هل تذكرين...؟؟
من أنا...؟!
أنا حبيب الأمس
أتيتك أحمل بقايا
ذكرياتنا
أتيتك والشوق قد أحرق
مهجتي
أتيتك والدمع قد بلل
أوراقي
أتيتك بالماضي الذي
جمعنا
فهل تذكرين...؟؟
كيف كان لقائنا الأخير
حبيبتي
كيف كنا وكيف صرنا
كيف فرقت شملنا الأيام؟
وكيف مزقت بيننا حبل الغرام؟
كيف...؟
وكيف...؟
وكيف...؟
أجيبيني
لو كنتي تعلمين,,,
إلى متى سيدوم فراقنا
إلى متى سنبقى نضمد جراحنا
إلى متى سنواري دمعاتنا
ونداري عبراتنا وآهاتنا
إلى متى سأحتمل أنا
وأنتي ستحتملين
ألم تقولي لي يوماً
بأنك ستصمدين
فأين هذا الصمود,,,؟!
وبأنك لا تعرفين اليأس
فأين ذهب الأمل...؟!
أجيبيني....
في ماذا تفكرين...؟!
إن صمتك يقتلني
ويزيدني ألماً وحزناً
وما لي لا أرى الدمع في
عينيك الدامعتين...!!
ولا أرى الحزن على
شفتيك الحزينتين...!!
وما لي لا أرى أثراً للحب الدافئ في
يديك الدافئتين...!!
إياك,,,
إياك بأن تخضعك الأيام
لمرادها
إياك بأن تقولي نفذ صبري
ولم يعد بإمكاننا الإستمرار
فهل تذكرين...؟!
كانت هذه كلماتي في
لقائنا الأخير
أما أنتي ففضلت الصمت على
الكلام
بينما أنا كنت أحترق
بناري
وأنتي تصمتين
وكانت العبرة تحبس أنفاسي
وأنتي تنظرين
وكدت أموت غيظاً وندماً
بينما أنتي لاشئ
تفعلين
وحين خرجت من صمتك..,
قلتي:
" هذا لقائنا الأخير "
دون وداع
ودون أي تبرير
فما أن أدركت قولك إلا وأنتي
قد رحلتي
فهل تذكرين...؟؟
أرجوك
قولي بأنك تذكرين,,,
من أنا...؟!
أنا حبيب الأمس
أتيتك أحمل بقايا
ذكرياتنا
أتيتك والشوق قد أحرق
مهجتي
أتيتك والدمع قد بلل
أوراقي
أتيتك بالماضي الذي
جمعنا
فهل تذكرين...؟؟
كيف كان لقائنا الأخير
حبيبتي
كيف كنا وكيف صرنا
كيف فرقت شملنا الأيام؟
وكيف مزقت بيننا حبل الغرام؟
كيف...؟
وكيف...؟
وكيف...؟
أجيبيني
لو كنتي تعلمين,,,
إلى متى سيدوم فراقنا
إلى متى سنبقى نضمد جراحنا
إلى متى سنواري دمعاتنا
ونداري عبراتنا وآهاتنا
إلى متى سأحتمل أنا
وأنتي ستحتملين
ألم تقولي لي يوماً
بأنك ستصمدين
فأين هذا الصمود,,,؟!
وبأنك لا تعرفين اليأس
فأين ذهب الأمل...؟!
أجيبيني....
في ماذا تفكرين...؟!
إن صمتك يقتلني
ويزيدني ألماً وحزناً
وما لي لا أرى الدمع في
عينيك الدامعتين...!!
ولا أرى الحزن على
شفتيك الحزينتين...!!
وما لي لا أرى أثراً للحب الدافئ في
يديك الدافئتين...!!
إياك,,,
إياك بأن تخضعك الأيام
لمرادها
إياك بأن تقولي نفذ صبري
ولم يعد بإمكاننا الإستمرار
فهل تذكرين...؟!
كانت هذه كلماتي في
لقائنا الأخير
أما أنتي ففضلت الصمت على
الكلام
بينما أنا كنت أحترق
بناري
وأنتي تصمتين
وكانت العبرة تحبس أنفاسي
وأنتي تنظرين
وكدت أموت غيظاً وندماً
بينما أنتي لاشئ
تفعلين
وحين خرجت من صمتك..,
قلتي:
" هذا لقائنا الأخير "
دون وداع
ودون أي تبرير
فما أن أدركت قولك إلا وأنتي
قد رحلتي
فهل تذكرين...؟؟
أرجوك
قولي بأنك تذكرين,,,
تعليق