قصتى حكايتى
كان فى زمن الزمان ملك يحكم بلادة و كان محبوبآ 0
و أراد ان يتزوج فطلب من وزيرة : عمل حفل لاختيار من الحفل عروسة0
و قال لة : و كيف يا مولاى تتزوج اى انسانة؟
لابد من التريث !!
قال لة : لا أريد أى عروسة00
تابع وزيره الكلام؛ و قال لة : سأثبت لك بالدليل أنك مولاى لا تتزوج اى امرأه؛
قال لة اثبت كلامك؟؟ اعطنـى مولاى صرة ذهب!! فلبـى طلبة؛
قال لة انا سأذهب الى دارى ؛ و تأتينـى بعد ساعات وتحضر معك قوة من القصر للقبض على بتهمة قتل رئيس الحراس.؛ وليختبئ رئيس الحرس ؛ و سأثبت لك صدق كلامـى00
قال لة اتفقنا!! و قال لة الملك: اتفقنا00
و ذهب الوزير الى السوق0 و احضر خروف ضخم و ذبحة0 ووضعة بشوال0
و ذهب الى البيت مهرولآ !!!!!
و عندما فتحت زوجتة الباب وجدتة مرهق. و كان عرقة يتصبب منة كالشلال
و قالت لة ما بك يا وزير!!؟
قال لها : اغلقـى الباب بسرعة ؛فأغلقتة
و قالت : ما بك يا ابو عبد العزيز؟
قال لها : لقد قتلت رئيس الحرس.؛.و هو الان بالشوال0
و كان حينها الشوال من غزارة الدم لا يشكك بعكس ذلك00
و قالت لة : و لما ياابو عبد العزيز قتلتة؟
قال لها : لقد عثرنا على صرة الذهب فأرادها لة وحدة ؛ فقتلتة.
و الان تعالى معى ندفنة !!!! أعلى الجبل و نحن الان مسائآ و لن يرانا احد
و فعلا قد كان و دفن الشوال0و نزلوا و فى المنزل
قالت لة : يا ابو عبد العزيز اريد مصوغات و ملابس و و و و و
و هنا احست زوجة الوزير ان طاقة الارض ’فتحت لها ,و هى طبعا تحاول اجبارة لانها تعلم الخبر ,,
و أن اردت ان اسكت عليك اسكاتى بنيل طلباتى00
و هنا قام الوزير و قام بضربها ضربا مبرحآ
و قال لها : كيف تحاولى ان تستخدمى ذكائك و مكرك على ؟
انسيتى من انا ؟ أنا الوزير
و فجأة و بعد لحظات اذا بالباب يطرق بقوة
و قال الوزير : من الطارق
قال مبعوث من عند الملك , و الملك ذاتة معى افتح0
و فتح الباب00 و هنا دخل الملك
و قال لة : لقد قتلت رئيس الحرس
قال لة : لا لا يا مولاى انا لم اقتلة!!!
و هنا تذكرت زوجتة و أم ابنة عبد العزيز
الضــــرب المبــرح !!
و انها كانت تعتقد انها تقوى على سجنة 00و تستمتع هى بالذهب ! !
وقاطعها الملك : لحظة تفكيرها
و قال : هاتوا الوزير القاتل الى قصرى لاحاكمة
و نظر نظرة بلا مبالاة 000 ّّو رئاها
و قال لها الملك : من انتى
قالت : انا زوجتة
قال لها الملك : تعالى انتى ايضا
00000000 فى القصر
قال للوزير : انت قاتل..
قال لة : لا انا لم اقتلة..
و هن ا تذكرت للمرة الثانية انة ضربها ..و هددها بقتلها ان نطقت
و قالت هنا : مقاطعة حديث الملك
مولاى انا 000 اعلم من قتل رئيس الحرس, و اين دفنة القاتل,
القاتل هو زوجى ! ! ! و دفنة اعلـى الجبل تعالـى معـى اكشف لك الحقيقة
و هناك تم الحفر و استخراج الجثة الوهمية
و هنـــــا
قال لة الوزير : كما قلت لك مولاى
ليست اى انسانة ترتبط بمليكنا
و هنا رمـى الوزير يمين الطلاق على زوجتة
و طردها من البلد كلها لما فعلتة من خيانة زوجها
و هنا اقتنع الملك انه ليست اى واحدة تصلح للزواج
000000000000000000000000000000000000000عطارد
كان فى زمن الزمان ملك يحكم بلادة و كان محبوبآ 0
و أراد ان يتزوج فطلب من وزيرة : عمل حفل لاختيار من الحفل عروسة0
و قال لة : و كيف يا مولاى تتزوج اى انسانة؟
لابد من التريث !!
قال لة : لا أريد أى عروسة00
تابع وزيره الكلام؛ و قال لة : سأثبت لك بالدليل أنك مولاى لا تتزوج اى امرأه؛
قال لة اثبت كلامك؟؟ اعطنـى مولاى صرة ذهب!! فلبـى طلبة؛
قال لة انا سأذهب الى دارى ؛ و تأتينـى بعد ساعات وتحضر معك قوة من القصر للقبض على بتهمة قتل رئيس الحراس.؛ وليختبئ رئيس الحرس ؛ و سأثبت لك صدق كلامـى00
قال لة اتفقنا!! و قال لة الملك: اتفقنا00
و ذهب الوزير الى السوق0 و احضر خروف ضخم و ذبحة0 ووضعة بشوال0
و ذهب الى البيت مهرولآ !!!!!
و عندما فتحت زوجتة الباب وجدتة مرهق. و كان عرقة يتصبب منة كالشلال
و قالت لة ما بك يا وزير!!؟
قال لها : اغلقـى الباب بسرعة ؛فأغلقتة
و قالت : ما بك يا ابو عبد العزيز؟
قال لها : لقد قتلت رئيس الحرس.؛.و هو الان بالشوال0
و كان حينها الشوال من غزارة الدم لا يشكك بعكس ذلك00
و قالت لة : و لما ياابو عبد العزيز قتلتة؟
قال لها : لقد عثرنا على صرة الذهب فأرادها لة وحدة ؛ فقتلتة.
و الان تعالى معى ندفنة !!!! أعلى الجبل و نحن الان مسائآ و لن يرانا احد
و فعلا قد كان و دفن الشوال0و نزلوا و فى المنزل
قالت لة : يا ابو عبد العزيز اريد مصوغات و ملابس و و و و و
و هنا احست زوجة الوزير ان طاقة الارض ’فتحت لها ,و هى طبعا تحاول اجبارة لانها تعلم الخبر ,,
و أن اردت ان اسكت عليك اسكاتى بنيل طلباتى00
و هنا قام الوزير و قام بضربها ضربا مبرحآ
و قال لها : كيف تحاولى ان تستخدمى ذكائك و مكرك على ؟
انسيتى من انا ؟ أنا الوزير
و فجأة و بعد لحظات اذا بالباب يطرق بقوة
و قال الوزير : من الطارق
قال مبعوث من عند الملك , و الملك ذاتة معى افتح0
و فتح الباب00 و هنا دخل الملك
و قال لة : لقد قتلت رئيس الحرس
قال لة : لا لا يا مولاى انا لم اقتلة!!!
و هنا تذكرت زوجتة و أم ابنة عبد العزيز
الضــــرب المبــرح !!
و انها كانت تعتقد انها تقوى على سجنة 00و تستمتع هى بالذهب ! !
وقاطعها الملك : لحظة تفكيرها
و قال : هاتوا الوزير القاتل الى قصرى لاحاكمة
و نظر نظرة بلا مبالاة 000 ّّو رئاها
و قال لها الملك : من انتى
قالت : انا زوجتة
قال لها الملك : تعالى انتى ايضا
00000000 فى القصر
قال للوزير : انت قاتل..
قال لة : لا انا لم اقتلة..
و هن ا تذكرت للمرة الثانية انة ضربها ..و هددها بقتلها ان نطقت
و قالت هنا : مقاطعة حديث الملك
مولاى انا 000 اعلم من قتل رئيس الحرس, و اين دفنة القاتل,
القاتل هو زوجى ! ! ! و دفنة اعلـى الجبل تعالـى معـى اكشف لك الحقيقة
و هناك تم الحفر و استخراج الجثة الوهمية
و هنـــــا
قال لة الوزير : كما قلت لك مولاى
ليست اى انسانة ترتبط بمليكنا
و هنا رمـى الوزير يمين الطلاق على زوجتة
و طردها من البلد كلها لما فعلتة من خيانة زوجها
و هنا اقتنع الملك انه ليست اى واحدة تصلح للزواج
000000000000000000000000000000000000000عطارد
تعليق