[align=center]بِإهداءٍ جَميلٍ بوبَ بهِ الأخُ الشّاعر أحمَد بخِيت رسَالتهُ ..
كَان بَريديْ مُبتسمَاً يَومهَا كثِيراً ..
ومرهَقـَاً !
.
.
ليَالٍ أربَع فَقـط .. وسنوَات ضَوئيَّة مِن الجنُون ..
مُجدّداً يُطالعنـَا بَخِيت بتحفَة شعريَّة يُضِيفهَا إلَيهِ ..
مَجمُوعته الشّعريَّة .. الـ تَحت الطّبع أوْ خَرَجتْ !
مُؤكّداً مَا قلتهُ لهُ .. أخَافُ علَى الشّعرِ مِنكَ !
بَخِيتْ .. سَيقرَأ هذَا المَوضُوع ..
وَسنقرَؤهُ مَعهُ ..
وَليَالِيهِ الأرْبـَع ![/align]
كَان بَريديْ مُبتسمَاً يَومهَا كثِيراً ..
ومرهَقـَاً !
.
.
ليَالٍ أربَع فَقـط .. وسنوَات ضَوئيَّة مِن الجنُون ..
مُجدّداً يُطالعنـَا بَخِيت بتحفَة شعريَّة يُضِيفهَا إلَيهِ ..
مَجمُوعته الشّعريَّة .. الـ تَحت الطّبع أوْ خَرَجتْ !
مُؤكّداً مَا قلتهُ لهُ .. أخَافُ علَى الشّعرِ مِنكَ !
بَخِيتْ .. سَيقرَأ هذَا المَوضُوع ..
وَسنقرَؤهُ مَعهُ ..
وَليَالِيهِ الأرْبـَع ![/align]
تعليق