.... محكمة حــــــــــــب...
محكمة حب..........
فيها أنا وأنت للعمر..
حب.. وغلا... وشوق يدوم
محكمة حب....
دمع الشوق شاهد...
وإحساس الغرام فيها حضور...
وأنظار الوله فيها سر مكنون...
وشمع الأمل يضئ زوايا الانتظار
أنفاس ترتعد .. في صمت وهدوء
وهمسات تتردد هنا وهناك...
وتدافع المشاعر على أبواب المحكمة
هتاف...وصراخ.... وأحلام منسيه
دمع يسيل... يخدش حياء الوجوه
أهات.. وأماني.... تحتضر...
ومن بعيد هناك.... قارئ يقرأ دواوين الحب
في محكمة حــــــــــــــــب...
فيها أنا وأنت .... وقاضي الوفاء
يسأل يقول... من منكم يمكن يخون؟؟!!!
أو في يوم يبعد بعيد.....مهزوم
أو ينسى ... أو يتناسى له في الحب مقسوم
وأنا وأنت.... أنظار حائرة.. وأشواق مرسومه
خفق القلب ... ونبض الروح.... اعتراف بالعين مكتوب
يصرخ من بعيد هناك.... في زوايا المحكمة
إحساس الغرام....أنا مظلوم....
جرح فيني حزين.... تذكرني به الأيام
لا تسألني يا قاضي ... من الجارح... ولماذا الجروح؟؟!!
لا تسألني يا قاضي... لماذا لم أبوح به قبل...!!!
لأنني لا أود أن نفترق في ربيع عمر حبنا.....!!!
تجرعت الهم... وصبرت.... ليكبر الحب دون ألم....
عندها تنطفئ إحدى شموع الأمل....!!!
ولكن... نسائم عطرية تنبعث عبقا في أركان المحكمة..
تأتي من نوافذها... تحمل أوراق خضراء تنثرها في صمت
وتعود شمعة الأمل لتشتعل .... ويزداد النور في المحكمة...
وتعود ابتسامة الوفاء... على وجهينا....!!!
والقاضي... في حيرة... يتأمل... ويتسأل بنظاراته!!!
اقتربت منك.... وأحلامي تتراقص عيوني...
واحمل بين راحتي ... أحاسيس الغرام....
خطواتي تزداد لهفة وغراما كلما اقتربت منك أكثر فأكثر
اقتربت منك... ورأيت على سواحل عينيك....
أمواج دموع تتلاطم بهدوء.... جزر ومد على خديك
عندها وضعت كفي على خديك.... لأمسح الدموع
وأعترف لك.... بأنك حبي الأول الأخير...
عندها تناسيت بأننا وسط الحضور... في محكمة حب
ذاب صدري في صدرك... حنان... وحب... وشوق
وتبادلت الأحاسيس مني ومنك أسرارها
وصرخت بدون حياء.... أحـــــــــــــــــــــبك
نعم أحــــــــــــــــــــــــبك يا أميري
عندها بكي قاضي الوفاء....
وأتي من احد أركان المحكمة.... إحساس الغرام
أتي بوشاح أبيض.... وغطنا به.... لنحلم
وهكذا.... انتهت محكمة الحب... بالبراءة
فيها أنا وأنت للعمر..
حب.. وغلا... وشوق يدوم
محكمة حب....
دمع الشوق شاهد...
وإحساس الغرام فيها حضور...
وأنظار الوله فيها سر مكنون...
وشمع الأمل يضئ زوايا الانتظار
أنفاس ترتعد .. في صمت وهدوء
وهمسات تتردد هنا وهناك...
وتدافع المشاعر على أبواب المحكمة
هتاف...وصراخ.... وأحلام منسيه
دمع يسيل... يخدش حياء الوجوه
أهات.. وأماني.... تحتضر...
ومن بعيد هناك.... قارئ يقرأ دواوين الحب
في محكمة حــــــــــــــــب...
فيها أنا وأنت .... وقاضي الوفاء
يسأل يقول... من منكم يمكن يخون؟؟!!!
أو في يوم يبعد بعيد.....مهزوم
أو ينسى ... أو يتناسى له في الحب مقسوم
وأنا وأنت.... أنظار حائرة.. وأشواق مرسومه
خفق القلب ... ونبض الروح.... اعتراف بالعين مكتوب
يصرخ من بعيد هناك.... في زوايا المحكمة
إحساس الغرام....أنا مظلوم....
جرح فيني حزين.... تذكرني به الأيام
لا تسألني يا قاضي ... من الجارح... ولماذا الجروح؟؟!!
لا تسألني يا قاضي... لماذا لم أبوح به قبل...!!!
لأنني لا أود أن نفترق في ربيع عمر حبنا.....!!!
تجرعت الهم... وصبرت.... ليكبر الحب دون ألم....
عندها تنطفئ إحدى شموع الأمل....!!!
ولكن... نسائم عطرية تنبعث عبقا في أركان المحكمة..
تأتي من نوافذها... تحمل أوراق خضراء تنثرها في صمت
وتعود شمعة الأمل لتشتعل .... ويزداد النور في المحكمة...
وتعود ابتسامة الوفاء... على وجهينا....!!!
والقاضي... في حيرة... يتأمل... ويتسأل بنظاراته!!!
اقتربت منك.... وأحلامي تتراقص عيوني...
واحمل بين راحتي ... أحاسيس الغرام....
خطواتي تزداد لهفة وغراما كلما اقتربت منك أكثر فأكثر
اقتربت منك... ورأيت على سواحل عينيك....
أمواج دموع تتلاطم بهدوء.... جزر ومد على خديك
عندها وضعت كفي على خديك.... لأمسح الدموع
وأعترف لك.... بأنك حبي الأول الأخير...
عندها تناسيت بأننا وسط الحضور... في محكمة حب
ذاب صدري في صدرك... حنان... وحب... وشوق
وتبادلت الأحاسيس مني ومنك أسرارها
وصرخت بدون حياء.... أحـــــــــــــــــــــبك
نعم أحــــــــــــــــــــــــبك يا أميري
عندها بكي قاضي الوفاء....
وأتي من احد أركان المحكمة.... إحساس الغرام
أتي بوشاح أبيض.... وغطنا به.... لنحلم
وهكذا.... انتهت محكمة الحب... بالبراءة
@@@@@@@@@@@@@@@@@
كل عام وانتم بخير... ورمضان مبارك علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلاميه.... صوم مقبول وعمل مبرور
جئت إليكم اليوم بصورة جديده.......... ( محمة حـــــــــــــــب)... اتمنى ان تورق لكم الصور الجمالية فيها.... وان اكون وفقت في تصوريها ....
سلام الود من ارض العزيزه الغالية...........ز ارض الظاهره
سوالم
عطر المساء
تعليق