[align=center]عَودَه مِنْ جَ ـديدْ لِأخاطِبْ الـ حَ ـرفْ بِ شيئ يحتَوينيْ !
\
/
\
>>وَحدُه فَقَطْ !
...
..
مساحَةٌ بَيضاء
وَرَسائِل عَلى ذاتْ الرَصيف وَحده !
ويد حانِيه ممزوجة بِأنامِل مَبتورة
خَلفَها ألف ..وَألف حِكاية زَمَنْ وأجساد مُدعاه للطُهر وَ النَقاء !
وَعَلى شيئ مِن القَدَر كَانتْ هُناكْ شيئ مِن الغفلة (الحقيقه)
التي إلتقطتُها بِـ راحات قَلبي لحظَات تصافح القلوب!
تعال بِ وجه طِفل باحثاً عن حُضن يأويه !
لِتقرأ شيئاً مِني الآن….رُبما يَكونْ آخر مالَدَي مِنها
(روحي) !
…
خَ ـلف السِتار هُناك يكمُن الكَثير
مِن الخفايا !
هُوَ وحده مَن يكتفي بِماهيتها !
وَ أنا….كَـ الطِفل لا يقوى عَلى تحريك أي شيئ أمامه قَطْ !
[ وَاحِ ــدَه ]
حِين نَرجو الأمانْ لخلق تراتيل نرجو أحتوائها في ذواتنا
نُحاول رَمي الأقنعه (السَوداء) بعيداً حيث لا تسكن طرقنا …!
وَلِأني أكرَه كُل ما يدعوني لفَقدك !
لا تَجعلني وَ السراب أقرب شيئين يحويانْ حياتك\ـي !
وَلِأن الفَجر يُحوي عَلى مَباهِج لا تُخلو مِنْ المُفاجآت
فَنور الشَمس…وهدوء الضحى وانشوودة العصفور !
كُلها تكريماتْ…خلقيه لِ شيئ جَ ـميلْ !
دَعني…كَـ هِيْ أتنفس الحياة
بِ لون الزَهر !
عِند حلو صيفنا الوَردي أو( حلمنا)
؟!
[ ثَــانِــيَـه ]
إلتقَطتُ صُوَراً لَم أكُن أتوق لِمعرِفَتِها
أو ..لِبريق رونَقِها !
وَلِأن القَدر أرادنِي في وَسَطِهِم
كُنت خير مَن يُمن بِحَظٍ كَـ قلبِكْ لـي !
وَ !
وَسَط الزحام..خَلف كُل رجُلٍ
وَ وَقع خطاهم…وَ آثارهم
أُحاول البحث….وأخرج بِ سرابْ لا يَدعو لشيئ قَطْ !
وَ
أعود بِـ دموع تائِهه !
[ثـــالِثَـــه]
تَعَلَمتْ الإصغاء…وَ أتقَنت الصَمتْ
لِأني أعلَم أنَكْ أٌمنيه فيْ يَدِي
وَ حقُ الأُمنيه عَلَيَّ أن أًصغيْ بِغير حَديث
حَ ـتي لا يَتَغير كُل شيئ !
قَد عَلمتُها لَغة الإصغاء بِـ حضوركْ !
…لِأُريحُك…!
فَقَط لا تَرحَل ….
حَتى لاَ يُصبِح قَلبي خَشَبه مِن عَهد الـسامِراء !
أخيرة وَ أنا !
كُتِبَ عَلَيَّ القَلق كُل صَباحْ
وَ الخَوفْ كُل مَساءْ
وقِراءاتْ تَتلوهـا حَماقَاتْ
وَ جَسد يتلوه الحاضِر !
يُـنادِي..
تائِـه هذا حَصادُ أيامِي..؛
وَ أمضي بِ واقِعٌ ماثِل ![/align]
>>ذاتْ مَساءْ !
\
/
\
>>وَحدُه فَقَطْ !
...
..
مساحَةٌ بَيضاء
وَرَسائِل عَلى ذاتْ الرَصيف وَحده !
ويد حانِيه ممزوجة بِأنامِل مَبتورة
خَلفَها ألف ..وَألف حِكاية زَمَنْ وأجساد مُدعاه للطُهر وَ النَقاء !
وَعَلى شيئ مِن القَدَر كَانتْ هُناكْ شيئ مِن الغفلة (الحقيقه)
التي إلتقطتُها بِـ راحات قَلبي لحظَات تصافح القلوب!
تعال بِ وجه طِفل باحثاً عن حُضن يأويه !
لِتقرأ شيئاً مِني الآن….رُبما يَكونْ آخر مالَدَي مِنها
(روحي) !
…
خَ ـلف السِتار هُناك يكمُن الكَثير
مِن الخفايا !
هُوَ وحده مَن يكتفي بِماهيتها !
وَ أنا….كَـ الطِفل لا يقوى عَلى تحريك أي شيئ أمامه قَطْ !
[ وَاحِ ــدَه ]
حِين نَرجو الأمانْ لخلق تراتيل نرجو أحتوائها في ذواتنا
نُحاول رَمي الأقنعه (السَوداء) بعيداً حيث لا تسكن طرقنا …!
وَلِأني أكرَه كُل ما يدعوني لفَقدك !
لا تَجعلني وَ السراب أقرب شيئين يحويانْ حياتك\ـي !
وَلِأن الفَجر يُحوي عَلى مَباهِج لا تُخلو مِنْ المُفاجآت
فَنور الشَمس…وهدوء الضحى وانشوودة العصفور !
كُلها تكريماتْ…خلقيه لِ شيئ جَ ـميلْ !
دَعني…كَـ هِيْ أتنفس الحياة
بِ لون الزَهر !
عِند حلو صيفنا الوَردي أو( حلمنا)
؟!
[ ثَــانِــيَـه ]
إلتقَطتُ صُوَراً لَم أكُن أتوق لِمعرِفَتِها
أو ..لِبريق رونَقِها !
وَلِأن القَدر أرادنِي في وَسَطِهِم
كُنت خير مَن يُمن بِحَظٍ كَـ قلبِكْ لـي !
وَ !
وَسَط الزحام..خَلف كُل رجُلٍ
وَ وَقع خطاهم…وَ آثارهم
أُحاول البحث….وأخرج بِ سرابْ لا يَدعو لشيئ قَطْ !
وَ
أعود بِـ دموع تائِهه !
[ثـــالِثَـــه]
تَعَلَمتْ الإصغاء…وَ أتقَنت الصَمتْ
لِأني أعلَم أنَكْ أٌمنيه فيْ يَدِي
وَ حقُ الأُمنيه عَلَيَّ أن أًصغيْ بِغير حَديث
حَ ـتي لا يَتَغير كُل شيئ !
قَد عَلمتُها لَغة الإصغاء بِـ حضوركْ !
…لِأُريحُك…!
فَقَط لا تَرحَل ….
حَتى لاَ يُصبِح قَلبي خَشَبه مِن عَهد الـسامِراء !
أخيرة وَ أنا !
كُتِبَ عَلَيَّ القَلق كُل صَباحْ
وَ الخَوفْ كُل مَساءْ
وقِراءاتْ تَتلوهـا حَماقَاتْ
وَ جَسد يتلوه الحاضِر !
يُـنادِي..
تائِـه هذا حَصادُ أيامِي..؛
وَ أمضي بِ واقِعٌ ماثِل ![/align]
>>ذاتْ مَساءْ !
تعليق