تويت
[align=center]انه الوحيد الذي استطعت ان اقول له باني احبه... باني اعشقه من اول نظرة له...اخذني معه..ورحلت بتفكيري الى عالم اللاحدودية وعالم اللاشعور...كلما نظرت اليه شغرت باني املك الدنيا وما فيها...
احب ذلك الهدوء النفسي الذي يتملكني كلما رايتُ وتمعنتُ في هدوءه ووقاره...اعشق ذلك الهيجان الذي يصيبه في حالاتٍ غير متوقعة..يحرمني احيانا من رؤيته كلما بعد اكثر..وفي بعض الاحيان اشعر باذرعه تلتف حولي لتأخذني الى ابعد المسافات والحدود..يحملني فجأة ثم يرميني بعيدا عن كل الهموم..تلك الكلمة الكلمة التي لم استطع يوما ان انطق بها لاحد..تلك الكلمة التي لم افهم معناها الا عندما قابلته..
احبك..قلتها له وبأعلى [/align]صوت خرج مني...لا يستطيع الكلام ان يصف مدى ارتياحي له عند رؤياه..اشعر بانه يغسل كل همومي ويزيل كل شعور بالقلق وعدم الشعور بالامان لأي سبب كان..كم تمنيت ان اعيش بقربه..ان اعيش بداخله..ان اسكن عقله وقلبه..كم وددتُ لو اعلم عن خبايا نفسه..ان اتعلم مما يعلمه ولو قليلا..ولطالما رغبتُ في سماع حكاياته وقصصه...... ولكن....
هيهات هيهات...كيف لي ان افعل كل ذلك و هو لا يستطيع الكلام والنطق.. حتى لغة العيون التي الفتها وتعودت عليها لن استطيع ان اتفاهم بها معه.. لانه اعمى البصر..لكنه ليس اعمى البصيرة..كل ما استطيع فعله هو النظر والتمعن فيه في لحظات هدوءه ولحظات هيجانه حتى افهمه..وبالرغم من انه لا ينطق الا انه مستمع رائع اشكي له همومي فيريحني بردات فعله وكل شيء فيه يشعرني بالامان والاستقرار وفي بعض الاحيان بالسيطرة على كل ماهو حولي.. فهو يقلدني العرش الملكي لهذا الكون بمجرد النظر اليه وسماع صوته الخافت الحزين الذي يبدو في بعض الاحيان كالأنين..لا سبيل لحبه الا المضي قدما بجانبه...
انه البحر الذي لا يجد من يفهمه الا انا...فكم احبه........
احب ذلك الهدوء النفسي الذي يتملكني كلما رايتُ وتمعنتُ في هدوءه ووقاره...اعشق ذلك الهيجان الذي يصيبه في حالاتٍ غير متوقعة..يحرمني احيانا من رؤيته كلما بعد اكثر..وفي بعض الاحيان اشعر باذرعه تلتف حولي لتأخذني الى ابعد المسافات والحدود..يحملني فجأة ثم يرميني بعيدا عن كل الهموم..تلك الكلمة الكلمة التي لم استطع يوما ان انطق بها لاحد..تلك الكلمة التي لم افهم معناها الا عندما قابلته..
احبك..قلتها له وبأعلى [/align]صوت خرج مني...لا يستطيع الكلام ان يصف مدى ارتياحي له عند رؤياه..اشعر بانه يغسل كل همومي ويزيل كل شعور بالقلق وعدم الشعور بالامان لأي سبب كان..كم تمنيت ان اعيش بقربه..ان اعيش بداخله..ان اسكن عقله وقلبه..كم وددتُ لو اعلم عن خبايا نفسه..ان اتعلم مما يعلمه ولو قليلا..ولطالما رغبتُ في سماع حكاياته وقصصه...... ولكن....
هيهات هيهات...كيف لي ان افعل كل ذلك و هو لا يستطيع الكلام والنطق.. حتى لغة العيون التي الفتها وتعودت عليها لن استطيع ان اتفاهم بها معه.. لانه اعمى البصر..لكنه ليس اعمى البصيرة..كل ما استطيع فعله هو النظر والتمعن فيه في لحظات هدوءه ولحظات هيجانه حتى افهمه..وبالرغم من انه لا ينطق الا انه مستمع رائع اشكي له همومي فيريحني بردات فعله وكل شيء فيه يشعرني بالامان والاستقرار وفي بعض الاحيان بالسيطرة على كل ماهو حولي.. فهو يقلدني العرش الملكي لهذا الكون بمجرد النظر اليه وسماع صوته الخافت الحزين الذي يبدو في بعض الاحيان كالأنين..لا سبيل لحبه الا المضي قدما بجانبه...
انه البحر الذي لا يجد من يفهمه الا انا...فكم احبه........
تعليق