إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

•. .•°¤¤ الحياه من دون حنان كالروض من دون جنان ¤¤•. .•°

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • •. .•°¤¤ الحياه من دون حنان كالروض من دون جنان ¤¤•. .•°

    [align=center] الحياة بلا حنان ما اقساها من حياة


    الكل منــّا يبحث عن الحنان.....الكل منّا يقصده !..
    الحــياة مـن دون حــنان .. كـالروض مــن دون جنــــان ..
    هذا يشكي
    من فراق .. وذاك من ألم .. وذاك من ظلم .. وذاك من قسوة ..
    وذاك من سقم .. وذاك من وحده .. وذاك من تعذيب ..
    وذاك من أسر .. وذاك من يتم .. وذاك من فقر .. وذاك من حيره ..
    وذاك من عجز .. وذاك من إذلال .. وذاك من هزيمة .. وذاك من سفر ..
    .. .. ..
    حنان الأم.. حنان الأب ..
    حنان الأخ .. حنان الأخت ..
    حنان القريب.. حنان الصديق ..
    .. حنان الحبيب ..
    .. .. ..
    الجميع يقول بل يجزم .. إن الحنان الأكبر هو حنان ( ا لأم ) لأنه لا يضاهى ولأنه الأقوى والأصدق والأنبل والأوفى
    .. .. ..
    الحنان ..إحساس ومشاعر صادقه نبيلة
    يتكللها المراعاة للغير وفرط الشعور المرهف ولمسة وفاء من يد صادقه ..
    ونظرة حب من عين تبحر بها العواطف ..
    وقلب نابض بروح حيــّه
    ووجدان يسبح بالسكينة والاطمئنان وروح لا تحمل من الضغينة شي !..
    وهذا.. ولا زلنا نبحث في زحم الحياة
    بشتى متناقضاتها وزمن .. ألاشعوريات .. عن
    : ¤ الحنـــــــان ¤
    النابض الصادق الحي !..
    حياة نعيشها لمجرد إنها ( حياة ) فقط !..
    دون لاطعم ولا رائحة ولا لون .. فأصبحت الماديات
    هي السّيــد والأحاسيس الميتة هي النابضة !..
    .. .. ..
    كم تمنينا في ليلة باردة .. لمسة حنان دافئة تأخذنا بالأحضان !!..
    كم تمنينا في ليلة فراق .. لمسة حنان تحيي الروح الميتة !!..
    كم تمنينا في ليلة سقم .. لمسة حنان شافية تكمد الجروح !!..
    كم تمنينا في ليلة ظلم .. لمسة حنان تواســي بالعدل والأنصــاف !!..
    كم تمنينا في ليلة وحده .. لمسة حنان نابضة بالأمل !!..
    كم تمنينا في ليلة فقر .. لمسة حنان مشبعه,,تروي الظمأ !!..
    كم تمنينا في ليلة عجز .. لمسة حنان تعيد العزم والقوة !!..
    كم تمنينا في ليلة صمت .. لمسة حنان تعيد وهج الحروف الصادقة !!..
    كم تمنينا في ليلة أسر .. لمسة حنان تعيد الحرية والنــور !!..
    كم تمنينا في ليلة سفر..لمسة حنان تعيد الأمان والسكيــنة !!..
    .. .. ..
    ونحن نعلم علم اليقين..( أن فاقد الشيء لا يعطيه ..! )
    فكيف نطلب ( منهم ) ذلك ؟
    وكيف نبحث ( فيهم ) عن ذلك ؟
    وما السبيل ؟ وكيف الوصول ؟ !
    .. .. ..
    لا حياة من دون الحنان .. ولا حنان من دون الحياة ..الاثنان مكمــّلان لبعضهما !..
    لكي نعيش .. وننمو .. ونكبر.. يجب أن يكبر شعور الحنان النابض الصادق الحي معنا ..
    فالعيــش ليس مجرد :
    مـــــاء .. وهــواء .. وغـــذاء ..
    بـــل
    ¤ الحنـــــــان ¤
    أيضــا !..
    وتبقى الحياه من دون حنان كالروض من دون جنان !..



    قرأت الموضوع وحبيت تشاركوني قرأته
    وشكرا
    [/align]
    صحـ(عاشق عمان )ـيفة
    الصحـ الأولى ـيفة الصحـ الثانية ـيفة الصحـ الثالثة ـيفة
    الصحـ الرابعة ـيفة الصحـ الخامسة ـيفة
    الصحـ السادسة ـيفة
    الصحـ السابعة ـيفة الصحـ الثامنه ـيفة الصحـ التاسعة ـيفة
    الصحـ ( 10 ) ـيفة الصحـ (11) ـيفة الصحـ (12) ـيفةالصحـ (13) ـيفة

    الرسم الكاريكاتيري
    مجلـ عاشق عمان ـة للتقنية والحاسب....(العدد الأول)
    مجلــ عاشق عمان ــة للتقنية والحاسب ...(العدد الثاني)
    أوراق ممزقة ....في سلة المهمــلات


    يا حلما في أروقة روحي ...مكانك في أجزائي وكل خيالاتى لن يأخذه غيرك..

  • #2
    تكمله

    [align=center]حين يكون للحرف والكلمة حضور

    أحياناً يكون لكلماتنا حضوراً ..

    ويكون حضورنا هو وجودنا ..

    ووجودنا هو الحقيقه ..

    والحقيقة كناية عن عدة حروف تؤلف الكلمة الصادقه ..

    والحقيقه الوحيده في حياتنا هي الكلمة ..

    فوراء حروفنا التي وثَّقَتها تجارب الحياه ..

    وفيما نحن نجولُ بين المرادفات والكلمات ..

    نجدُ مجموعه من الحروف ..

    تؤلفُ كلمات صغيره وتحمل معاني كبيره ..

    نستشفُ منها عظمة الكلمات ..

    ونغوصُ في معانيها ..



    الكلمات هل يعرف كل البشر معانيها أم لا ؟؟؟

    أم يعرفون ويسيرون في حياتهم مُتجاهلين ولا مبالين بمعانيها ؟؟؟



    أحياناً نرى اليتيم يعملُ جاهداً لينشىء داراً للأيتام ..

    ونرى شخصاً لطالما عانى من سطوة الأهل يحاول أن يمنح أبنائه حناناً بلا حدود ..

    رغم أنه افتقر على مر الأيام للمسه حانيه من أبويه ..

    فنتأكد عندها من أن كلمة "فاقد الشيء لا يعطي" ..

    ليست موجوده في قواميس كل البشر ..

    وإنها كلمه من الممكن أن تكون خاطئه ..



    نعيشُ في هذه الدنيا ونحن متأرجحين ما بين حاضرنا وماضينا ومستقبلنا ..

    فلكل منهم أثرهُ الخاص على حياتنا ..

    الماضي نضع له أحياناً حدوداً فاصله حين يكون أليماً ..

    والمستقبل هو الضيف الغامض الذي لا نعرف ماذا يحمل لنا في جعبته ..

    والحاضر هو نحن بكل ما تحمل الكلمة من معنى ..



    أحياناً تأتينا الطعنة من الخلف ..

    عندها لا يجب أن نحمل فلان أو فلان المسؤوليه ..

    بل يجب أن نلوم أنفسنا ..

    لأننا أدرنا ظهرنا فنال منا ..



    حين نغفو تستفيق أحلامنا ..

    فإذا أردتم أن تتحقق أحلامكم ..

    أجبروها على الإستيقاظ حين تكونون واعين ..



    مواجهة النفس لن تُـميتنا ..

    بل الخوف من المواجهه ..

    هو الذي يقتلُ روحيتنا وأنفسنا ..



    أقوياء الإرادة والإيمان ..

    هم فقط الذين جعلوا من إرادتهم قدراً ..

    ردعوا أيديهم من أن تلمس موضع الصفعه على خدهم ..

    فلم يرهم أحداً ..
    :
    :
    :
    كل حقيقه لها معنى ..

    وللمعنى حرووف وكلمات ..

    إذاً ..

    للكلمة والحرف حضـــور ..
    [/align]
    صحـ(عاشق عمان )ـيفة
    الصحـ الأولى ـيفة الصحـ الثانية ـيفة الصحـ الثالثة ـيفة
    الصحـ الرابعة ـيفة الصحـ الخامسة ـيفة
    الصحـ السادسة ـيفة
    الصحـ السابعة ـيفة الصحـ الثامنه ـيفة الصحـ التاسعة ـيفة
    الصحـ ( 10 ) ـيفة الصحـ (11) ـيفة الصحـ (12) ـيفةالصحـ (13) ـيفة

    الرسم الكاريكاتيري
    مجلـ عاشق عمان ـة للتقنية والحاسب....(العدد الأول)
    مجلــ عاشق عمان ــة للتقنية والحاسب ...(العدد الثاني)
    أوراق ممزقة ....في سلة المهمــلات


    يا حلما في أروقة روحي ...مكانك في أجزائي وكل خيالاتى لن يأخذه غيرك..

    تعليق


    • #3
      تكملة
      [align=center]
      حتى الاحلام لها لصوص

      في الماضي، كان لدينا حلم.. و”فارس” أحلام، والآن أصبح لدينا حلم و”سارق” أحلام.

      (1)

      لأنه..
      لا يوجد حدود لمدينة الأحلام
      ولا حرس
      ولا تأشيرات دخول
      ولا جوازات خروج
      فإنهم يتسللون إلينا بلا رقابة
      يجمعون أحلامنا منا
      ويملأون حقائبهم بأجمل الأشياء بنا
      ويغادروننا دون أن يستوقفهم أحد
      أو يمنعهم شيء


      (2)

      وسارق الأحلام
      لا يسرق الأحلام فقط
      بل إنه يأخذ معه في حقيبته
      الكثير من الفرح
      والكثير من الذكريات
      والكثير من الأيام
      والرغبة في الحلم من الجديد
      والقدرة على الوقوف مرة أُخرى
      وأحياناً.. يأخذ معه شهية الحياة


      (3)

      وحين يرحل سارق الأحلام
      يخلف بنا مدينة أُخرى
      مدينة مليئة بالفراغ المخيف
      ممتلئة بالذهول
      متضخمة بالألم
      يعشعش بين جدرانها الندم المر
      ويجري بين طرقاتها لبن الحلم المسكوب

      (4)

      وتبقى وحدك
      تتفقد أعماقك المهجورة
      تبحث عن بقايا حلمك الجميل
      فلا تلمح سوى بصمات عبثهم بك
      وتدرك في قمة ألمك
      أنك كنت فريسة سهلة وغبية
      لسارق يجيد سرقة الأحلام الجميلة
      فيموت بك الحلم
      تلو الحلم
      تلو الحلم


      (5)

      ذات يوم
      كان لك ولي ولهم ولنا جميعاً
      أحلام جميلة
      أين هي الآن؟
      من ألقى القبض على أحلامنا؟
      من وضع القيود في أعناقها؟
      من أعطى نفسه الحق في إصدار الحكم بإعدامها؟
      ولماذا فتحنا لهم أبواب أحلامنا؟
      لماذا استقبلناهم بنا؟
      وماذا سرقوا في لحظة الفرح منا؟


      (6)

      هل تريد أن تعرف ماذا سرق منك سارقو الأحلام
      الذين زاروك ذات لحظة رائعة
      واستعمروك ذات حلم جميل؟
      استرجع أحاديثهم معك
      اقرأ رسائلهم من جديد
      استحضر وعودهم مرة أُخرى
      هل تجسدت الهمسات؟
      هل صدقت الرسائل؟
      هل تحققت الوعود؟
      وثق.. إجابتك ستحدد؟
      مقدار هزيمتك أمامهم.. وغنائمهم منك.


      (7)

      لكن.. تأكد
      ليس وحدهم الذين يتسللون ويسرقون
      أنا. وأنت.. وهم
      جميعنا قد نجد أنفسنا ذات لحظة من لحظات العمر
      متلبسين بسرقة الأحلام
      فمن منا
      لم يسرق يوماً حلماً
      ألقت به الظروف في طريقه؟
      ومن منا
      لم يُسرق منه يوماً حلمٌ
      ألقت به الأيام في طريقه؟

      (8)

      فقلة هم أولئك الذين
      يحافظون على أحلامهم في أعماقهم
      ولا يتنازلون عنها أبداً
      ولا يسمحون لسارق الأحلام أن ينال منها
      ولا يفتحون أبواب أحلامهم
      إلاّ بعد التأكد من هوية الطارق والقادم

      سؤال: لماذا لا يعاقب القانون
      سارق الحلم والعمر
      كما يعاقب سارق المال
      مع أن الحلم والعمر أغلى من المال بكثير؟
      فاكس:
      لا أعلم من منكما كان أكبر حجماً من الآخر
      فتضاءل الآخر أمامه حتى تلاشى
      أنت.. أم.. حلمي؟


      بالعامية:
      عذراً يا أحلامي..
      كنت أحلم
      وأحلم
      وأحلم.. والعمر قدامي
      وصرت أحلم
      وأحلم
      وأحلم.. والعمر دامي!

      التعقيب على الموضوع
      (من كاتبة الموضوع)


      كلمات لها قيمة ومعنى كبير وطبعا الموضوع بالكامل يعتبر درس وكلماته تتحول الي اعصار من المشاعر حتى نتعلم ونتعلم منها
      وفعلا سارق الاحلام لو كان يسرق الاحلام فقط لاهانت المشكلة ولكنه يسرق الفرح وذكريات جميلة فيجب علينا ان نكون اقوياء في مشاعرنا حتى لانكون فريسة سهلة واساسا يجب ان لانكون في وضع الفريسة سهلة كانت ام صعبة
      وسارق الاحلام نحن من سمحنا له بالسرقة لاننا اهديناه العمر بلا ثمن
      [/align]
      صحـ(عاشق عمان )ـيفة
      الصحـ الأولى ـيفة الصحـ الثانية ـيفة الصحـ الثالثة ـيفة
      الصحـ الرابعة ـيفة الصحـ الخامسة ـيفة
      الصحـ السادسة ـيفة
      الصحـ السابعة ـيفة الصحـ الثامنه ـيفة الصحـ التاسعة ـيفة
      الصحـ ( 10 ) ـيفة الصحـ (11) ـيفة الصحـ (12) ـيفةالصحـ (13) ـيفة

      الرسم الكاريكاتيري
      مجلـ عاشق عمان ـة للتقنية والحاسب....(العدد الأول)
      مجلــ عاشق عمان ــة للتقنية والحاسب ...(العدد الثاني)
      أوراق ممزقة ....في سلة المهمــلات


      يا حلما في أروقة روحي ...مكانك في أجزائي وكل خيالاتى لن يأخذه غيرك..

      تعليق


      • #4
        أهلاً ومرحباً بالأخت الفاضلة/ فراشة الزهور



        الحاجة للحنان والعتاب على الدنيا والإنسان الآخر

        ومن لا يحتاج للأول ومن لم يمرّ بالثاني!

        {إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا *}

        فالإنسان بطبعه كائن متطلب، و يغلب عليه الضعف والحاجة التي يسدها بالدعاء إلى ربه والتوسل إلى فضله وعطائه ويسدها كذلك بحاجته إلى غيره من البشر وتعاونهم ودعمهم المادي والمعنوي له، فالإنسان كائن اجتماعي بالدرجة الأولى و يختل توازنه في حالة الوحدة المطلقة والإنعزال عن بني جنسه,

        والحنان والعاطفة من أحد الحاجات التي يطلبها الإنسان ويحتاج إليها، وللسخرية فإن الإنسان لا يتذكر أن يشكر بقدر ما يتذكر أن يطلب! فهو حين يطلب العاطفة ينسى كثيراً أن يمنحها وحين يعاتب الدنيا والناس على شقاءه ينسى كم من الشقاء سببه هو لنفسه وكم مثله سببه للآخرين وينسى كم قدر ما أخذ و أُعطيَ.

        وفاز من يضع (كم أعطيت اليوم) عنواناً لدفتر حساباته.

        شكراً على مشاركتنا أفكارك أختي وأرجو ألا أكون انزلقت بعيداً عن المقصد والهدف.
        قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏}

        تعليق


        • #5
          شكرا أختى فتاة الموسيقا على أضافتك القيمه

          ذكرتي أية عظيمه

          الإِنسان جبل على الضجر، لا يصبر على بلاء، ولا يشكر على نعماء

          أذا أصابه مكروه من حزن أو فقر كان مبالغاً في الجزع ويشعر باليأس,

          وإِذا أغناه الله لم ينفق حتى بكلمة طيبه , وبعضهم حتى أذا جادوا كان

          منهم المنان , بس الله أستثنى منهم أناس {إِلا الْمُصَلِّينَ} استثناهم من أفراد البشر

          لأن صلاتهم تحملهم على قلة الاكتراث بالدنيا، فلا يجزعون من شرها ولا يبخلون بخيرها

          هناك أخوة لنا في كل مكان محتاجين للحنان حتى ولو بدعوة صادقه

          قد يجمع البعض منزل واحد , ويمتنع البعض عن أشعار الآخر بالحنان
          صحـ(عاشق عمان )ـيفة
          الصحـ الأولى ـيفة الصحـ الثانية ـيفة الصحـ الثالثة ـيفة
          الصحـ الرابعة ـيفة الصحـ الخامسة ـيفة
          الصحـ السادسة ـيفة
          الصحـ السابعة ـيفة الصحـ الثامنه ـيفة الصحـ التاسعة ـيفة
          الصحـ ( 10 ) ـيفة الصحـ (11) ـيفة الصحـ (12) ـيفةالصحـ (13) ـيفة

          الرسم الكاريكاتيري
          مجلـ عاشق عمان ـة للتقنية والحاسب....(العدد الأول)
          مجلــ عاشق عمان ــة للتقنية والحاسب ...(العدد الثاني)
          أوراق ممزقة ....في سلة المهمــلات


          يا حلما في أروقة روحي ...مكانك في أجزائي وكل خيالاتى لن يأخذه غيرك..

          تعليق

          يعمل...
          X