[align=center]ثلاث سنين
ثلاث سنين انا اخطط لهذا اليوم يابو سعود .. تيسر حالي وجاهز اوفي وعدي بوجته
وفجأه جتني تتعذر وتجول تأخرت لوعود .. وأنا مستغرب وأسمع وكأني وعدها خنته
حسبت أنها تمازحني وتتصنع جفى وشجون .. ضحكت بوجهها من جلب مع أنها بايخه النكته
وجالت إرضى بالواقع جلبي ما هو بالمعهود .. تغير كل شي صوبك نصيبي ما أضن انته
كنت بيوم محبوبي ولكن ما أضن بنعود .. وصل من جبل لا توصل وانا ذاك الصبر عفته
ولكن تكفى صدجني ويشهد ربي المعبود .. ترا ما خنتك بغفله ولا كلمته وشفته
بصراحه أهلي جالولي بانه ولد أصل وجود .. وجتني أمه بالصوره وبكلمات المدح أخته
سكت وجلت ذي فرصه مدام الجود فالموجود .. وجالوا كل من حولي علامات الرضى سكته
وانا فكرت دام امه واخته ما عليهم زود .. أكيد إني براضيهم إذا وافقت وأخترته
وأراضي أهلي وخواني مادام ان الفرح مجصود .. عطيت الناس أنا كلمه ومعاهم وجتي حددته
ولا اجدر أغيرها ترا عند العرب منجود .. أوافق وأعتذر باكر وأجول الراي غيرته
تبي تشرحلي المنجود تصدج عاد يابو سعود .. تبيني أقتنع وأرضى بحالا عمري ما عشته
أنا ماني بجايلها عسى يفرش ثراها ورود .. بعد ما حطمت جلبي وطعم الموت جربته
عسى بفستانها أشواك وفي ثوبه عجارب سود .. ونارا تحرج الكوشه وتحرج بيتهم حتى
وموت بلليله الدخله يبرد حرتي ياكود .. ولا أحس أنها بحضنه يلامس خد لامسته
علي أهون إذا ماتوا ولا بنفس السرير رجود .. ترا صعبا علي أتخيل إلي ما تخيلته
عسى جاع الثرى يجسى ويتحول صخر جلمود .. وحفار الجبر يرفض يسوي فوج مجدرته
ترا دفنت عديم الذات تلوع حتى كبد الدود .. ومن خان العهود ومات تعافى حتى مجبرته
عسى ربي يجازيهم بحبلا من مدد ممدود .. يعلقهم من أطرافه وفوجه نارا وتحته
أنا ماني حقود وشين ولا من نسى الممرود .. من حط وضعه بوضعي يجول إلي أنا قلته
مادام الفعل له ردت فعل والله بشري بردود .. بدعي دامني حي وبغرس للدعى نبته
وبسجيها نزيف الجلب ودمعا ما رحم لخدود .. وتكبر والثمر ثاري من إلي خانني وصنته
أنا نذرا علي أكتب وأفجر هالجصيده رعود .. وأسمع كل بشر صوتي عجبته ولا زعلته
وأردد للي يسمعني إذا حبيت حط حدود .. أنا حبيت دون حدود وشوف إلي تكبدته
ثلاث سنين أنا أبني وجت صوره بكل برود .. خذت مني شجى عمري وحلم جلت حججته
ثلاث سنين وانا اخطط لهذا اليوم يابو سعود .. وتوافق من كلام اخته وصوره أربعه فسته[/align]
ثلاث سنين انا اخطط لهذا اليوم يابو سعود .. تيسر حالي وجاهز اوفي وعدي بوجته
وفجأه جتني تتعذر وتجول تأخرت لوعود .. وأنا مستغرب وأسمع وكأني وعدها خنته
حسبت أنها تمازحني وتتصنع جفى وشجون .. ضحكت بوجهها من جلب مع أنها بايخه النكته
وجالت إرضى بالواقع جلبي ما هو بالمعهود .. تغير كل شي صوبك نصيبي ما أضن انته
كنت بيوم محبوبي ولكن ما أضن بنعود .. وصل من جبل لا توصل وانا ذاك الصبر عفته
ولكن تكفى صدجني ويشهد ربي المعبود .. ترا ما خنتك بغفله ولا كلمته وشفته
بصراحه أهلي جالولي بانه ولد أصل وجود .. وجتني أمه بالصوره وبكلمات المدح أخته
سكت وجلت ذي فرصه مدام الجود فالموجود .. وجالوا كل من حولي علامات الرضى سكته
وانا فكرت دام امه واخته ما عليهم زود .. أكيد إني براضيهم إذا وافقت وأخترته
وأراضي أهلي وخواني مادام ان الفرح مجصود .. عطيت الناس أنا كلمه ومعاهم وجتي حددته
ولا اجدر أغيرها ترا عند العرب منجود .. أوافق وأعتذر باكر وأجول الراي غيرته
تبي تشرحلي المنجود تصدج عاد يابو سعود .. تبيني أقتنع وأرضى بحالا عمري ما عشته
أنا ماني بجايلها عسى يفرش ثراها ورود .. بعد ما حطمت جلبي وطعم الموت جربته
عسى بفستانها أشواك وفي ثوبه عجارب سود .. ونارا تحرج الكوشه وتحرج بيتهم حتى
وموت بلليله الدخله يبرد حرتي ياكود .. ولا أحس أنها بحضنه يلامس خد لامسته
علي أهون إذا ماتوا ولا بنفس السرير رجود .. ترا صعبا علي أتخيل إلي ما تخيلته
عسى جاع الثرى يجسى ويتحول صخر جلمود .. وحفار الجبر يرفض يسوي فوج مجدرته
ترا دفنت عديم الذات تلوع حتى كبد الدود .. ومن خان العهود ومات تعافى حتى مجبرته
عسى ربي يجازيهم بحبلا من مدد ممدود .. يعلقهم من أطرافه وفوجه نارا وتحته
أنا ماني حقود وشين ولا من نسى الممرود .. من حط وضعه بوضعي يجول إلي أنا قلته
مادام الفعل له ردت فعل والله بشري بردود .. بدعي دامني حي وبغرس للدعى نبته
وبسجيها نزيف الجلب ودمعا ما رحم لخدود .. وتكبر والثمر ثاري من إلي خانني وصنته
أنا نذرا علي أكتب وأفجر هالجصيده رعود .. وأسمع كل بشر صوتي عجبته ولا زعلته
وأردد للي يسمعني إذا حبيت حط حدود .. أنا حبيت دون حدود وشوف إلي تكبدته
ثلاث سنين أنا أبني وجت صوره بكل برود .. خذت مني شجى عمري وحلم جلت حججته
ثلاث سنين وانا اخطط لهذا اليوم يابو سعود .. وتوافق من كلام اخته وصوره أربعه فسته[/align]
تعليق