !
وَبِِكُلِ جُرْأه أقـْ ح َـمْتُ عَلَى مَمْلَكَتي الرُّوحِيـَّة ...
لأَحْكِـي لَهُمْ :ذَاتـِي: !
.
.
.
دُمُوعْ
إنْتَهَـــى الـ حُ ـلُمْ !
و..
كللّ يُتعِبُ الرُّوحْ !
!
!
!
...وَرَحلتُ بـِ دَمْعَهِ كِِبْرِيائِـيْ!
ع ـاشقة !
تعليق