تويت
بالقرب من كومه مشاعر الصدق المخزنة في قلبي ..
وبجانب بقايا إحساسي المحطم والمشوه بآثار الصدمات ..
ومع آخر ذره أمل منهكة كنت أحيا بها ..
بحثت عنك ولم أجدك .
في عالمي المشدود بدونك نحو الضياع, وفي وسط كل تلك الصور السرابية !!!!
عبثا كنت أحاول أن أبني لي قصراً في قلبك...
عبثا كنت أسطر حروفي العطشى على جدران مدينتك الجليدية..
وعبثا كنت أطرق أبوابا حديدية أقفلت قبل طرقي بقرون
حاولت..وحاولت ..وحاولت..كنت أقارب خطوي نحوك.....لكنك كنت تعيش بمعزل ..عن قلبي وعقلي
تتشرنق حول نفسك....لم تأبه لي يوماً..وترجع بعدها لتعلق اللوم والعتب علي
لم تدرك أن الحب عطاء بلا مقابل..إحساس راقي ..تضحية متواصلة ووفاء..
ولم يكن يوماً.. ياسيدي...عبارات بكماء ....تطرق قلب امرأة بلهاء..لاتملك حسي..
تغريها الكلمات..الجوفاء..فتطير فرحاً..وسرعان ما تهوي لتتحطم........
عفواً...سيدي!!
مدينة حبك خاوية ...جرداء من كل معنى..مهجورة..تصفر فيها الريح رغم وجود المئات ممن يحبون لبس الأقنعة ولكني لست منهم
عفوا يا سيدي!!! نسيت بأنك شهريار هذا الزمان وأن لك قلبا مزدحما بالنساء ولا مكان لقلب كقلبي الذي اوهن بالحزن بين زحمة القلوب ...التي تتراقصا فرحا وطربا ..
أنا وحدي..أسير في هذه المدينة الجديدة علي .....أتشبث بخيوط أمل واهية..
نفسي يمزقها أمل..
عويل الريح ....يفزعني....
وبرودة الصقيع ... تعبث بشمعة قلبي كانت متقدة..وانطفأت..
أناديك...فلا أجدك..!!
رجع صوتي...ألم تسمع!! ّجدران قلبك..ألم تهتزّ...وتتصدع!!
عرقك..ألم ينبض بحبي..أم أنك ياسيدي... لاتعرف لغة الحب!!؟؟ لغة واحدة في قاموس الحب..تفهمها..أخذ دون عطاء..!!
عفواً ...نسيت أنك لاتحسن تلك اللغة..رغم انك قلت لي يوما أني لا املك إحساسا كباقي النساء ولكنني ياسيدي أملك أطهر وأنقي قلب وجد بين قلوب كل نساء البشر..
عذراً ..ياسيدي...
..لاأريد قصورك الجليدية..ولا أحلامك الضبابية المتلاشية ....
صدقني...
أنا معك...أرحل .... أنا معك أودع قلبي..أنا معك بلا إحساس...
أنا معك تمثال شمع ٍ...يسّرك أن تراه...تقلبه ..تعبث بمشاعره..
أنا معك شمسي..تغرب..روحي في غربة تتعذب..
فك أسري..وأطلقني من قيدك...واطردني من مدينتك ...
صدقني لن أغضب..ولن أعتب..فهذا سهل عليك سهل جدا
لن أحزن صدقني لن أفعل!!
عش لوحدك..وتشرنق حول نفسك..فأنت لاتحسن إلا أن تحب نفسك..
ودعني أرحل...!!!دعني أرحل
!!! عذرا سيدي
لن امنح ثقتي في هذا الوقت ولن أبني
آمال على ارض زلزليه لاتهدا... وفي خلدي أنها ارض الصمود
وبجانب بقايا إحساسي المحطم والمشوه بآثار الصدمات ..
ومع آخر ذره أمل منهكة كنت أحيا بها ..
بحثت عنك ولم أجدك .
في عالمي المشدود بدونك نحو الضياع, وفي وسط كل تلك الصور السرابية !!!!
عبثا كنت أحاول أن أبني لي قصراً في قلبك...
عبثا كنت أسطر حروفي العطشى على جدران مدينتك الجليدية..
وعبثا كنت أطرق أبوابا حديدية أقفلت قبل طرقي بقرون
حاولت..وحاولت ..وحاولت..كنت أقارب خطوي نحوك.....لكنك كنت تعيش بمعزل ..عن قلبي وعقلي
تتشرنق حول نفسك....لم تأبه لي يوماً..وترجع بعدها لتعلق اللوم والعتب علي
لم تدرك أن الحب عطاء بلا مقابل..إحساس راقي ..تضحية متواصلة ووفاء..
ولم يكن يوماً.. ياسيدي...عبارات بكماء ....تطرق قلب امرأة بلهاء..لاتملك حسي..
تغريها الكلمات..الجوفاء..فتطير فرحاً..وسرعان ما تهوي لتتحطم........
عفواً...سيدي!!
مدينة حبك خاوية ...جرداء من كل معنى..مهجورة..تصفر فيها الريح رغم وجود المئات ممن يحبون لبس الأقنعة ولكني لست منهم
عفوا يا سيدي!!! نسيت بأنك شهريار هذا الزمان وأن لك قلبا مزدحما بالنساء ولا مكان لقلب كقلبي الذي اوهن بالحزن بين زحمة القلوب ...التي تتراقصا فرحا وطربا ..
أنا وحدي..أسير في هذه المدينة الجديدة علي .....أتشبث بخيوط أمل واهية..
نفسي يمزقها أمل..
عويل الريح ....يفزعني....
وبرودة الصقيع ... تعبث بشمعة قلبي كانت متقدة..وانطفأت..
أناديك...فلا أجدك..!!
رجع صوتي...ألم تسمع!! ّجدران قلبك..ألم تهتزّ...وتتصدع!!
عرقك..ألم ينبض بحبي..أم أنك ياسيدي... لاتعرف لغة الحب!!؟؟ لغة واحدة في قاموس الحب..تفهمها..أخذ دون عطاء..!!
عفواً ...نسيت أنك لاتحسن تلك اللغة..رغم انك قلت لي يوما أني لا املك إحساسا كباقي النساء ولكنني ياسيدي أملك أطهر وأنقي قلب وجد بين قلوب كل نساء البشر..
عذراً ..ياسيدي...
..لاأريد قصورك الجليدية..ولا أحلامك الضبابية المتلاشية ....
صدقني...
أنا معك...أرحل .... أنا معك أودع قلبي..أنا معك بلا إحساس...
أنا معك تمثال شمع ٍ...يسّرك أن تراه...تقلبه ..تعبث بمشاعره..
أنا معك شمسي..تغرب..روحي في غربة تتعذب..
فك أسري..وأطلقني من قيدك...واطردني من مدينتك ...
صدقني لن أغضب..ولن أعتب..فهذا سهل عليك سهل جدا
لن أحزن صدقني لن أفعل!!
عش لوحدك..وتشرنق حول نفسك..فأنت لاتحسن إلا أن تحب نفسك..
ودعني أرحل...!!!دعني أرحل
!!! عذرا سيدي
لن امنح ثقتي في هذا الوقت ولن أبني
آمال على ارض زلزليه لاتهدا... وفي خلدي أنها ارض الصمود
تعليق