تويت
[align=center]
مشاعر إمرأة " عزيزي إعطف علي "
عزيزي أيها الرجل :
أتعلم أن بهذه الدنيا إمرأة هي حقيقةً جميلة رائعة الجمال حنونة عطوفه رقيقة تحبك تودك تحمل لك مشاعر نبيلة في قلبها البرئ تتمنى أن تعيش بقربك تحتاج لحضنك لحنانك لعطفك وودك ، تشتاق إليك وتتلهف لسماع صوتك ، لا تتحمل بعدك عنها لفترة طويلة فأنت بالنسبه لها نبض قلبها...
عزيزي أيها الرجل :
إختلي بنفسك في غرفتك وفكر بها حتما ستشعر بأنك تحتاج إليها ، إنقطع عن محادثتها لفترة من الزمن ستجد نفسك تضغط على أزرار هاتفك تتصل بها متلهفا لتقول لها بإنك مشتاق إليها وإنك تحبها .. فلماذا تكتم عنها مشاعرك لما تحرمها حنانك وعطفك ...
عزيزي:
إنك دائما عندما تتضايق أو تجلس بمكان هادئ وفي خلوة تأتي في بالك المرأة التي أحببتها ربما لجمالها أو تبادل نظره او نتيجة كلام معسول ولكن المراه التي احبتك بصدق لا تعطيها اية اهمية منك...
أيها الرجل تامل معي من الواقع:
قدر الله لك ربما بضغط الاهل او لاسباب اخرى انك تزوجت بالمراه التي احبتك وحرمك الله من التي احببتها انت..
ساساعدك ربما ستتقبل ماقدره الله لك لتعيش حياتك وستحاول اسعاد قلب من احبتك..
عزيزي اعطف علي:
تخيل نفسك وتامل في رحمة الله عليك.. تخيل ان المراه التي تحبها تزوجها غيرك انك حتما ستتضايق كثيرا ولكن مع مرور الزمن اكتشفت ما لم يخطر على بالك بان حبيبتك هي في الحقيقة عقيم ومغروره يتحدث الناس عنها بقساوة قلبها ودائما على خلاف مع زوجها..
عندها تخيل ان الله قد حرمك منها لهذه الاسباب ولانه اعلم بالغيب الذي ينتظرك واراد لك السعاده وابعد عنك هذه الهموم ..
وبرحمته لعباده قد رزقك بإمراه حنونه تحبك..
انظر اليها الا تستحق العطف منك انها امراه ضعيفه تتحمل الكثير من اجلك واجل اسعادك..
الن تقول الان الحمدلله على نعمهِ رزقني بهذه المراه..
فكر قبل ان تخسر قلبا نبض لك بحب وصدق مشاعر.
عزيزي همسه في اذنك:
هيا اذهب لزوجتك اعترف لها بحبك الذي حرمتها منه ، احضنها لانها تحتاج لذلك حسسها انك تودها وتخاف وتغار عليها..
اجلس معها ..انظر اليها..تامل في نظراتها لك..وفي حركة شفتيها.. في نطق كلامها العذب لك.. في ابتسامتها لك.. لطريقة وداعها لك.. في لهفتها عند ملاقاتك..
خذها لحظنك.. وصارحها بانك تحبها بين الحين والاخر.. فاجأها بهداياك ولو كانت بيسطه ، دلعها، دللها فهي تحب ذلك، تغزل في جمالها وملابسها ،صدقني انها تحبك...
اجلس معها في خلوه لفترات اطول افتح لها ذراعيك دوما وقربها لحضنك لان ذلك حتما سيزيد حنانها وحبها وعطفها اليك..
عزيزي الان ساقول لك:
مبارك عليك لاني الان اشعر بانك بدات تتقبل امراتك وتبادلها المشاعر فكم اتمنا لكما السعاده وان تكونا معا في جنة الخلد..اللهم امين.
وقفــــــــــــــــة :
عزيزي ايها الرجل:
كتبت هذه الاسطر لأنقل لك أن بهذه الدنيا فتيات بهذه المشاعر الصادقة تحرم من أغلى شيء في حياتها ألا وهو حبك وحنانك وعطفك أيها الرجل ، ويصيبها اليأس والحزن وفقد الأمل ..
أسألـــــــــــــــــــــــــــك :
عندما تسمع أن هناك فتاة تعاني من هذه الحياة ، يائسة حزينة وفاقدة الامل تعامل بقسوة محرومه من الحب والعطف والدلال والغيرة من حضن يدفيها ويد تربت عليها وتعينها ألا تشعر بألم في قلبك ؟ ألا تشعر بحزن في داخلك ؟
أيها الرجل :
ربما تكون أنت من هؤلاء الحارمين لها هذه المشاعر والقسوة
فأرجوك أرجوك تأمل وفكر في نساءك.. في أمك .. أختك .. زوجتك .. إبنتك فكلهن نساء وهن بحاجة لك فلا تحرموهن . فالمرأة بطبيعتها ضعيفة .!!!!
• تمنياتي للجميع السعادة في الداريين :
أنتظر إنتقاداتكم وردودكم على ما خطه قلمي لاأريد كلمة شكر وأنما ردود مفيدة لما سطرته لكم عن مشاعر إمرأة .
وأنتي أختي في الله إنتظريني لأهمس في أذنك وانتظروا قلمي في موضوع " عزيزتي أين حنانك "
وبارك الله فيكم
بقلم أختكم " الكتمان "[/align]
مشاعر إمرأة " عزيزي إعطف علي "
عزيزي أيها الرجل :
أتعلم أن بهذه الدنيا إمرأة هي حقيقةً جميلة رائعة الجمال حنونة عطوفه رقيقة تحبك تودك تحمل لك مشاعر نبيلة في قلبها البرئ تتمنى أن تعيش بقربك تحتاج لحضنك لحنانك لعطفك وودك ، تشتاق إليك وتتلهف لسماع صوتك ، لا تتحمل بعدك عنها لفترة طويلة فأنت بالنسبه لها نبض قلبها...
عزيزي أيها الرجل :
إختلي بنفسك في غرفتك وفكر بها حتما ستشعر بأنك تحتاج إليها ، إنقطع عن محادثتها لفترة من الزمن ستجد نفسك تضغط على أزرار هاتفك تتصل بها متلهفا لتقول لها بإنك مشتاق إليها وإنك تحبها .. فلماذا تكتم عنها مشاعرك لما تحرمها حنانك وعطفك ...
عزيزي:
إنك دائما عندما تتضايق أو تجلس بمكان هادئ وفي خلوة تأتي في بالك المرأة التي أحببتها ربما لجمالها أو تبادل نظره او نتيجة كلام معسول ولكن المراه التي احبتك بصدق لا تعطيها اية اهمية منك...
أيها الرجل تامل معي من الواقع:
قدر الله لك ربما بضغط الاهل او لاسباب اخرى انك تزوجت بالمراه التي احبتك وحرمك الله من التي احببتها انت..
ساساعدك ربما ستتقبل ماقدره الله لك لتعيش حياتك وستحاول اسعاد قلب من احبتك..
عزيزي اعطف علي:
تخيل نفسك وتامل في رحمة الله عليك.. تخيل ان المراه التي تحبها تزوجها غيرك انك حتما ستتضايق كثيرا ولكن مع مرور الزمن اكتشفت ما لم يخطر على بالك بان حبيبتك هي في الحقيقة عقيم ومغروره يتحدث الناس عنها بقساوة قلبها ودائما على خلاف مع زوجها..
عندها تخيل ان الله قد حرمك منها لهذه الاسباب ولانه اعلم بالغيب الذي ينتظرك واراد لك السعاده وابعد عنك هذه الهموم ..
وبرحمته لعباده قد رزقك بإمراه حنونه تحبك..
انظر اليها الا تستحق العطف منك انها امراه ضعيفه تتحمل الكثير من اجلك واجل اسعادك..
الن تقول الان الحمدلله على نعمهِ رزقني بهذه المراه..
فكر قبل ان تخسر قلبا نبض لك بحب وصدق مشاعر.
عزيزي همسه في اذنك:
هيا اذهب لزوجتك اعترف لها بحبك الذي حرمتها منه ، احضنها لانها تحتاج لذلك حسسها انك تودها وتخاف وتغار عليها..
اجلس معها ..انظر اليها..تامل في نظراتها لك..وفي حركة شفتيها.. في نطق كلامها العذب لك.. في ابتسامتها لك.. لطريقة وداعها لك.. في لهفتها عند ملاقاتك..
خذها لحظنك.. وصارحها بانك تحبها بين الحين والاخر.. فاجأها بهداياك ولو كانت بيسطه ، دلعها، دللها فهي تحب ذلك، تغزل في جمالها وملابسها ،صدقني انها تحبك...
اجلس معها في خلوه لفترات اطول افتح لها ذراعيك دوما وقربها لحضنك لان ذلك حتما سيزيد حنانها وحبها وعطفها اليك..
عزيزي الان ساقول لك:
مبارك عليك لاني الان اشعر بانك بدات تتقبل امراتك وتبادلها المشاعر فكم اتمنا لكما السعاده وان تكونا معا في جنة الخلد..اللهم امين.
وقفــــــــــــــــة :
عزيزي ايها الرجل:
كتبت هذه الاسطر لأنقل لك أن بهذه الدنيا فتيات بهذه المشاعر الصادقة تحرم من أغلى شيء في حياتها ألا وهو حبك وحنانك وعطفك أيها الرجل ، ويصيبها اليأس والحزن وفقد الأمل ..
أسألـــــــــــــــــــــــــــك :
عندما تسمع أن هناك فتاة تعاني من هذه الحياة ، يائسة حزينة وفاقدة الامل تعامل بقسوة محرومه من الحب والعطف والدلال والغيرة من حضن يدفيها ويد تربت عليها وتعينها ألا تشعر بألم في قلبك ؟ ألا تشعر بحزن في داخلك ؟
أيها الرجل :
ربما تكون أنت من هؤلاء الحارمين لها هذه المشاعر والقسوة
فأرجوك أرجوك تأمل وفكر في نساءك.. في أمك .. أختك .. زوجتك .. إبنتك فكلهن نساء وهن بحاجة لك فلا تحرموهن . فالمرأة بطبيعتها ضعيفة .!!!!
• تمنياتي للجميع السعادة في الداريين :
أنتظر إنتقاداتكم وردودكم على ما خطه قلمي لاأريد كلمة شكر وأنما ردود مفيدة لما سطرته لكم عن مشاعر إمرأة .
وأنتي أختي في الله إنتظريني لأهمس في أذنك وانتظروا قلمي في موضوع " عزيزتي أين حنانك "
وبارك الله فيكم
بقلم أختكم " الكتمان "[/align]
تعليق