الليلة بينما أتقلب لا اعرف لقلبي و لا لعقلي راحة لا أجد النوم إلا بشق الأنفس و يملأ الحزن قلبي و الأفكار السوداوية عقلي و يهتز كل كياني و يخبو منى الأمل في غد أفضل وسط كل ذلك سمعت أغنية "كفاية نورك عليا" أتذكرينها لطالما غنيتها لك و مازلت في خلواتنا لا أخفيك فمنذ ساعة تقريبا منذ سمعت هذه الأغنية و الدموع لم تجف حتى الآن من عيني .. لقد شعرت كم عذبنا هذا الحب الرقيق الجميل داخل طموحاتنا .. شعرت كم جنينا عليه و هو الذي وقف معنا عمرنا كله و حمانا من أنفسنا و من الناس و هيأ لنا الاستقرار و المرجعية .. نعم دائما كانت مرجعيتنا هذا الحب إنني أشفق عليه منا فقد سكن الحزن قلوبنا و علا صوته فلم نعد نسمع صوت حبنا بالرغم من انه هو الأبقى و الحزن زائل و طارئ ... اكتشفت إنني في غمرة تلهفي على الدنيا لم اعد اعبر لك عن مدى حبي و امتناني لك و له اكتشفت كم أنا أناني أفكر في نفسي الفانية و آنسي نفسي الباقية و هي أنت أيها الحبيب الطيب الجميل الرقيق العذب الملائكي الطاهر الساكن في عقلي و قلبي و خلاياي
إنني اكتب لك لعل في الكتابة لك بلسم لأحزانى لعل عيني تتوقف عن غزير دموعها لا اعرف كيف أوقفها إنها تنهمر دون رغبة منى تسقط من عيني في هدوء و كأنها تخشى أن تؤلمني أه أه لو تعرف دموعي إنها تذبحني و ليس فقط تؤلمني
سامحيني يا حبة القلب ان عذبتك بعذاباتى و ألمتك بألالامى و شاركتك دموعى و انت التى لا تقدمين لى إلا الحب و الحنان و العطف و الرحمه
فعلا فعلا فعلا أنت رحمة ربى بي
كفايه نورك عليا
نور لى روحى و قلبى
خلانى شفت بعينى
اللى انكتب لى فى حبى
قريت على ضيك
كلام جميل زيك
كفايه نورك عليا
إنني اكتب لك لعل في الكتابة لك بلسم لأحزانى لعل عيني تتوقف عن غزير دموعها لا اعرف كيف أوقفها إنها تنهمر دون رغبة منى تسقط من عيني في هدوء و كأنها تخشى أن تؤلمني أه أه لو تعرف دموعي إنها تذبحني و ليس فقط تؤلمني
سامحيني يا حبة القلب ان عذبتك بعذاباتى و ألمتك بألالامى و شاركتك دموعى و انت التى لا تقدمين لى إلا الحب و الحنان و العطف و الرحمه
فعلا فعلا فعلا أنت رحمة ربى بي
كفايه نورك عليا
نور لى روحى و قلبى
خلانى شفت بعينى
اللى انكتب لى فى حبى
قريت على ضيك
كلام جميل زيك
كفايه نورك عليا
تعليق