[align=center]هل زارتكم الشمس صباحاً لتستأذنكم الشروق..؟!!
وهل خجلت أشعته من جفونكم المثقلة بالنعاس...؟!!
وهل طرق على نافذتكم يسألكم بعض نوركم...؟!!
اذا صحوتم ذات صباحٍ ووجدتم الشمس لا زالت نائمة...
والظلام أسدل أستاره على بهجة صباحكم... فإعلموا أن عيني لا زلت مغمضة..!!!
وأني ذات شروق تغليت على الشمس...فأطلت الليل...و أثخنته بالسهر...
فلا تنفعلوا كثيراً...و لاتتوجموا غضباً على عاشقةٍ متمردة...
وضعتكم ذات صباح في إنتظارٍ مع الشمس على نافذتها ...تنتظرون الشروق بعينها...؟!!
فقد تعلمت على يد أعظم العاشقين...كيف تتمنع على الكون بنورها...
وعلى يديه أنهت قصة الوحدة...
وانتظارها انتهى بين حناياه فبدأت...عاشقةً...!!!
سأفتح عيني المغلقة على حلمه لتشاركوني والكون بنوره...
فعاشقي علمني ...أن الشمس منذ عرفته تستأذنني...
فصدقته...عاشقي لا يُكذبني خبراً...!!!
عاشقي إن مد كفه للمدى..جاوبه الصدى...يكفي ..أعمانا نور الهوى فهوينا...
إلهي ما هذا الحلم الذي لا ينتهي...؟
ما هذا القلب الذي نبضه بوجوده يختفي...؟
أعاش أحدكم أحلامه واقعاً...أنا أعيش كل أحلامي في واقعي...!!!
استيقظ على همسه...وفرحة تتراقص لصبح يحمل لي صوته...
وأبتسامة أُنثى خجولة ...تخفي كل ما بقلب الغرام من وله...
واتعطر بريحه على معصمي عودا عربياً...ليبقى يومي معطراً به
ارفع خصلةً تدلت على الجبين بدلالٍ...
وانظرفي المرآة لوجنةٍ احمرت خجلاً لطيفه العابر بخيالي...
واخط بالكحل عيناً منذ رأته غدت أسعد عيون العالمين...
يا ترى إلى أين يأخذني هذا الرجل...؟
فعشقه بعثر عالمي...وترك فوضى عارمة بحياتي الساكنة...
وما أجمل العمر وخياله يسكنني...وطيف ينثر البهجة ويغمرني...
أيُ انت حين تعتق قلب إمراة لهكذا مدى..؟
وبأي الغرور تهديها أحساسك..حتى لا تشعر بالوجود الا بقربك...
يا من لست أعظم العاشقين فحسب ....بل أرقى من إبتلى العشق به...
أُحبك...لا هذا لا يُرضي غروري بك..أهواك...لالالا...انت فوق كل ذلك؟؟؟
أنا أتنفس عشقك...فأتركني أُدمنك...وأضيع بخرائط العشق ثم لاأعود...
فمثلي حين تُحب مثلك...لا يكون الحب عاش مثلنا قبلاً...
سأُطفئ النور...واندس تحت ملحفي...ليأتيني صوته الناعس...واسهُره ليلي...وغداً ستشتاقون الصباح...لأني لن أفتح عيني عامدةً متعمدة...
قفوا ...
إلى هنا وتفاصيل غرامي تصبح ممنوعة حتى إشعارٍ آخر
[fot1]روزري[/fot1]
[/align]
وهل خجلت أشعته من جفونكم المثقلة بالنعاس...؟!!
وهل طرق على نافذتكم يسألكم بعض نوركم...؟!!
اذا صحوتم ذات صباحٍ ووجدتم الشمس لا زالت نائمة...
والظلام أسدل أستاره على بهجة صباحكم... فإعلموا أن عيني لا زلت مغمضة..!!!
وأني ذات شروق تغليت على الشمس...فأطلت الليل...و أثخنته بالسهر...
فلا تنفعلوا كثيراً...و لاتتوجموا غضباً على عاشقةٍ متمردة...
وضعتكم ذات صباح في إنتظارٍ مع الشمس على نافذتها ...تنتظرون الشروق بعينها...؟!!
فقد تعلمت على يد أعظم العاشقين...كيف تتمنع على الكون بنورها...
وعلى يديه أنهت قصة الوحدة...
وانتظارها انتهى بين حناياه فبدأت...عاشقةً...!!!
سأفتح عيني المغلقة على حلمه لتشاركوني والكون بنوره...
فعاشقي علمني ...أن الشمس منذ عرفته تستأذنني...
فصدقته...عاشقي لا يُكذبني خبراً...!!!
عاشقي إن مد كفه للمدى..جاوبه الصدى...يكفي ..أعمانا نور الهوى فهوينا...
إلهي ما هذا الحلم الذي لا ينتهي...؟
ما هذا القلب الذي نبضه بوجوده يختفي...؟
أعاش أحدكم أحلامه واقعاً...أنا أعيش كل أحلامي في واقعي...!!!
استيقظ على همسه...وفرحة تتراقص لصبح يحمل لي صوته...
وأبتسامة أُنثى خجولة ...تخفي كل ما بقلب الغرام من وله...
واتعطر بريحه على معصمي عودا عربياً...ليبقى يومي معطراً به
ارفع خصلةً تدلت على الجبين بدلالٍ...
وانظرفي المرآة لوجنةٍ احمرت خجلاً لطيفه العابر بخيالي...
واخط بالكحل عيناً منذ رأته غدت أسعد عيون العالمين...
يا ترى إلى أين يأخذني هذا الرجل...؟
فعشقه بعثر عالمي...وترك فوضى عارمة بحياتي الساكنة...
وما أجمل العمر وخياله يسكنني...وطيف ينثر البهجة ويغمرني...
أيُ انت حين تعتق قلب إمراة لهكذا مدى..؟
وبأي الغرور تهديها أحساسك..حتى لا تشعر بالوجود الا بقربك...
يا من لست أعظم العاشقين فحسب ....بل أرقى من إبتلى العشق به...
أُحبك...لا هذا لا يُرضي غروري بك..أهواك...لالالا...انت فوق كل ذلك؟؟؟
أنا أتنفس عشقك...فأتركني أُدمنك...وأضيع بخرائط العشق ثم لاأعود...
فمثلي حين تُحب مثلك...لا يكون الحب عاش مثلنا قبلاً...
سأُطفئ النور...واندس تحت ملحفي...ليأتيني صوته الناعس...واسهُره ليلي...وغداً ستشتاقون الصباح...لأني لن أفتح عيني عامدةً متعمدة...
قفوا ...
إلى هنا وتفاصيل غرامي تصبح ممنوعة حتى إشعارٍ آخر
[fot1]روزري[/fot1]
[/align]
تعليق