[align=center]وَ .. طَائِرٌ آخَر يُصَافِحُ سَمَاءَ الرّدهَةِ !
يُطَرّزهَا بِالغِنَاءِ المُتَصَاعِدِ مِنْ خَلفِ الكَلِمَات !
.
.
هَذَا الشّهْر جَمِيلٌ ؛ لأنَّهُ يَبْعَثُ لَنَا فِيْ سَحَابَةٍ عَابِرَةٍ قَاصَّاً وَرِوَائِيَّاً جَرِيئَاً يُجِيدٌ للغَايَةِ وَضْعَ المَشْرَطِ لِتَشْذِيبِ الكَلِمَةِ وَقَولبتهَا فِيْ آفَاقٍ مِنَ الخَيَالِ الذِيْ لا يَمْلِكُهُ سِوَاه !
.
.
((( عَبْدالـعَـزِيز الفَارسِيّ )))
يَحْمِلُ مَعَهُ كُلّ شَيْءٍ .. وَعَابِرِوهُ فَوْقَ شَظَايَاهمْ يَرْقبُونَهُ مِنْ بَعِيدٍ ..
يُمِدّونَهُ بِالحُبّ كَمَا أمَّدَهُم بِالحَيَاةِ ذَاتَ كِتَابَةٍ !
"""""
"""
"
عَبْدالعَزِيز الفَارسِيّ
مَوَالِيد شنَاص / 1976م
تَخَرّج فِي كُلِيّة الطّب عَامَ 2001م وَحَاصِل عَلَى زَمَالَةِ الكُلِيَّةِ البَرِيطانِيَّةِ المَلكِيَّة عَام 2006م .
نَالَ جَوَائِزَ كَثِيرَة عُمَانِيَّاً / خَلِيجيَّاً / عَرَبِيَّـا .. مِنهَا جَائِزَة ( مُبْدعُون ) عَامَ 2001م .
وَمَثّلَ السّلطَنَةَ فِي عَدَدٍ مِنَ المُلتَقَياتِ الأدَبِيَّة عَلَى مُستَوَى الوَطَنِ العَرَبِيّ ..
أصْدَرَ 4 مَجْمُوعَاتٍ شِعرِيّة هِيَ
جُرُوح مِنفَضَةِ السّجَائِرِ .
العَابِرُونَ فَوقَ شَظَايَاهُم .
لا يَفِلّ الحَنِينَ إلا الحَنِين .
مَسَامِير
وَاحتَفَلَ مُؤخّرَاً بِإصْدَارِ رِوَايَتهِ الأوْلَى ( تَبْكِي الأرْض ، يَضْحَكُ زُحَل ) وَالتِيْ وَقّعهَا فِي مَعرِضِ الكِتَابِ الأخِيرِ وَلاقَت رَوَاجَاً كَبِيرَاً بَينَ زُوَّارِ المَعْرِضِ ..
أعَدّ عَدَدَاً مِنَ البَرَامِجِ الإذَاعِيَّةِ كَـ سَاعَة مَعَ قَاصّ ، وَحِوَارَات ثَقَافِيَّة إضَافَة ً إلى تَحْكِيمِهِ فِي عَدَدٍ مِنَ المُسَابَقَاتِ القَصَصِيَّة فِي السّلطَنَةِ ..
.
.
أيَّـام .. وَيُطِلّ الفَارسِيّ عَلَينـَا مُؤثّثَاً الرّدهَة بِهُدُوئِهِ الصّاخِب .. وَشَغَبِهِ الرّصِينِ !
"""
وِدّ ![/align]
يُطَرّزهَا بِالغِنَاءِ المُتَصَاعِدِ مِنْ خَلفِ الكَلِمَات !
.
.
هَذَا الشّهْر جَمِيلٌ ؛ لأنَّهُ يَبْعَثُ لَنَا فِيْ سَحَابَةٍ عَابِرَةٍ قَاصَّاً وَرِوَائِيَّاً جَرِيئَاً يُجِيدٌ للغَايَةِ وَضْعَ المَشْرَطِ لِتَشْذِيبِ الكَلِمَةِ وَقَولبتهَا فِيْ آفَاقٍ مِنَ الخَيَالِ الذِيْ لا يَمْلِكُهُ سِوَاه !
.
.
((( عَبْدالـعَـزِيز الفَارسِيّ )))
يَحْمِلُ مَعَهُ كُلّ شَيْءٍ .. وَعَابِرِوهُ فَوْقَ شَظَايَاهمْ يَرْقبُونَهُ مِنْ بَعِيدٍ ..
يُمِدّونَهُ بِالحُبّ كَمَا أمَّدَهُم بِالحَيَاةِ ذَاتَ كِتَابَةٍ !
"""""
"""
"
عَبْدالعَزِيز الفَارسِيّ
مَوَالِيد شنَاص / 1976م
تَخَرّج فِي كُلِيّة الطّب عَامَ 2001م وَحَاصِل عَلَى زَمَالَةِ الكُلِيَّةِ البَرِيطانِيَّةِ المَلكِيَّة عَام 2006م .
نَالَ جَوَائِزَ كَثِيرَة عُمَانِيَّاً / خَلِيجيَّاً / عَرَبِيَّـا .. مِنهَا جَائِزَة ( مُبْدعُون ) عَامَ 2001م .
وَمَثّلَ السّلطَنَةَ فِي عَدَدٍ مِنَ المُلتَقَياتِ الأدَبِيَّة عَلَى مُستَوَى الوَطَنِ العَرَبِيّ ..
أصْدَرَ 4 مَجْمُوعَاتٍ شِعرِيّة هِيَ
جُرُوح مِنفَضَةِ السّجَائِرِ .
العَابِرُونَ فَوقَ شَظَايَاهُم .
لا يَفِلّ الحَنِينَ إلا الحَنِين .
مَسَامِير
وَاحتَفَلَ مُؤخّرَاً بِإصْدَارِ رِوَايَتهِ الأوْلَى ( تَبْكِي الأرْض ، يَضْحَكُ زُحَل ) وَالتِيْ وَقّعهَا فِي مَعرِضِ الكِتَابِ الأخِيرِ وَلاقَت رَوَاجَاً كَبِيرَاً بَينَ زُوَّارِ المَعْرِضِ ..
أعَدّ عَدَدَاً مِنَ البَرَامِجِ الإذَاعِيَّةِ كَـ سَاعَة مَعَ قَاصّ ، وَحِوَارَات ثَقَافِيَّة إضَافَة ً إلى تَحْكِيمِهِ فِي عَدَدٍ مِنَ المُسَابَقَاتِ القَصَصِيَّة فِي السّلطَنَةِ ..
.
.
أيَّـام .. وَيُطِلّ الفَارسِيّ عَلَينـَا مُؤثّثَاً الرّدهَة بِهُدُوئِهِ الصّاخِب .. وَشَغَبِهِ الرّصِينِ !
"""
وِدّ ![/align]
تعليق