كيف انساكي وقد ملكتي قلبي وروحي وشجوني
كيف انساكي وانتي من سلت في نظرات عيناها عيوني
كم هويت فيكي الشقاء والحب والقد الممشوقي
كم سكبت حظي على حظكي في كاسن وشربناه برفوقي
اسالي شاطئ البحر كم لعبنا على رمله وركضنا على شاطئه الممدودي
كم كشفنا لبعضنا اسرارنا الصغيرة واحلامنا الكبيرة في المهودي
كم تناجينا بعتمة الليل وغدوه نقترب لبعضنا بشوقي
نتلاقى بليلن قارسن وردائك هو ردائي بيننا مشدودي
والسماء ترسل الينا ودقا يحرك في قلوبنا شجنن وقبولي
تارة تصغين الي وانا تارة ارنو الى حديثك المعسولي
ياشروق شمسن لوجهن مشرقن مستديرن كم به لمسنا شقانا
وياغروب قمرن لجيدن بلونه يشادي الاقحوانا
يالجيدن طوقته بساعدي ارشف من مبسمك وتقولين زد ماكفانا
يالنور وجهك الذي يهتدي به سراة الليل اينما كانا
ارحمي من فطرتي فؤاده حبا وشوقا وولعا وجنانا
خاطرتي الشعرية
كيف انساكي وانتي من سلت في نظرات عيناها عيوني
كم هويت فيكي الشقاء والحب والقد الممشوقي
كم سكبت حظي على حظكي في كاسن وشربناه برفوقي
اسالي شاطئ البحر كم لعبنا على رمله وركضنا على شاطئه الممدودي
كم كشفنا لبعضنا اسرارنا الصغيرة واحلامنا الكبيرة في المهودي
كم تناجينا بعتمة الليل وغدوه نقترب لبعضنا بشوقي
نتلاقى بليلن قارسن وردائك هو ردائي بيننا مشدودي
والسماء ترسل الينا ودقا يحرك في قلوبنا شجنن وقبولي
تارة تصغين الي وانا تارة ارنو الى حديثك المعسولي
ياشروق شمسن لوجهن مشرقن مستديرن كم به لمسنا شقانا
وياغروب قمرن لجيدن بلونه يشادي الاقحوانا
يالجيدن طوقته بساعدي ارشف من مبسمك وتقولين زد ماكفانا
يالنور وجهك الذي يهتدي به سراة الليل اينما كانا
ارحمي من فطرتي فؤاده حبا وشوقا وولعا وجنانا
خاطرتي الشعرية
تعليق