كثرة أوهامي....... وازدادت شكوكي.....
وشرد عقلي.....وكثرة أفكاري......
ثم طالت حيرتي.... واعتصر كياني......
فوجدت نفسي بلا عنواني...... ولا أعرف أين مكاني.....
دامت وحدتي ...... واهتز اصطباري....
ولكن بفضله......شدت هتافاتي.....
وبعد انتظاري.... فتحت الأبواب...
فلا أدري ما وراء هذه الأقفال...
أيكون واقعا..... أم تكملة لأوهامي .....
فهذه هي أفعالي ... وسأكملها هكذا حياتي....
فمن يفهم مغزى ضنوني ....فليبشر بالجنوني
تعليق