إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لنبَارِك لسلَيمَان المعمريّ فوزهُ بجَائِزَة الأدِيب "يُوسُف إدرِيس" !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    سليمان المعمري .. الكاتب والقاص العماني الشاب.

    ألف مرحىً لك .. ومبارك لك هذا الفوز العظيم سيدي الكريم.


    ( الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة )

    خطفت بها يا سيدي جائزة يوسف إدريس فميزتك عن الكثير من الكتّاب وجعلتك في مصاف الأدباء العرب الذين يشار إليهم بالبنان .

    مبروك من القلب نزفها إليك أخي وبإذنه تعالى فاتحة خير عليك وعلى قلمك .


    --

    وشكراً لك ايتها الأميرة الجميلة .

    --

    الطير المسافر
    هل إنحازت اللغة للرجل ..؟
    وهل تم تذكير اللغة تذكيراً نهائياً ..؟
    أم أن هناكَ مجالاً للتأنيث ..؟


    -----
    عبدالله الغَـذَّامي
    كتاب المرأة واللغة

    ---------------------
    (الـطــــــــالطيرالمســــافــرالطيرـــيـــــــــــر)

    تعليق


    • #17
      تهنئة

      جاءت على النَّحو التَّالي:

      [align=center]تهنئة
      تتقدَّم
      إدارة النَّادي الثَّقافي و جميع اسره
      و منتسبيه بخالص التَّهنئة
      للأديب القاصّ سليمان بن علي المعمري
      رئيس أسرة القصَّة القصيرة بالنَّادي الثَّقافي


      بمناسبة فوزه بجائزة يوسف إدريس للقصَّة القصيرة
      بجمهورية مصر العربيَّة و ذلك في دورتها لهذا العام
      عن مجموتعته ( الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة )
      و في الوقت الذي نبارك فيه هذا الحضور الإبداعي
      المميَّز للقاصّ سليمان بن علي المعمري و هذا
      التَّقدير لقلمه الخلاَّق فإننا نرجو له و لكلِّ المبدعين
      العمانيين وافر التَّألق و دوام التَّجلي في فضاءات
      التَّميّز بمختلف أشكاله و أنماطه و صوره رفعةً للوطن
      و تحققاً للذات المُبدعة و إسهاماً في منظومة العطاء
      الإنساني المُستديم.[/align]

      نُشرت بجريدة عُمان
      18/6/2007
      التعديل الأخير تم بواسطة إيمي; الساعة 19-06-2007, 06:42 PM.
      كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
      ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
      ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
      نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
      مِن أطياف
      "رواية" لـ/رضوى عاشور

      تعليق


      • #18
        [align=center]

        مبااااااااااارك لك أيها الأديب والقاص المتألق

        ( سليمان بن علي المعمري)


        وبإذن الله دومـاإلى العلا


        <<متأخرة كثيراً)


        [/align]

        روحٌ تقتاتُ الأمل

        تعليق


        • #19
          [align=center]« الأشياء أقرب مما تبدو فـي المرآة » تظفر بجائزة يوسف إدريس
          شرفات العدد 231 20/6/2007[/align]
          لا أبالغ أو أحابي بلدي إذا قلت: إن التجربة القصصية العمانية لا تقل شأناً عن التجربة القصصية العربية في المشرق والمغرب، فهناك تجارب كثيرة مهمة أكثر نضجا مني وأكثر تطوراً وتستحق الالتفات إليها عربياً.
          [align=center](( سليمان المعمري ))[/align]
          " فاز القاص والكاتب العماني سليمان بن علي المعمري بجائزة يوسف إدريس للقصة القصيرة التي نظمتها لجنة القصة في المجلس الأعلى للثقافة بمصر ولأول مرة هذا العام، وذلك عن مجموعته القصصية « الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة » وتم تسليم الجائزة للكاتب في احتفالية بالقاهرة.
          وقال الدكتور علي أبو شادي الأمين العام للمجلس الأعلى في الكلمة التي ألقاها بحفل تسليم الجائزة: إن الجائزة التي حملت اسم الأديب المصري الراحل يوسف إدريس سترتفع قيمتها العام المقبل إلى 25 ألف جنيه مصري، تشجيعاً للأدباء الشبان على المشاركة وتكريماً لاسم الأديب المصري البارز.
          وأضاف الدكتور حمدي السكوت مقرر لجنة القصة في المجلس الأعلى للثقافة بمصر: إن لجنة التَّحكيم الخاصة بالمسابقة اختارت المجموعة القصصية للكاتب العماني من بين 40 مجموعة قصصية تلقتها اللجنة من مختلف الدول العربية. وجاء في حيثيات اختيار اللجنة لهذه المجموعة القصصية إنها تتميز ببلاغة قصصية تفصح عن نضج صاحبها، الذي يتجلى في جوانب عديدة، من بينها القدرة على إعادة اكتشاف بعض التعبيرات الشائعة وتجاوز ما فيها من نمطية وتقليدية.
          وأشار بيان اللجنة، إلى أن هذه المجموعة أيضاً تميزت في طرائق السرد غير التقليدية وطموحها إلى التعمق في ما وراء العالم الذي تتناوله، بما يتضمنه من أحلام وهواجس وذكريات ونزع فنتازي، كذلك مغامرة قصص المجموعة باتجاه اللعب الفني واكتشاف ما هو شعري في ما هو عادي مطروق، وتتحدث الموجودات جميعا في أغلب قصص المجموعة، البشر والكائنات والأشياء بلغة الشعر.
          واختتمت اللجنة تقييمها بأن المجموعة تصل « بجمالياتها الخاصة إلى تصوير بعض ما يعتري العصر الحديث وبعض ما ينتاب إنسان هذا العصر من إحساس بالوطأة والهشاشة والعجز عن التواصل ».
          وكانت المجموعة القصصية الفائزة قد نشرت في عام 2005 في 93 صفحة من القطع المتوسط عن دار الانتشار العربي ببيروت، وتشتمل على عشر قصص، أبرزها قصة « الحياة دون عصافير »، وقصة « لأنها لم تر الأرض.. فإنه لم ير السماء »، التي تحوي نسيجاً شعرياً يجمع بين الأحلام الغرائبية والفكر والأسطورة. وكان المعمري قد أصدر مجموعته القصصية الأولى بعنوان « ربما لأنه رجل مهزوم » عام 2000 عن الدار نفسها.

          وقال المعمري على هامش حفل التسليم: لا أبالغ أو أحابي بلدي إذا قلت: إن التجربة القصصية العمانية لا تقل شأناً عن التجربة القصصية العربية في المشرق والمغرب، فهناك تجارب كثيرة مهمة أكثر نضجا مني وأكثر تطوراً وتستحق الالتفات إليها عربياً.
          وأضاف: لقد زار السلطنة الروائي المصري المعروف إبراهيم عبدالمجيد قبل فترة وكتب مقالاً بعد ذلك قال فيه: إن القاصين العمانيين بدأوا من حيث انتهى الآخرون ولم يكونوا بحاجة للبدايات ولذا أقول التجربة العمانية القصصية متطورة تستحق الالتفات إليها.

          وبدأ الكاتب واعياً لتطور الفن القصصي العربي، ولتأثير يوسف إدريس في الثقافة العربية وان بدا مغرماً بالكتابة الجديدة التي أفرزتها تغيرات العصر.
          لذا سالته: أنت مغرم بالبحث عن الجديد في الكتابة ماذا تعني بذلك؟
          ــــ أنا لا أحاول أن اخترع أسلوباً جديداً في الكتابة لكني أستطيع أن أقول: إنه تبهرني الكتابة الجديدة التي لا تركن للأساليب التقليدية المتبعة، وأرى أن كاتب القصة يقع عليه ابتكار أساليب جديدة لان كل الأساليب جربت والتجريب مطلوب شريطة أن يكون مبنياً على وعي وليس على تكسير الثوابت ولذا لا أرفض الأساليب التقليدية فقد تبهرني قصة تقليدية عن القصة الحداثية وهذا هو سر المهنة لدى الكتابة.

          ٭ هل ستشكل الجائزة عبئا على كتاباتك المستقبلية ؟
          ـــ أتمنى ان تشكل علي عبئاً، واحمد الله أني أؤمن أن كل كاتب يجب ان يتجاوز نفسه والجائزة جاءتني بعد الكتابة ونشر المجموعة، واذا استمررت في كتابتي وفاء للقصة ومن اجل أن أعيد ترتيب الحياة من منظوري وإذا خلصت لنفسي وللقصة أتمنى ان أكون جديراً باسم يوسف إدريس.

          ٭ هل أنت مغرم بكتابات يوسف إدريس خاصة تلك التي تميل إلى القرية؟
          ــــ أنا مغرم بأدبه لأنه كاتب كوني، حيث يقرأه المصري ويظن انه يكتب عن مصر، ويقرأه العماني فيظن أنه يتحدث عن القرية العمانية، وكذلك يقرأه من يعيش في أمريكا الجنوبية فيظن أنه يتحدث عن البيرو أو الاكوادور، وهذه هو سرّ تميزه بأنه يجعل من التفاصيل الصغيرة مادة عالمية."
          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
          مِن أطياف
          "رواية" لـ/رضوى عاشور

          تعليق


          • #20
            مبروك

            مبروك أبو داوود .
            فرحت لك والله .
            وعاد ننتظر أخينا عبدالفتاح المنغلق يشرف .
            البارحة رأيتُك في القناة التي أشاد بها وزراء الاعلام العرب ( كما تقول الشبيبة في عددها اليوم ) . كنت متكشخ ، والملاحظ أنك تظهر في مقابلاتك مع خالد الزدجالي متكشخ ( شو السالفة ؟ . هل يشترط عليك ذلك ؟ ) ، شربتُك أنت ووالي العامرات والشاعر أحمد السعدي والفنان حسين عبيد كما أشرب "قهوة الصباح" .
            قال خالد الزدجالي في سؤال مباغت : الآن بعد جونو هل الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة ؟
            رد أبو داوود : الآن بعد جونو الأشياء أجمل مما تبدو في المرآة .

            مبروك مرة ثانية .

            تعليق


            • #21
              [align=center]
              فعلها سليمان المعمري
              بقلم: د. محسن خضر *
              صوت/ جريدة الوطن
              8/7/2007[/align]

              "هل هي المصادفة وحدها ؟
              في الوقت الذي كنت أقرأ فيه مجموعة سليمان المعمري ( الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة ) ، والتي أرسلها لي الصديق الكاتب حسن اللواتي، في الوقت ذاته طالعت في الصحف اليومية المصرية خبر فوز سليمان المعمري بجائزة يوسف إدريس الأولى للقصة العربية القصيرة في دورتها الأولى عن المجلس الأعلى للثقافة بمصر هل شقشق فجر الأدباء العمانيين ؟..
              للجائزة عندي أكثر من دلالة ، وأقواها أن الأدباء العمانيين قد قرروا إسقاط حاجز المحلية إلى فضاء الإقليمية الأوسع، أي الفضاء القومي، وأن طاقة الأدب العماني تتجاوز شعاع سيف الرحبي، وشعاع مجلة نزوى( وفكريا شعاع مجلة التسامح ) وهي العلامة التجارية للإبداع العماني حتى الآن، وان الجرأة التي واتت سليمان المعمري للتقدم للجائزة مبعثها تلك الثقة المتنامية للمبدعين العمانيين في مواهبهم وإمكاناتهم الجمالية والتعبيرية من يتابع عن كثب - مثلي - تلك الحركة المرواحية الخصبة للإبداع العماني، شعرا ونثرا، لن يفاجئ كثيرا بانتصار يحرزه مبدع عماني هنا أو هناك، خارج الحدود فهي عملية تراكمية، بقدر ما تتم في انتظامية واتساق مبعثها الدأب والإخلاص والتجويد، بقدر ما تمتلك قدرا مدهشا من الفوضى، والعفوية والتمرد بقدر ما يناظره من تفاوت المستويات الإبداعية، إلا أنني كسبت رهانا قديما عندما كنت أبشر في ثقة قبل سنوات، في أي محفل إبداعي مصري، انتظروا الإبداع العماني.
              لا يجيد العمانيون فن البروباجندا، ولا يتشدقون بكلمات كبيرة ولكنهم - كغالب الشعب العماني - يتسمون بالتواضع والكثير من الصمت الذي يقترب من حد البلاغة، بلاغة الصمت، وخرس الجلجلة، وهذا لأن الإناء الفارغ وحده هو الذي يجلجل ويصدر الكثير من الضوضاء والزعيق ..
              سليمان المعمري فقط تخلى عن بعض صمت وتواضع وقناعة المبدع العماني، وتقدم بمجموعته القصصية إلى عش الدبابير، فإذا كان لنزار قباني عبارته الشهيرة المثيرة للجدل يولد الشعر في العراق، وينمو في سوريا، ويموت في مصر، فإن النثر الإبداعي - بالمقابل - يولد وينمو ويترعرع في مصر أولا - سواء أكان قصة أم رواق أم نثرا، ومع ذلك نجح المعمري في أن يقتحم عرين الأسد بأشيائه القصصية، ويتصيد الجائزة التي تحمل اسم أكثر الأدباء المصريين إثارة للجدل خلال نصف قرن، وهو يوسف إدريس، المستعصي على التنميط والتوصيف، أو تشيكوف العرب كما أسمته ناقده إيطالية، والذي اعتبرته ناقدة أميركية ذات مرة ، أحد أهم كبار كتاب القصة في العالم ..
              من الذي فاز: سليمان المعمري أم يوسف إدريس، الذي نجح في أن يثير جدلا جديدا بعد أكثر من خمسة عشر عاما من رحيله، في أن تقدم الأدب العماني عبر أحد ممثليه إلى الجمهور العربي، وهو غيض من فيض، فغدا سيأتي الفارسي، وعبد الله حبيب، وهدى الجهوري، وجوخه الحارثي، ومعاوية الرواحي ، و... وغيرهم.
              انتظرا موسم الأدباء العمانيين ، أنهم قادمون بقوة."
              ـــــــــــــــــــــــ
              * أستاذ جامعي مصري
              كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
              ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
              ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
              نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
              مِن أطياف
              "رواية" لـ/رضوى عاشور

              تعليق


              • #22
                [align=center]هذا الكاتب الجميل
                أقول لكم: شوقي حافظ
                جريدة الوطن
                8/7/2007[/align]
                [align=justify]"قبل حوالي عشر سنوات، قرأت قصة فائزة بجائزة عمانية للقصة القصيرة.. على الفور أدركت أنني أتعامل مع مبدعٍ حقيقي يمتلك أدواتِه و يجيد تطويعَها لتصبح ناقلاً مؤهلاً لمداد قلمه – ألمه.. أتذكَّر أني كتبت وقتها إننا إزاء كاتبٍ بمليون ريال، و بحساب الفائدة المُرَّكبة للمليون الَّتي أحرزَها هذا الكاتب الجميل بحصولـِه على جائزة يوسف إدريس للقصة القصيرة من بين 40 كاتِباً من كلِّ أرجاء الوطن العربي.
                هذه الجائزة و مَن حصل عليها إضافة كيفيَّة للإبداع العماني الذي يتألَّف الآن بشدِّة في مجال القصة و الفن التَّشكيلي و الشِّعر على وجه الخصوص، و رموزه تمثِّل ثمارَ غرس اليديْن الكريمتيْن لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان قابوس بن سعيد المعظَّم -حفظه الله و رعاه- عندما أكَّد أن العماني هو هدفُ التَّنمية و أداتها، فيتحقق الهدف و تتأهل الأداة لمزيدٍ من فعل تنميةٍ يتواصل و لا يقف في محطاتِ استراحة.
                هذه مناسبة طيِّبة للاحتفال و الاحتفاء، نتقدَّم فيها للمقام السَّامي بما هو أهلٌ له مِن المحبَّة الخالصة و الثَّناء الجميل، و لسليمان بن علي المعمري صاحب هذه الجائزة - القيِّمة- القامة الشَّامخة تهنئة مُعطرَّة بماء الورد انتظارًا لمزيدٍ مِن إبداعِه.. أشدُّ على يديك سليمان و أقبِّل جبهتَك النَّاصعة."[/align]
                التعديل الأخير تم بواسطة إيمي; الساعة 15-07-2007, 06:27 PM.
                كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                مِن أطياف
                "رواية" لـ/رضوى عاشور

                تعليق


                • #23
                  مبـــــــــــــــــاركـ لهُ ..

                  فِعلًا أستحقهــأ

                  أنا عرف أدبــاء قلة مِن عُمــان

                  فِعلًا أجهل الكثيريــــن ..

                  ولكِـــن سُليمــأن كــان مِمــن أعرفه قلمــًا ...

                  باركـ الله له
                  ....
                  [align=center]ذَات يَومـ [/align]
                  [align=left][color=#008080]كَتَبتُ فِي وَصِيتِــي [/align]أيُّهَــا الوَطَــن
                  إِن رَحلتُ قَبل أَن أطأ ثَراكـ
                  فَلَا تَضمنِــيِ فِي أَحْ ــشــائِكـ....!!
                  وَلَا تَأَوِي فَراشَــاتِي,, ولَا تَروِي الزَنــابِق...
                  فَقطـ عَ ــطر مَقبَرتِي بِاليــاسَميــــن... وَ اسقِنِي مِن فيضِ حُ ــزنِكـ.. ولَا تبكِنــي ..!!

                  قَد كُنتُ طِفلتَكـ الوَحيدة التِي مَــا ألِفت فِراشكـ....!!

                  تعليق


                  • #24
                    [align=center]العماني سليمان المعمري الفائز بجائزة يوسف إدريس‏:‏
                    أشعر بالفخر لأن الجائزة جاءت من مصر
                    السبت 7 / 7 / 2007
                    أجري الحوار ـ عادل أبو طالب[/align][align=justify]"الروح التي تحلي بها القاصّ العماني سليمان المعمري خلال حفل تسلمه جائزة يوسف إدريس للقصة القصيرة في دورتها الأولي والذي أقيم بالمجلس الأعلي للثقافة بمصر‏,‏ جذبت الأنظار إليه‏,‏ فقد كان لافتا للنظر أن المعمري لم يركز جلّ اهتمامه علي الجائزة وما تمثله له وللقصَّة العمانية‏-‏ رغم أهمية الجائزة وفوز عماني بها في أولي دوراتها‏-‏ وإنما آثر أن يعرج إلي الصمود العماني في مواجهة الإعصار وتداعياته‏.‏
                    وما زاد من إعجاب الحاضرين بالمعمري إهداؤه الجائزة لكل من أسهم في التخفيف من وطأة الإعصار وإشادته بملحمة التَّضامن والتَّلاحم التي سطرها الشَّعب العماني للقضاء علي آثار الإعصار‏,‏ فضلاً عن أنه لم يختزل القصة العمانية في شخصه أو تجربته وإنما أعطي للآخرين حقهم معرباً عن أمله في أن يؤدي فوزه بالجائزة إلي الالتفات للقصة العمانية والتَّجارب القصصية النَّاضجة التي تزخر بها عمان‏.‏
                    الأهرام العربي التقت سليمان المعمري وكان هذا الحوار‏..‏
                    ‏*‏ ماذا يمثل لك الفوز بهذه الجائزة؟
                    يمثل دفعة معنوية كبيرة كنت بحاجة إليها لمواصلة الطريق‏,‏ وأن يرتبط اسمي بالدورة الأولي لجائزة تحمل اسم العملاق يوسف إدريس‏,‏ هو أمر يدعوني حقا إلي الفخر والاعتزاز‏,‏ وسعادتي بالغة للفوز بالجائزة ليس فقط لأنها جاءت من مصر التي تعد من أهم مراكز الثقافة العربية‏,‏ أو لأنها جائزة ذات بعد عربي ولكن لأنها ترتبط بقامة ثقافية عربية وأدبية اسمها يوسف إدريس تعلمت منه الأجيال وراء الأجيال من كتاب القصة العرب‏.‏
                    ‏*‏ كيف قابلت حيثيات منحك الجائزة سيما وأن هذا يعد شهادة لمجموعتك القصصية؟
                    دعني أقول إنني أعتبر نفسي ممثلا من خلال الجائزة للقاصين العرب ونائبا عنهم ومجموعتي تحوي نصوصا تحتفي باللغة وتتجاوز عذاب البدايات الذي ظهر في مجموعتي الأولي‏,‏ وأنا أؤمن بأن الكاتب الجيد هو الذي يتجاوز نفسه في كل مرحلة لأن الإبداع من شروطه التغير والحركة‏.‏
                    ورغم ذلك أنا لا أؤمن بأفعل التفضيل‏,‏ فما أجده عند نجيب محفوظ لا أجده عند يوسف إدريس وما أجده عند سعيد الكفراوي لا أجده عند جمال الغيطاني‏,‏ فالإبداع حالة متفردة والمبدعون كحبات العقد التي تكمل عقدا واحدا وهو جميل بتنوع أساليبه وأجياله‏.‏
                    [S]يتبع[/S][/align]
                    كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                    ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                    ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                    نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                    مِن أطياف
                    "رواية" لـ/رضوى عاشور

                    تعليق


                    • #25
                      [align=center]مبارك عليكم الفوز ...


                      وإلى الأمام دائمــــــــا ...




                      دمتم بود .
                      [/align]
                      http://www.omanlover.org/vb/attachme...1&d=1214219275

                      لا تستغــربوا مـــا أنا مصــممنه
                      مــن إبـداع جـــرح نازف
                      شـــكراً جـــرح نــازف

                      تعليق


                      • #26
                        1000 مبروووووك يا استاذنا الفوز وال 25000 جنيــة
                        http://www.mazikao.net/vb/imgcache/2/15590alsh3er.jpg

                        تعليق


                        • #27
                          [align=justify]*‏ لجنة التحكيم عزت فوز مجموعتك الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة إلي كونك تمتلك موهبة واعدة في السرد الشعري في حين أن مجموعتك القادمة التي تشتغل عليها الآن وهي عبد الفتاح المنغلق لا يحب التفاصيل تسعي للخروج من هذه الشعرية في السرد‏..‏ هل هي ردة علي الأسلوب الشعري؟
                          بداية سأقول إنه أمر طبيعي أن يحاول الكاتب تجاوز ذاته بين فترة وأخري‏,‏ وألا يركن إلي قالب واحد أو صورة واحدة عرفت عنه‏,‏ وإن كانت ناجحة‏..‏ بالنسبة لمجموعة عبد الفتاح المنغلق هي اشتغال خاص علي قصص تحمل نفس الروح‏,‏ وأزعم أن الشعر متخف في روحها إن لم يكن في لغتها‏.‏
                          ‏*‏ ولغة القص كيف تنظر إليها؟
                          أري أن الأديب ينبغي أن تكون علاقته خاصة باللغة‏..‏ يحاول الدخول إلي مساربها الفاتنة ويحفر فيها لاستخراج كنوزها التي من شأنها أن تثري نصه الأدبي‏,‏ أعرف طبعا أن القصة تعتمد علي حكاية حدث يحدث في المقام الأول‏,‏ ولكن السؤال الأهم‏:‏ كيف يحكي هذا الحدث؟ لو خيرت بين لغتين إحداهما لغة إخبارية جافة وتجعل الحكاية واضحة تماما للقارئ‏,‏ وبين لغة ماكرة تومئ ولا توضح‏,‏ تقول ولا تقول‏,‏ ولكنها نتيجة لذلك تتسبب في بعض الغموض علي القارئ لاخترت الثانية بدون تردد‏..‏ فالقارئ الكسول الذي يريدني أن ألقمه قصتي بالملعقة لا يعنيني‏.‏
                          ‏*‏ مجموعتك الفائزة تحمل اسم الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة‏,‏ وهناك قصة في مجموعتك السابقة تحمل عنوان المرايا جمع تكسير‏..‏نجد أن المرآة إحدي التيمات التي تتكرر في كتابتك‏,‏ ودائما هناك إدانة لها ورغبة عارمة في كسرها‏..‏ لماذا؟
                          علي المستوي العادي أنت لا تستطيع أن تري وجهك بدون مرآة‏..‏ ولذا فإن أهمية المرآة تتبدي من كونها ترينا أنفسنا‏..‏ ولكن ما يحدث دائما أن المرآة تخدعنا وترينا صورتنا مشوهة‏,‏ في المرآة تستطيع أن تري الدمعة ولكن لا تستطيع أن تشعر بحرقتها علي خدك‏..‏ تستطيع أن تشاهد ندبة علي جبينك ولكن لا تستطيع أن تضع عليها إصبعك‏..‏ في كل مرآة تنظر إليها يكون لك وجه آخر غير وجهك الحقيقي‏,‏ ويقول ابن عربي‏:‏ وما الوجه إلا واحد غير أنه إذا أنت عددت المرايا تعددا‏.‏
                          وكما يكتب علي بعض مرايا السيارات الجانبية تحذير الأجسام أقرب مما تبدو في المرآة لئلا نصطدم بالسيارات القادمة من الخلف فمن باب أولي علي مستوي أعمق أن ينتبه المرء لمراياه الخاصة لئلا تخدعه وتؤدي به للاصطدام بهذا العالم الهش فتتهشم روحه‏.
                          [S]يتبع‏[/S][/align]
                          كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                          ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                          ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                          نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                          مِن أطياف
                          "رواية" لـ/رضوى عاشور

                          تعليق


                          • #28
                            [align=justify]*‏ في القصة الأخيرة من مجموعتك الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة والمعنونة الصحراء اسم ممدود والراوي منقوص نلاحظ وجود تسعة ساردين للقصة‏..‏ ألا تخشي أن يؤدي ذلك إلي تشتت القارئ؟
                            بل علي العكس‏.‏ أري أن القارئ من خلال تعدد الأصوات سيكون أكثر قدرة علي متابعة الحدث‏..‏ نظرا لأن الحكاية لا يحتكرها سارد بعينه‏..‏ فالصحراء تبدأ الحكاية ثم تكملها النخلة ثم الحية ثم الكلب إلخ‏....‏ حتي تعود الصحراء لتختم الحكاية كما بدأتها‏..‏ هذا التعدد يتيح من وجهة نظري لكل شخصية من شخوص القصة التعبير عن نفسها كما تريد هي لا كما يريد القاص‏.‏
                            ‏*‏ قصة لأنها لم تر الأرض فإنه لم ير السماء تحمل نفسا روائيا‏..‏ لماذا لم تفكر في كتابتها كرواية بدلا من قصة؟
                            ملاحظة كون هذه القصة تحمل نفسا روائيا تلقيتها من أكثر من قارئ‏,‏ وكان آخرهم الدكتور أبو المعاطي أبو النجا أحد أعضاء لجنة تحكيم الجائزة‏..‏ بصراحة عندما كتبتها لم يكن يعني لي كثيرا أن أكتب رواية‏.‏ وشخصيا أري أن طول القصة وحده ليس مبررا كافيا لتحويلها إلي رواية‏,‏ لأن هناك فروقات جوهرية بين هذين الجنسين الأدبيين‏..‏ دون أن يعني هذا أنني لا أحلم بكتابة رواية‏,‏ ولكن سأدع الأمور تأخذ مجراها الطبيعي‏.‏
                            ‏*‏ هل تري أن فوزك بجائزة يوسف إدريس سيلفت الأنظار إلي القصة العمانية؟
                            بعض الأسماء في القصة العمانية ملتفت إليها عربيا قبل فوزي بالجائزة‏..‏ ولكني فعلا أتمني أن يسهم فوزي في تسليط الضوء أكثر علي قاصين عمانيين أري شخصيا أن لهم تجارب قصصية لا تقل أهمية عن تجارب نظرائهم العرب‏,‏ مثل محمد اليحيائي وعبد الله حبيب وعبد العزيز الفارسي ومحمود الرحبي وحسين العبري وجوخة الحارثي وبشري خلفان ويحيي المنذري وعلي الصوافي ومحمد القرمطي وغيرهم‏.‏
                            ‏*‏ وما تقييمك لتطور الفن القصصي العماني في الآونة الأخيرة؟
                            لا أبالغ أو أحابي بلدي إذا قلت إن التجربة القصصية العمانية لا تقل شأنا عن التجربة القصصية العربية في المشرق والمغرب‏,‏ هناك تجارب كثيرة مهمة أكثر نضجا مني وأكثر تطورا وتستحق الالتفات إليها عربيا مثل محمد اليحيائي ومحمود الرحبي وحسين العبري وعلي الصوافي وغيرهم ممن يكتبون القصة الجديدة‏.‏
                            وعندما زارنا إبراهيم عبد المجيد كتب مقالا بعد ذلك قال فيه إن القاصين العمانيين بدأوا من حيث انتهي الآخرون ولم يكونوا بحاجة للبدايات‏,‏ ولذا أقول إن التجربة العمانية القصصية متطورة تستحق الالتفات إليها‏.‏[/align]
                            كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                            ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                            ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                            نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                            مِن أطياف
                            "رواية" لـ/رضوى عاشور

                            تعليق


                            • #29
                              [align=justify]*‏ من وجهة نظرك كيف تري إسهام المثقف العماني فيما يمر به الوطن اليوم من محنة؟
                              أري أن دور كل عماني وليس المثقف الإسهام في التخفيف من المحنة‏,‏ المثقف دوره توعية الناس ومحاولة التخفيف عنهم بالكتابة والعمل التطوعي وقيادة حملات التبرعات والحملات التي تخفف من معاناتهم وتجاوز الأزمة‏.‏
                              ‏*‏ قلت إنك مغرم بالبحث عن الجديد في الكتابة ماذا تعني بذلك؟
                              أنا لا أحاول أن أعمل أسلوبا جديدا في الكتابة لكن أستطيع أن أقول إنه تبهرني الكتابة الجديدة التي لا تركن للأساليب التقليدية المتبعة وأري أن كاتب القصة يقع عليه ابتكار أساليب جديدة لأن كل الأساليب جربت والتجريب مطلوب شريطة أن يكون مبنيا علي وعي وليس علي تكسير الثوابت ولذا لا أرفض الأساليب التقليدية فقد تبهرني قصة تقليدية عن القصة الحداثية‏,‏ وهذا هو سر المهنة لدي الكاتب‏.‏
                              ‏*‏ بمناسبة يوسف إدريس‏....‏ ما أول قصة قرأتها له ومدي تأثيرها عليك؟
                              قصة المرتبة المقعرة كانت قصة من صفحة ونصف الصفحة عبارة عن رجل يسأل زوجته في ليلة الدخلة انظري إلي الشباك هل تغيرت الدنيا؟ فتجيبه لا‏,‏ فيسألها بعد أسبوع وشهر وعام نفس السؤال فتجيبه نفس الإجابات ولا تتغير الدنيا إلا بعد موته‏,‏ القصة أثارت بداخلي أسئلة كثيرة وولدت لدي قناعة بأن أجمل القصص هي التي تثير الأسئلة بداخلنا‏.‏
                              ‏*‏ هل تعتقد أنك مغرم بإدريس لأن كتاباته تميل للقرية وهو ما يلائم البيئة العمانية؟
                              أنا مغرم به لأني اعتبرته كاتبا كونيا يقرأه مصري فيظن أنه يكتب عن مصر‏,‏ ويقرأه عماني فيظن أنه يتحدث عن عمان ويقرأه من يعيش في أمريكا الجنوبية فيظن أنه يتحدث عن بيرو أو الإكوادور‏,‏ وسر تميزه أنه يجعل من التفصيلة الصغيرة مادة عالمية‏.[/align]
                              كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                              ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                              ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                              نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                              مِن أطياف
                              "رواية" لـ/رضوى عاشور

                              تعليق


                              • #30
                                [align=justify]سيرة ذاتية
                                سليمان المعمري
                                ‏*‏ مواليد‏18‏ يناير‏1974‏
                                ‏*‏ يشغل حالياً وظيفة رئيس قسم البرامج الثَّقافية بإذاعة سلطنة عُمان
                                له إصداران قصصيان‏:‏
                                ‏1-‏ ربما لأنه رجل مهزوم‏..‏ مؤسسة الانتشار العربي‏..‏ بيروت‏2000‏
                                ‏2-‏ الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة‏..‏ مؤسسة الانتشار العربي‏..‏ بيروت‏2005‏
                                وله أيضاً كتاب مقالات ونصوص بعنوان يا عزيزي كلنا ضفادع
                                وله قيد النَّشر‏:‏
                                ‏*‏ قريباً مِن الشَّمس‏..‏ حوارات في الثقافة العمانية‏..(‏ كتاب مشترك‏)‏
                                ‏*‏ انتُخِب في مطلع عام‏2007‏ رئيساً لأسرة كتَّاب القصَّة في عُمان
                                ‏*‏ فاز بعدد من الجوائز في مسابقات القصَّة المحليَّة
                                ‏*‏ مُعدّ ومُقدِّم برامج ثقافية في الإذاعة منها‏:
                                - ‏صفحات ثقافيَّة‏
                                - ‏ قصص تكتب أسماءنا‏
                                -‏ مُختارات شعريَّة
                                - ‏ قصص قصيرة‏
                                -‏ أسماؤهن في الشعر
                                ‏- ساعة مع قاصّ
                                -‏ مسقط العاصمة الثقافية‏
                                -‏ أصوات من هناك
                                -‏ على ضفاف الإبداع
                                -‏ المشهد الثَّقافي‏‏.‏
                                ‏*‏ يكتب في عمود أسبوعي بجريدة عُمان بعنوان مراس‏.‏
                                ـــــــ الأهرام العربي [/align]
                                كان المُقاتِل مات/ جاءَه رجلٌ وقال: "لا تمت فأنا أحبُّك كثيرًا!!"/
                                ولكن الجُثْمان؛ ياللخسارة، واصلَ الموت/.
                                ثم جاءَه...(كلُّ أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجُثْمان الحزين "هزَّه التَّأثر/
                                نهضَ ببطء/ احتضنَ أوَّلَ شخصٍ، وبدأ يسير"!!!.
                                مِن أطياف
                                "رواية" لـ/رضوى عاشور

                                تعليق

                                يعمل...
                                X